ذكر الله باستمرار في كل الظروف باللسان والقلب والفعل، فيتحدد مدى حب المرء لله بذلك [‘الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض….’ (آل عمران 191) – ‘من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه…’ (حديث قدسي)]
تقديم ما يحبه الله على ما تحبه عندما تغمرك رغباتك [‘يابن آدم…خلقت الأشياء كلها من أجلك وخلقتك من أجلي، سر في طاعتي يطعك كل شيء’]
التوق إلى أسماء الله الحسنى وصفاته، وطواف القلب في بستان هذه المعرفة
تفقد دلائل كرم الله ولطفه ونعمه، ما ظهر منها وما بطن
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
سابعاً:
وهي الأجمل، لين القلب وخشوعه وخضوعه أمام الله
الاختلاء بالله حين يهبط إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل، وقراءة كتابه الكريم وختم ذلك بطلب التوبة والمغفرة
مجالسة الأحباء والمخلصين والاستفادة من أجمل ما يقولوا،. عدم الحديث إلا أن يكون الحديث ذا فائدة وأنت تعلم انه سيصلح من شأنك ويفيد غيرك
: الابتعاد عن كل ما يحول بين القلب والله
يزاج الله خير وربي يجعله في ميزان حسناتج
ربي يعطيج العافيه
اللهم اجلعني ممن تذكره في الملا عندك
ويعطيج العافية