سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
الشيخ أحمد الجابر الصباح يوم تقلده وســـام إمبراطورية الهند لرتبة الفارس القائد يوم 28 نوفمبر 1930 , والذي منحته إياه بريطانيا تقديراً لحياده إبان أزمة الأخوان , وقد قام الشيخ احمد بأول زيارة له إلي لندن بصفته أمير الكويت عام 1935 وفي عام 1937 تبنى لقب ‘ سمو الشيخ ‘ كما منح وسام نجمة الهند لرتبة الفارس في مايو 1944.
الاحتفال الذي أقيم في فبراير عام 1944 ، و منح فيه الشيخ احمد الجابر الصباح وساماً من حكومة الهند البريطانية
(K.C.S.I) ، و قد كان احتفالاً كبيراً حضره الكثير من وجهاء الكويت و العديد من المسئولين البريطانيين.
صورة التقطت في فبراير 1937 لباب من الأبواب الرئيسية الأربعة بسور الكويت . وكانت تعرف باسم بوابة الجهراء وباب نايف وبــاب البريسي ( أو بــاب الشعب ) وبــاب دسمــان ( أو باب الصباح ) . وإضافة إلــى هذه الأربعة كان يوجد أيضا باب أصغر في الشمال.
الشيخ أحمد الجابر يقف وسط مجموعة من الأشخاص عند منصة ‘ البحرة ‘ عام 1936 . ويظهر معه من اليسار إلي اليمين : هارولد ديكسون. جاي . باتريك (المدير العام لشركة نفط الكويت) , ديفنز (من شركة غلف أويل) الميجور فرانك هولمز , إل .دي سكوت (المراقب العام بشركة نفط الكويت) الكابتن جيرالد دي غوري ( المعتمد السياسي البريطاني).
سمو الشيخ أحمد الجابر يدير عجلة المحبس المكسوة بالفضة لبدء أول عملية تحميل للنفط المخصص للتصدير , وذلك في شهر يونيو 1946 . ونرى معه في الصورة من اليسار إلى اليمين : عبدالله ملا صالح , عزت غفار , الشيـخ عبدالله المبارك , سي بي. ساوثويل, دي ايه . كمبل.
صورة تاريخية قديمة تجمع بين المغفور له الشيخ أحمد الجابر الأحمد الصباح ، و ابنه حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح في زيارة إلى جمهورية الهند عام 1940.
إن الصور التي التقطها شكسبير لميناء الكويت لا مثيل لها . وفي هذه الصورة سجل شكسبير المشهد من موقعه بدار المعتمد السياسي , حيث نرى الحركة البحرية بالسفن الكبيرة من نوع البوم والبغلة أو الغنجة , وكذلك مراكب أصغر من نوع السمبوك والشوعي وغيرها من مراكب الميناء . شكسبير أكتوبر 1911.
مراكب الغوص على اللؤلؤ وقد اصطفت في مرسى الكويت خلال شهر أبريل استعداد لبدء موسم اللؤلؤ في أواسط شهر مايو
يقف وسط هذه المجموعة كلا من الشيخ أحمد الجابر, حاكم الكويت, و الميجور جاي سي مور, المعتمد السياسي في الكويت في الفترة 1920 – 1929 وقد التقطت الصورة إبان حادثة السفينة إمرالد, في فبراير 1928. ويظهر معهما في الصورة السيد حامد النقيب, وقبطان السفينه امرالد وقائدها ونائبه ويظهر على اليمين قسم من جلارد دي غوري وهو يرتدي قبعة وكان أيامها يقوم بمهام استخبارات واتصالات إبان أزمة الأخوان.
عنوان الصورة هو ‘ لقاء سباق , الكويت , العشرينات , ‘ ولكنه يبدو أقرب إلى استعراض عسكري أو حتى عملية تعبئة عسكرية , وبالتالي قد يكون تاريخه 1928 , وهى نفس سنة حادثة السفينة إمرالد . وقد التقط الصورة الدكتور فان إيس , والذي زار الكويت أول مرة عام 1910 ثم عاش فيها من 1919 إلى 1950.
طائرة ذات جناحين من طراز هندلي بيج , تابعة للخطوط الجوية الإمبراطورية أثناء توقفها في الكويت في مارس 1934 . وقد بدأت الرحلات المنتظمة بين كراتشي وبغداد عام 1932 وبين كراتشي ولندن عام 1933 وكانت الطائرات الثلاث التي تعمل على هذا الخط قد صارت مشهداً مألوفا أثناء الرحلة الأسبوعية , وقد عرفت بالأسماء هانيبال وهنغيست وهورسا.
صور من الكويت في نهاية الستينيات و بداية السبعينيات…..
قصر السيف حوالي 1970
بوابة الجهراء
صورة من الجو لمدينة الكويت العاصمة
شارع فهد السالم
شارع الخليج العربي
احدى الحدائق العامة في مدينة الكويت
مزرعة في الجهراء
مبنى وزارة الأعلام الكويتية
الكويت بداية الستينيات
صورة من الجو …… للكويت………..
ثانوية الشويخ و محيطها……….
مساكن الدخل المحدود….
مشفى الصباح……
</I>
المصدر :العالم العربي من المحيط الى الخليج – الكويت
تأليف : عزيز محمد حبيب – مطبعة دار العالم العربي – القاهرة 1971………….
تأليف : عزيز محمد حبيب – مطبعة دار العالم العربي – القاهرة 1971………….
</I>
ما بال بعض الناس صاروا أبحرًا
يخفون تحت الحب حقد الحاقدين
يتقابلون بأذرع مفتوحة
والكره فيهم قد أطل من العيون
يا ليت بين يدي مرآة ترى
ما في قلوب الناس من أمر دفين
يخفون تحت الحب حقد الحاقدين
يتقابلون بأذرع مفتوحة
والكره فيهم قد أطل من العيون
يا ليت بين يدي مرآة ترى
ما في قلوب الناس من أمر دفين
يا رب إن ضاقت الناس عما فيا من خير
فـ عفوك لا يضيق
(((( راشد ))))