البيان
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
حذر باحثون بمستشفى بورت رويال الفرنسي الأزواج الذين يفكرون باللجوء إلى تقنيات الإخصاب من العيوب الخلقية التي قد يتعرض لها مواليدهم والتي تضاهي ضعف مخاطر الحمل الطبيعي.
ووجدت هذه الدراسة الأضخم من نوعها وشملت 15 ألف مولود في 33 مركز ولادة فرنسي جرت ولادتهم بين عامي 2024 و2007، أن ما نسبته 24,4 % من المواليد الجدد تعرضوا لتشوهات خلقية رئيسية بالمقارنة مع النسبة المتوقعة في الحمل الطبيعي، والتي تتراوح بين 2% و3%.
وعلى الرغم من أن نسبة التشوه الخلقي ما تزال منخفضة، إلا أن عدد المواليد الذين يولدون بطرق التخصيب يزداد في كل عام. فقد ولد 200 ألف طفل بهذه الطريقة في بريطانيا وحدها منذ عام 1991، وهذا يعني احتمال أن يكون 8000 طفل منهم قد تعرضوا لتشوهات خلقية.