الطائرة كانت من طراز توين اوتر تابعة لشركة تارا النيباليه
وقال المتحدث باسم الشرطة لوكالة فرانس برس "عثرنا على عشرين جثة ونواصل البحث عن الجثتين المتبقيتين لكن ليس هناك اي ناجين بالتاكيد"، وقال المتحدث ان "الطائرة تفككت كليا وتناثر حطامها وسط غابة كثيفة جدا"،ولم تعرف حتى الان اسباب الحادث.
وافاد المتحدث ان جثث الضحايا ستنقل في مروحية الى كاتماندو خلال النهار،واكدت السفارة الاميركية في كاتماندو ان احد الركاب اميركي مشيرة الى انها اتصلت بعائلته، وكانت السلطات اعلنت حتى الان ان الركاب الاخرين نيباليون، غير ان عدة صحف اشارت الى احتمال ان يكونوا حجاجا من بوتان ادعوا انهم نيباليون للافادة من بطاقات سفر مخفضة السعر.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وقد انقطع الاتصال بين برج المراقبة والطيار بعد حوالى دقيقتين من اقلاع الطائرة من المطار، وارسلت مروحيتان عسكريتان أمس حلقتا فوق المنطقة بحثا عن الطائرة، ثم اوقفت عمليات البحث في المساء وعندما استؤنفت في الفجر تم رصد حطام الطائرة.