سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وأضاف المصدر أن تلك الجاهزية التصنيعية لشركة جلفار «تتأتى من قناعتها بالمسؤولية الانسانية كشركة وطنية ينبغي عليها الإسهام من دون تلكؤ في إنجاح جهود المواجهة العلاجية المتسارعة التي فرضها الانتشار النشط لوباء انفلونزا الخنازير في العديد من الدول لاسيما الخليجية والعربية والإفريقية».
وتملك «جلفار» مجموعة من المصانع بمقرها الرئيس في رأس الخيمة، ووفقاً للمصدر فإنها باتت مؤهلة لأداء دور إيجابي في احتواء مرض أنفلونزا الخنازير بإنتاجها عقار «أوزلتا مافير» -عند الطلب- وبمواصفات الجودة العالمية، إذ تمتلك وسائط التقنية التصنيعية المتطورة والخبرة، فضلاً عن توافر المواد الخام.
وبحسب المصدر، فإن بمقدور الشركة الآن تصنيع الكميات التي تكفي لسد احتياجات الحكومات من العقار المعالج لأنفلونزا الخنازير وفي الوقت المناسب.
وكانت وسائل إعلام خليجية نقلت عن المدير العام للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول الخليج العربية، الدكتور توفيق خوجة، تأكيده قرب طرح شركة جلفار إنتاجها من عقار «اوزلتا مافير»، مشيراً إلى أنها تعكف حالياً على التفاهم مع الشركة الأم المصنعة للدواء لنيل الموافقة على تصنيعه في الإمارات.
ولفت إلى أن مجلس وزراء الصحة لدول الخليج تلقى منذ ثلاثة أشهر ونصف خطاباً من شركة جلفار تؤكد فيه مقدرتها على تصنيع دواء مشابه لدواء «أوزلتا مافير».
الخبر في جريدة الامارات اليوم الصادرة بتاريخ 10 – 8 – 2024
بعدين خيسوون مال الإنفلونزا
فالمرض تتوسع دائرته بشكل غير متوقع،،
أين وزارة الصحة من هذا التأخير؟؟؟
((ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء))،،
تسلم ع الخبر
ان شـــاء الله يوافقون
لــا تــغــركــ ضــحــكــتيـــ ولـا سـلــوبيــ اعــرفــ اعــزاز النـــفــوســـ مـــن الرديــه
الواحد محتار
قبل عدة أيام جمعني نقاش بأحد الأطباء المواطنين حول قرار وزارة الصحة
بتطعيم طلبة المدارس بلقاح أنفلونزا الخنازير .. وقد فاجأني هذا الطبيب بالتحذير من الإقدام
على هذه الخطوة دون تجربة اللقاح .. وهو ما قد يؤدي في حالة وجود سلبيات للقاح في
حالة الإسراع إلى استخدامة قبل معرفتها .. وبالتالي تظل احتمالية تأثر واصابة أبنائنا
الطلبة بمضاعفات استخدام اللقاح في مثل هذه الظروف قائمة ومحتمله جداً وبخاصة
الطلاب المصابين بأمراض أخرى تتأثر بأي أدوية أو لقاحات لا تتلائم مع حالاتهم الصحية ..
ومن المعروف أن اي لقاح يجرب لفترة طويلة قبل استخدامة .. للتأكد من عدم وجود اي تاثيرات جانبية له .. ضد الأشخاص المطعمين .. إلا أن لقاح انفلونزا الخنازير لم يحصل على هذا المعيار وجرى ترخيصه قبل انتهاء كامل التجارب عليه ..
وعندما يعلن معالي وزير الصحة بأننا سنكون من أوائل الدول التي تستخدم اللقاح لأبنائها .. فإن معنى ذلك أننا نضع أبنائنا في موضع فئران التجارب للدول الأخرى .. وأننا نقدم على خطوة غير مدروسة ربما – لا سمح الله – تؤدي إلى حدوث وفيات ومضاعفات لدى فئة كبيرة من أبناء وأطفال الوطن
ولا يجب ان نعتقد باننا سبقنا الدول الغربية في الحصول على اللقاح بذكائنا .. بل بذكائهم هم .. فهم سمحوا بذلك .. لنكون حقلاً له .. قبل أن يباشروا باستخدامة إن نجحنا نحن بذلك دون أي مضاعفات سلبية
انا سمعت ان العقار سيتم إخراجة في شهر ثمانيه وها نحن في شهر ثمانيه ..
قالوا سيتم تطعيم جميع الطلبة .. ولكن لا خبر حتى الآن ؟
لربما التاخير من شركة الام .. !!