السلام عليكم
//" لا يرد القضاء إلا الدعاء. ."
((كلنا نعرف سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام وهو كليم الله ،، فقد أتت إليه امرأة، وقالت له:" أدعو لي ربك أن يرزقني بالذرية". كان رب العزة تبارك وتعالى يقول له:"يا موسى إني كتبتها عقيم". فحينما أتت إليه المرأة قال لها سيدنا موسى: "لقد سألت الله لك، فقال ربي لي:" يا موسي إني كتبتها عقيم"، وبعد سنة أتت إليه المرأة تطلبه مرة أخرى، أن يسأل الله أن يرزقها الذرية، فعاد سيدنا موسى وسأل الله ، فقال الله تعالى له كما قال
في المرة الأولى. وبعد فترة من الزمن أتت المرأة إلى سيدنا موسى وهي تحمل طفلاً، فسألها سيدنا موسى:" طفل من هذا الذي معك"، فقالت له:"انه طفلي رزقني الله به". فكلم سيدنا موسى ربه وقال:" يا رب لقد كتبتها عقيم". فقال الله عز وجل:"يا موسى كلما كتبتها عقيم ، قالت:" يا رحيم".كلما كتبتها عقيم قالت:" يا رحيم"، فسبقت رحمتي قدرتي)). يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:{لا يرد القضاء إلا الدعاء، ولا يزيد في العمر إلا البر}رواة الترمذي . أي "إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه" ومعنى الحديث..أن الدعاء من جملة الأسباب التي رتب الله على فعلها مسببات، فهو سبب لجلب النفع ودفع الضر، فالدعاء بحصول الولد مثلاً هو: من جملة الأسباب الأخرى لحصوله، وكذلك بالشفاء والنجاة وغير ذلك. ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم "لا يرد القضاء إلا الدعاء" هو المبالغة، لبيان عظمة
نفعه بين جملة الأسباب المادية الأخرى، حتى كأنه يدفع القضاء المبرم، أو يقال إن المرء ربما يفعل أفعالاً توجب العقوبة فيوشك أن تقع به فيدعو الله فيرفعها، فالعقوبة مقدر وقوعها بعدم الدعاء، فلما دعا رفعت فكأن ذلك بمثابة رد القضاء. والله أعلم. وذلك كما جاء في كتاب:"فتاوى الشبكة الإسلامية معدلة"المفتي:مركز الفتوى بإشراف د.عبد الله الفقيه.
حديث عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم{لا يُغني حذر من قدر، والدعاء ينفع مما نزل ومما لم يَنْزِل، وإن البلاء ليَنْزِل فيتلقاه الدعاء، فَيَعْتَلِجَان إلى يوم القيامة }. رواه الحاكم ،،حديث صحيح.
يقول الشيخ محمد العريفي..قد يكون لأحدهم ولد مريض فيدعو له بالشفاء، لم يتغير شيء، فيقول في نفسه دعيت ولم يستجاب لي، ولا يعلم أن هناك قضاء عند نزوله تقابل مع الدعاء وتلقاه فيتعاركان، إلى يوم القيامة لا يحقق الشفاء بالطلوع ولا القضاء بالنزول، فقد دفع الدعاء البلاء عن المريض.
حديث عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم{لا يُغني حذر من قدر، والدعاء ينفع مما نزل ومما لم يَنْزِل، وإن البلاء ليَنْزِل فيتلقاه الدعاء، فَيَعْتَلِجَان إلى يوم القيامة }. رواه الحاكم ،،حديث صحيح.
يقول الشيخ محمد العريفي..قد يكون لأحدهم ولد مريض فيدعو له بالشفاء، لم يتغير شيء، فيقول في نفسه دعيت ولم يستجاب لي، ولا يعلم أن هناك قضاء عند نزوله تقابل مع الدعاء وتلقاه فيتعاركان، إلى يوم القيامة لا يحقق الشفاء بالطلوع ولا القضاء بالنزول، فقد دفع الدعاء البلاء عن المريض.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
يقول أحدهم:"وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في أوقات شدة الأزمات ويسأل الله تعالى أن يرفع البلاء.
فعن عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو للمريض ويقول: { اللهم رب الناس، أذهب الباس واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما}.
ولا ينبغي للمسلم أن يستسلم ويترك الأسباب بحجة أن هذا قدره، فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: {اعملوا فكل ميسر لما خلق له، فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى، وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى}.
يقول عبد الدايم كحيل في موقعه الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.. ((وأود أن أضيف شيئاً آخر ليكون العلاج كاملاً ألا وهو تلاوة القرآن والاستماع إلى القرآن، فمن أجل صيانة القلب لا يكفي أن نعتني بالغذاء أو الرياضة، بل هناك ما هو أهم ألا وهو تغذية القلب بالاستماع إلى القرآن لأن الله تعالى يقول: {الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} الرعد: 28. ويقول .. قد قمتُ بمراقبة الكثير ممن يحفظون القرآن ويتلونه ويحافظون على أداء العبادات وبخاصة الصلاة على وقتها، ووجدتُ أن لديهم قدرة كبيرة على تحمل ضغوط الحياة ووجدتهم أكثر الناس استقراراً وطمأنينة، وأقل الناس معاناة من الأمراض الجسدية… وهذا يؤكد أثر الالتزام بتعاليم الإسلام وأثر تلاوة القرآن على النظام المناعي للمؤمن)).
يقول عبد الدايم كحيل في موقعه الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.. ((وأود أن أضيف شيئاً آخر ليكون العلاج كاملاً ألا وهو تلاوة القرآن والاستماع إلى القرآن، فمن أجل صيانة القلب لا يكفي أن نعتني بالغذاء أو الرياضة، بل هناك ما هو أهم ألا وهو تغذية القلب بالاستماع إلى القرآن لأن الله تعالى يقول: {الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} الرعد: 28. ويقول .. قد قمتُ بمراقبة الكثير ممن يحفظون القرآن ويتلونه ويحافظون على أداء العبادات وبخاصة الصلاة على وقتها، ووجدتُ أن لديهم قدرة كبيرة على تحمل ضغوط الحياة ووجدتهم أكثر الناس استقراراً وطمأنينة، وأقل الناس معاناة من الأمراض الجسدية… وهذا يؤكد أثر الالتزام بتعاليم الإسلام وأثر تلاوة القرآن على النظام المناعي للمؤمن)).
اذا كنت تصدق كل ما تقرأ…..لا تقرأ
بارك الله فيج
[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]
بارك الله فيج
ع النقل المبارك وربي يجعله في ميزان حسناتج
يارب العالمين
بارك الله فيج
ع النقل المبارك وربي يجعله في ميزان حسناتج
يارب العالمين