– هي جميلة من بعيد – مليحه من قريب – شريفة في قومها – ذليلة في نفسها
– حسنها في عظم ثدياها تدفئ الضجيع وتروي الرضيع .
– ملساء القدمين – ردماء الكعبين – ناعمة الساقين – ضخماء الركبتين – لقاء الفخذين
– ضخمة الذراعين – رخصه الكفين – ناهدة الثديين – حمراء الخذين – كحلاء العينين
– زجاء الحاجبين – (التي دق حاجبها وتقوس في طوله – لمياء الشفتين – بلجاء الجبين
– شماء العرنين (الأنف) أي إرتفع أعلاه – شنباء الثغر(رقيقة الأسنان ومبيضه) – محلوكة الشعر
– غيداء العنق – مكسرة البطن – موجودة في خالص العرب وخالص العجم .
– قال حكيم :
عليكم من تربت في النعيم – ثم أصابها فاقه فأثر فيها الغنى وأدبها الفقر .
– وقال رجل لخاطب :
– أبغي لي إمرأة لا تؤنس جارا – ولا توطن دارا أي لا تدخل على الجيران – ولا تدخل الجيران
عليها .
– قال الأعمش :
لم تمشي ميلا ولم تركب على حمل – ولم تر الشمس إلى دونها الكلل
– وقالوا :من أعلم الناس بالنساء .
– فقيل : الوجه الحسن أحمر وقد تضرب فيه الصفره مع طول المكث في البيت – والتضمخ في الطيب .
– ومنهم من قال إن الوجه الرقيق البشرة الصافي الأديم إذا خجل يحمر – وإذا خاف يصفر .
– نصيحه :
-1- الغدر ومطاوعة النساء يؤديان إلى الغرم الثقيل .
-2- إعص النساء وهواك وإفعل ما شئت .
-3- أكثروا لهن من قول لا – فإن نعم تغريهن على المسأله.
-4- إستعيذ بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر .
– ذكر الجماع عند الإمام ماللك بن أنس رضي الله عنه فقال : هو نور وجهك – ومخ ساقك
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
فأقلل منه أو أكثر .
– وقال معاوية : ما رأيت نهما في النساء إلا عرفت ذلك في وحهه .
– خلا رجل بجاريه له فعجز عنها فقال : ما أوسع حزنك فأنشأت تقول :
أنت الغداء لمن قد كان يملؤه – ويشتكي الضيق منه حين يلقاه
– وقال أخر :
شفاء الحب تقبيل ولمس – وسحب بالبطون على البطون
ورهز تذرف العينان منه – وأخذ بالمناكب والقرون
– وأتى رجل إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقال :
إن لي إمرأة كلما غشيتها تقول قتلتني , فقال :إقتلها بهذه القتله وعلي إثمها .