إذا ترك الزوجان المشكلات التي تواجههما دون اتفاق على منهج محدد للتغلب عليها، فقد تعصف أمواج هذه المشكلات بحياتهما، ويمكن للزوجين أن يتخذا بعضًا من الأسس والمبادئ كدستور حتى يسهل عليهما التعامل مع الخلافات الزوجية، ومنها:
اللجوء إلى جوهر الإسلام فيما يتعلق بالمشكلة والأخذ بما جاء في القرآن والسنة، ثم عرض المشاكل على هذا المنهج والخضوع لرأي الدين فيها.
السرية، فليس لأحدهما أن يخبر أحدًا آخر بما دار بينهما من خلاف.
خير الزوجين من يبدأ بالسلام، ويقبل على الطرف الآخر ولا يهجره، ويصالحه ويصفح عنه.
التناصح والتواصي بالحق، والموعظة الحسنة من قبل الزوجين.
الاقتناع والتفاهم والتحاور الهادئ والاعتراف بالأخطاء هو السبيل لحل الخلافات.
الاختلاف لا يعني -أبدًا- التشاجر أو التخاصم.
التحلي بالصبر والأناة، وترك الغضب والثورة.
على الزوجة أن تتسم باللين والطاعة.
الاعتذار؛ فعلى من يشعر بالخطأ أن يبادر بالاعتذار للطرف الآخر.
لا يجوز الاختلاف على أمر ديني ثابت.
لا يجوز الاختلاف على حق يجب لأحدهما على الآخر، كأن يترك الزوج الإنفاق على زوجته، أو تأبى الزوجة طاعة زوجها.
تفادي الحرام في الخلافات، فلا يجوز السب أو الحلف بالطلاق، أو ما شابه ذلك.
تذكر إيجابيات الطرف الآخر، والمواقف الطيبة بين الزوجين خلال فترة الخلاف، وعند مناقشتها.
الانتباه، لأن الرابح الوحيد من الخلافات الزوجية هو عدو الله وعدوهما: الشيطان.
لا هجر إلا في البيت، فلا يجوز للزوج ترك البيت والذهاب إلى أحد الأصدقاء أو غيره، إلا أن يظن أن الخير في ذلك فيجوز، فإن تيقن منه، وجب عليه الخروج.
لا تترك الزوجة بيت زوجها، وتذهب إلى بيت أهلها مهما كانت المشكلة.
إبعاد الأبناء عن المشكلات، فلا يختلف الزوجان أمامهم.
السرعة في الحل، فلا يجوز ترك المشكلة وقتًا طويلا قبل المبادرة لحلها.
تقليل المدى الزمني للخلافات، فعلى الزوجين أن يتفقا على مدة زمنية، ينتهي الخلاف عندها مهما كان.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته ضربًا مُبَرِّحًا، أو أن يسيء إليها في بدنها، كما لا يجوز أن يضرب الوجه أو يقبح.
إذا لم يتفق الزوجان، فعليهما أن يخبرا طرفًا ثالثًا، يُعرف بالصلاح والأمانة؛ ليسعى بالإصلاح بينهما، ويستحب أن يكون من الأقارب.
إذا تفاقمت الخلافات بين الزوجين فعليهما أن يبعثا برجل من قبل كل منهما؛ للتشاور والسعي لحل المشكلة.
– إذا علم الزوجان أن حياتهما لم تعد تطاق، وفشلت كل سبل العلاج والوفاق، وأصبح زواجهما نقمة عليهما، فإن الطلاق -وإن كان أبغض الحلال إلى الله- هو الوسيلة الوحيدة للعلاج في هذه الحالة، عسى أن يصلح به الحال وترفع به المضرة، قال تعالى: {وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته}
[النساء: 130].
وقال تعالى: {واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليًا كبيرًا. وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكمًا من أهله وحكمًا من أهلها إن يريدا إصلاحًا يوفق الله بينهما إن الله كان عليمًا خبيرًا} [النساء: 34-35].
والمشكلات الزوجية تتعدد في أشكالها، ودرجة وخطورتها، والأطراف المشتركة فيها، ودرجة تأثيرها، وغير ذلك. ومن المشكلات التي تواجه الزوجين: الغيرة، وسوء العلاقة بأهل الطرف الآخر، وعناد أحد الزوجين، والزوج ذو اللسان السليط، والزوجة الثرثارة والكثيرة الأسئلة عن كل شيء، وغيرها.
تحياتي الاميره الناعسه
هههههههه
بعدي ما الزوجت
خخخخ
عزوبي خخخ
معلوماتج قيمة جداااا
مشاء الله عليج
خبيييييره ومبدعه
وحصلت ع خلفيه جيده
عن كيفيه حل المشاكل الزوجيه
اصبحت اعرف كيف سأتصرف
مواضيعج ابدااااااااااااااااااااااع
داااايما اتفيدني
ع الطرح الرااائع والرااااقي
الصراحة هدفج نبيييييل
ربي يوفجج
ويجزيج خير على ماتقومين به
بس اتمنى اكون عند حسن ضن الجميع بي
والاستفاده من المواضيع
هدفي الصدق والاخلاص مع الجميع
بارك الله فيك
اسعدني التواجد
مسبقا امام ما نظرت عينك اليه
في امان الله عزيزي
*محاولة الحفاظ على الهدوء قدر الامكان قبل مناقشة الطرف الاخر، والالتزام بحدود الأدب العامة وتجنب التجريح*
*التاكد من دقة المعلومات التى يستند اليها الزوج او الزوجه فى المناقشه قبل تكذيب الطرف الثاني بدون برهان*
*التركيز على لب المشكلة وليس على العموميات وتحديد الخطا الذى وقع فيه الطرف الاخر، وعدم الخوض في مواضيع ومشاكل سابقة*
*اثارة النقاش بعد حدوث المشكله مباشرة شرط تجنب الانفعال والغضب ، فاعدة ( الزمن جزء من العلاج ) لا تنفع فى هذه الحالات*
*اختتام جلسة النقاش بالتفاهم على النتيجه التى تم الخروج بها مع الطرف الاخر وعدم تعليق الموضوع من غير نتيجه*
*اغلاق الموضوع وعدم فتحه عند اى جلسه نقاش اخرى فى المستقبل وعدم استخدامه كسلاح لمحاربة شريك حياته*
*عدم الخجل من الاعتذار وطلب السماح من قبل المخطئ، حتى لو كان الرجل*
يمكن يتطلب حل المشاكل الزوجية أيضاَ بعض التنازلات من الطرفين للحيلولة دون الوصول إلى طريق مسدود حيث لا ينفع عندها لا الندم ولا تقديم الاعتذارات.
يسلمووو ع الموضوع
الله يسلمك راك بوي
تواجدك ومرورك طاب لي
ربي يحفظك في امان الله …….
*مناقشة المشكله مع الطرف الاخر على انفراد وتجنب وجود اى شخص وخاصة الأطفال لما قد يكون له أثراَ نفسياَ عليهم مستقبلاَ*
*محاولة الحفاظ على الهدوء قدر الامكان قبل مناقشة الطرف الاخر، والالتزام بحدود الأدب العامة وتجنب التجريح* *التاكد من دقة المعلومات التى يستند اليها الزوج او الزوجه فى المناقشه قبل تكذيب الطرف الثاني بدون برهان* *التركيز على لب المشكلة وليس على العموميات وتحديد الخطا الذى وقع فيه الطرف الاخر، وعدم الخوض في مواضيع ومشاكل سابقة* *اثارة النقاش بعد حدوث المشكله مباشرة شرط تجنب الانفعال والغضب ، فاعدة ( الزمن جزء من العلاج ) لا تنفع فى هذه الحالات* *اختتام جلسة النقاش بالتفاهم على النتيجه التى تم الخروج بها مع الطرف الاخر وعدم تعليق الموضوع من غير نتيجه* *اغلاق الموضوع وعدم فتحه عند اى جلسه نقاش اخرى فى المستقبل وعدم استخدامه كسلاح لمحاربة شريك حياته* *عدم الخجل من الاعتذار وطلب السماح من قبل المخطئ، حتى لو كان الرجل* يمكن يتطلب حل المشاكل الزوجية أيضاَ بعض التنازلات من الطرفين للحيلولة دون الوصول إلى طريق مسدود حيث لا ينفع عندها لا الندم ولا تقديم الاعتذارات. يسلمووو ع الموضوع |
مشكور اخوي مرورك راقي
اسعدني تواجدك وكلامك الراقي
في امان الله ……..