واسطر حروفا من الماضى بأشكالا وألوانا …… وأنتشى وأترنم بها أهزوجة عبر الزمانا ….. وتكون فخرا لنا وعنوانا …… وأبرز للتاريخ أصالتنا ومعالمنا وأمزجها بالعراقة وأردد فيه قيفانا …… على البحر لعبنا وعلى سيفته والكل فيه كان فرحانا ……وركضنا مابين سكيك ضيقة ببراءة الطفولة والعنفوانا ……. رأيت الوقت يشدنى إلي الوراء تعمقت وغصت فى أجواء وقته ونسجت كلمات مع خيوط الشمس والبحر والمرجانا ….. القيظ والترحال ما زال بخاطرى وبرفقة الرفاق به و الخلانا …… سعف وجريد يتخلل من خلاله نسمات من الهواء وأجواء مفتوحه كان يعم فيها الأمانا …… لامست الأيدى سبرة شتائه والوقت طاب بالتآلف والوئاما ……..أمر على أطلال الأمس صامتة وأرى فيها ذكريات أيام ما زالت تسكن الوجدانا ……….هنا طفلا كان لاعبا وهناك من ينسج الليخ باليدانا……… هنا أم جالسة وجدة تمر بطيبها بالسلام و زيارة الجيرانا ……. عبق السكيك وضحكة المساء تتردد أصداها فى ذاك المكانا ……..
اسطر حروفا من الماضى بأشكالا وألوانا …… وأنتشى وأترنم بها أهزوجة عبر الزمانا ….. وتكون فخرا لنا وعنوانا …… وأبرز للتاريخ أصالتنا ومعالمنا وأمزجها بالعراقة وأردد فيه قيفانا …… على البحر لعبنا وعلى سيفته والكل فيه كان فرحانا ……وركضنا مابين سكيك ضيقة ببراءة الطفولة والعنفوانا ……. رأيت الوقت يشدنى إلي الوراء تعمقت وغصت فى أجواء وقته ونسجت كلمات مع خيوط الشمس والبحر والمرجانا ….. القيظ والترحال ما زال بخاطرى وبرفقة الرفاق به و الخلانا …… سعف وجريد يتخلل من خلاله نسمات من الهواء وأجواء مفتوحه كان يعم فيها الأمانا …… لامست الأيدى سبرة شتائه والوقت طاب بالتآلف والوئاما ……..أمر على أطلال الأمس صامتة وأرى فيها ذكريات أيام ما زالت تسكن الوجدانا ……….هنا طفلا كان لاعبا وهناك من ينسج الليخ باليدانا……… هنا أم جالسة وجدة تمر بطيبها بالسلام و زيارة الجيرانا ……. عبق السكيك وضحكة المساء تتردد أصداها فى ذاك المكانا ……..
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |