دايلي ميل :
عرضت صحيفة ” ديلي ميل” البريطانية، تقريرا مصورا يسلط الضوء على أحدث طرق تدريب الصقور في منطقة الشرق الاوسط وخاصة الخليج.
وقالت الصحيفة إن” اعتماد البشر على الصيد بالصقور يرجع لعدة قرون، ولا يمارس في أي مكان فالمنطقة الشائعة هي الشرق الأوسط فهي تعتبر نوع من الرياضة للبعض إذ يعد وسيلة لاصطياد الطيور البرية بالقبائل البدوية وفقا لنظامهم الغذائي.
وأضافت أن” هناك تكنولوجيا متطورة مستخدمة مؤخرا لتعليم تلك الطيور الجارحة كيفية الاصطياد، مع أجهزة تركيب تتبع.
وتابعت” هذا المجال يتطلب مال وفير حيث يتعدى سعر الصقور في السوق السوداء مليون دولار، كما تنفق الإمارات العربية المتحدة حوالي مليون دولار من أجل حماية الصقور البرية والحفاظ عليها.
ولفتت إلى أن” الملحقات التجميلية الخاصة بالصقور من أقنعة وجلود وقفازات لأصحاب الطيور متوفرة في المحلات التجارية في الامارات، ويعد الصقر الآيسلندي هو الاكثر تفضيلاً هناك حيث يمكن أن يتعدى سعره مليون دولار في المزادات.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |