سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
نجاة أسرة مواطنة التهمت النيران منزلها بعد شهرين من صيانته برأس الخيمة
الكتب الدراسية لأطفال احترقت مع أثاث المنزل
الرمس.نت/ حصري:
أنقذت العناية الإلهية أسرة المواطن علي سالم علي طريف ، بعدما التهمت النيران محتويات منزلهم الكائن في منطقة الرمس برأس الخيمة صباح أمس الخميس ، وذلك بسبب ماس كهربائي بإحدى مكيفات المنزل.
وأشار طريف "للرمس.نت" بأن الحريق وقع قرابة الساعة 12 ظهراً ، بعدما كان الأبناء يتناولون الطعام في ملحق الفيلا ، وكنت حينها نائماً في الغرفة العلوية من المنزل ، وبعد سماعي لصراخ إحدى العاملات فوجئت بالنيران وقتها تلتهم الغرف مع انتشار الدخان بأرجاء المنزل ، وتمكنت من الخروج بصعوبة ، وتم إخماد النيران من قبل رجال الدفاع المدني ، فيما رصدت كاميرات المنزل الداخلية عملية بدء الحريق ، قبل أن يتم فصل التيار الكهربائي بعد الحريق.
وأضاف طريف بأنه كان قد انتهى قبل شهرين من أعمال صيانة للمنزل كلفته أكثر من 300 ألف درهم ، ولكن قضاء الله كان فوق كل شيء لتذهب كل المبالغ التي دفعتها في عملية الصيانة بلمح البصر ، ولله الحمد فإن سلامتي وأفراد أسرتي هي أغلى ما نملكه.
وبعد الحادثة فإن الأسرة لجأت إلى ملحق الفيلا المكون من غرفة ومطبخ ولا يكفي أفراد الأسرة ، مما أجبرها للجوء إلى ذويها للأيام القادمة ، فيما تكلف رب الأسرة مبالغ طائلة على أعمال الصيانة التي ذهبت مع الحريق.
وهنا في الرمس.نت نفتح باب التواصل مع رب الأسرة لمن يرغب في التواصل معه على الرقم التالي:
0504864449
التعديل الأخير تم بواسطة الراصد ; 15 – 9 – 2024 الساعة 01:22 AM
في الدول الغربية لأبسط الأمور تتحمل الشركات أخطاء صناعاتها وتتكفل بارجاع حقوق مواطنيها .. لابد من وضع قوانين تحمي المتضرريين
حرام والله الله يكون بعونهم
ان كان السبب ماس كهربائى او عين الناس الى ماترحم
يارب يفرجها عليه وان شاء الله قريب لانه اهل الخير موجودين ولله الحمد
واهم شي اعياله الحمد لله على سلامتهم
الحمدالله ع سلامتهم ..
و الله ايعينه يآرب
[flash=http://www.dmuae.com/up//uploads/files/Dmuae.com-a81dfc1162.swf]WIDTH=400 HEIGHT=203[/flash]
تسلمين آختيه إمـرأه لا تُنسـى ع التوقيع الرآئع
حريق يشتت أسرة مواطنة في رأس الخيمة
التاريخ: 18 سبتمبر 2024
صورة
ويروي طريف لـ«الإمارات اليوم» تفاصيل احتراق منزله قائلاً، «يوم الخميس الماضي في تمام الساعة 12 ظهراً كنت نائما في غرفتي بالطابق الثاني وأطفالي في المدرسة، وفجأة سمعت صراخ الخادمة بصوت مرتفع وهرعت لمعرفة سبب الصراخ وفوجئت بالنيران تنتشر في إحدى الغرف بالطابق الثاني بشكل سريع، وتصاعدت أدخنة كثيفة في جميع أنحاء المنزل».
وتابع «خرجت من المنزل بصعوبة بسبب انتشار ألسنة اللهب في أرجاء المنزل، وجمعت أفراد اسرتي إلى المحلق الذي يبتعد عن المنزل أمتاراً قليلة لتجنب وصول النيران، ثم أسرعت بإبلاغ الدفاع المدني بوقوع حريق في منزلي، وحضرت سيارات الإطفاء خلال دقائق قليلة، وتم إخماد الحريق والسيطرة على النيران التي أتت على جميع محتويات المنزل.
وأضاف «بعد إطفاء الحريق تم إعادة تشغيل كاميرات المنزل التي رصدت مصدر الحريق وهو ماس كهربائي من جهاز التكييف في الغرفة العلوية، ما تسبب في تطاير ألسنة اللهب على أثاث الغرفة وانتشار النيران بشكل سريع في بقية أنحاء المنزل». وذكر طريف «قبل شهرين قمت بإجراء صيانة شاملة للمنزل وتجديد جميع محتوياته، وكلفتني أعمال الصيانة نحو 300 ألف درهم ادخرتها من راتبي خلال السنوات الماضية»، مؤكداً أن سلامة أفراد أسرته من الحريق أهم عنده من احتراق المنزل وضياع مبلغ الصيانة.
وأكمل «بعد الحادث مكثت مع أسرتي والخادمتين في ملحق الفيلا الذي يتكون من غرفة ومطبخ، ولا يحتوي على حمام وهو لا يكفي لإقامة تسعة أشخاص، ما اضطرني إلى نقل زوجتي وأطفالي الخمسة إلى منزل والدتي للبقاء عندها بشكل مؤقت، وبقيت بمفردي في ملحق الفيلا».
وقال إن «أطفالي انقطعوا عن الدراسة بسبب احتراق ملابسهم وكتبهم الدراسية، وتشتت جمع الأسرة بسبب عدم وجود منزل بديل يجمعنا مرة أخرى».
وأكد أن راتبه لا يكفي لاستئجار منزل آخر أو إجراء ترميم للمنزل المحترق، داعياً أهل الخير إلى مساعدته في صيانة المنزله وترميمه، من أجل لم شمل أسرته وعودة أولاده إلى مدارسهم.
ها الايام وااايد نسمع مكيفااات تحترق شو السااالفه ؟؟؟