24 – دبي :
وذكر الحمادي على هامش زيارته في ختام فعاليات معرض نجاح للتعليم والتدريب والتوظيف 2024، أهمية استراتيجية الابتكار الوطنية، التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد أخيراً، ودورها في تحفيز الإبداع، وتشجيعه بين مختلف المؤسسات وقطاعات المجتمع، وبين أبنائنا الطلبة وشباب الوطن، وحرص الوزارة على تنفيذ البرامج التي تسهم في ترسيخ وتعزيز ثقافة الابداع والابتكار بين الطلبة، لإعدادهم بقوة للمستقبل، من خلال تمكينهم من مهارات القرن 21، وتأسيسهم على الفكر الابداعي.
وأوضح وزير التربية أن "الوزارة بصدد العمل على إنشاء الأندية العلمية المتخصصة في المدارس، التي تدعم اكتشاف المواهب الطلابية في مراحل مبكرة، حتى لا نفقد شريحة من المبتكرين في أي مرحلة من المراحل، وخصوصاً من هم في المراحل الثانوية والمقبلين على التعليم الجامعي، وأن هذه الأندية سيتم العمل على إنشائها بالمدارس من العام الدراسي المقبل (2015/2016)، منوهاً بأنهم بدأوا من الآن العمل في الوزارة على اعداد خطة لرعاية الموهوبين، وآلية إنشاء تلك الأندية المتخصصة التي ستسهم في تعزيز وترسيخ ثقافة الابتكار، في الميدان التربوي بين أبنائنا الطلبة، ودعم استمرارية الرعاية للطالب في مختلف مراحله الدراسية".وأكد الحمادي حرص الوزارة على تعزيز ثقافة الابتكار في مدارس القطاعين العام والخاص، وستعمل على متابعة ذلك عن كثب، مؤكداً أهمية استراتيجية الابتكار الوطنية، والتي ستنقلنا إلى مرحلة جديدة أكثر تقدماً وتنافسية على الساحة الدولية.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وأوضح وزير التربية أن "الوزارة بصدد العمل على إنشاء الأندية العلمية المتخصصة في المدارس، التي تدعم اكتشاف المواهب الطلابية في مراحل مبكرة، حتى لا نفقد شريحة من المبتكرين في أي مرحلة من المراحل، وخصوصاً من هم في المراحل الثانوية والمقبلين على التعليم الجامعي، وأن هذه الأندية سيتم العمل على إنشائها بالمدارس من العام الدراسي المقبل (2015/2016)، منوهاً بأنهم بدأوا من الآن العمل في الوزارة على اعداد خطة لرعاية الموهوبين، وآلية إنشاء تلك الأندية المتخصصة التي ستسهم في تعزيز وترسيخ ثقافة الابتكار، في الميدان التربوي بين أبنائنا الطلبة، ودعم استمرارية الرعاية للطالب في مختلف مراحله الدراسية".
وأكد الحمادي حرص الوزارة على تعزيز ثقافة الابتكار في مدارس القطاعين العام والخاص، وستعمل على متابعة ذلك عن كثب، مؤكداً أهمية استراتيجية الابتكار الوطنية، والتي ستنقلنا إلى مرحلة جديدة أكثر تقدماً وتنافسية على الساحة الدولية.