التاريخ .. يستعيد نقسه ، ويستذكر أحداثه وحوادثه ..!!
وهنا ، أتذكر الصديق ، وابن جيرتنا في شعبية الرمس القديمة منذ العام 1975م من القرن الماضي .. تلك الشعبية التي تقع خلف مدرستي (مدرسة الرمس للبنين ، ومدرسة النهضة للبنات .. كأول مدرستين نظاميتين في المنطقة) . أقول : أتذكر الصديق الراحل (يوسفإبراهيم دهمش ـ رحمه الله) ، الذي يصادف اليوم ذكرى ليلة زفافه التي لا يمكن لذاكرتنا المتواضعة نسيانها ..!!
ففي ذلك التاريخ : الخميس 23/06/1988م ، حيث الليلة الذهبية التي حظيت بحفل زفافه رحمه الله ، هي ذاتها الليلة التي ألتقي بها بأخي وزميل دربي الأدبية (الشاعر الجميل / أحمد عيسى العسم) الذي وفد إلى (الرمس) بدعوة من صديقنا الراحل دهمش لحضور حفل زفافه ، وحينها ، بادر الشاعر العسم بسؤال صديقنا ورفيق طفولتي (الأخ / ناصر حسين بخيت) عن شخص ما يدعى (عبد اللهالسبب) ليدله الآخر علي ، ولتتم في لحظتها المصافحة الدافئة والمربكة والمكبرة لله .. ليتم بعدها عقد اتفاقية اتصال متبادل في قادم الأيام الأدبية ، حيث تم تبادلالأرقام الهاتفية المتاحة آنذاك لكلينا (هاتف المنزل ، وجهاز النداء الآلي ـ بيجر) ، لتبدأ من بعد ذلك التوقيت العزيز فعاليات مسيرتنا الأدبية بصفتنا الجمعية معززةبإبداعاتنا الفردية والمشتركة معاً ..!!
نعم ..
الحمد لله ، والشكر لصديقنا ناصر حسين بخيت على تأدية دور المعرف الاجتماعي في تلك اللية الجميلة ، والشكر موصول للراحل يوسف دهمش رحمه الله الذي جمعني بأخي الشاعر أحمد العسم ..
أجل ..
شكراً للراحل يوسف دهمش ، مع فاتحة نقرأها جميعاً على روح الذهبية ، الذي رحل إلى الله في 26/04/1991م (18 عاماً من الغياب) إثر تأديته عمله الشُّرطي كرجل أمن وسلامة مرورية ..!!
وهنا ، أتذكر الصديق ، وابن جيرتنا في شعبية الرمس القديمة منذ العام 1975م من القرن الماضي .. تلك الشعبية التي تقع خلف مدرستي (مدرسة الرمس للبنين ، ومدرسة النهضة للبنات .. كأول مدرستين نظاميتين في المنطقة) . أقول : أتذكر الصديق الراحل (يوسفإبراهيم دهمش ـ رحمه الله) ، الذي يصادف اليوم ذكرى ليلة زفافه التي لا يمكن لذاكرتنا المتواضعة نسيانها ..!!
ففي ذلك التاريخ : الخميس 23/06/1988م ، حيث الليلة الذهبية التي حظيت بحفل زفافه رحمه الله ، هي ذاتها الليلة التي ألتقي بها بأخي وزميل دربي الأدبية (الشاعر الجميل / أحمد عيسى العسم) الذي وفد إلى (الرمس) بدعوة من صديقنا الراحل دهمش لحضور حفل زفافه ، وحينها ، بادر الشاعر العسم بسؤال صديقنا ورفيق طفولتي (الأخ / ناصر حسين بخيت) عن شخص ما يدعى (عبد اللهالسبب) ليدله الآخر علي ، ولتتم في لحظتها المصافحة الدافئة والمربكة والمكبرة لله .. ليتم بعدها عقد اتفاقية اتصال متبادل في قادم الأيام الأدبية ، حيث تم تبادلالأرقام الهاتفية المتاحة آنذاك لكلينا (هاتف المنزل ، وجهاز النداء الآلي ـ بيجر) ، لتبدأ من بعد ذلك التوقيت العزيز فعاليات مسيرتنا الأدبية بصفتنا الجمعية معززةبإبداعاتنا الفردية والمشتركة معاً ..!!
نعم ..
الحمد لله ، والشكر لصديقنا ناصر حسين بخيت على تأدية دور المعرف الاجتماعي في تلك اللية الجميلة ، والشكر موصول للراحل يوسف دهمش رحمه الله الذي جمعني بأخي الشاعر أحمد العسم ..
أجل ..
شكراً للراحل يوسف دهمش ، مع فاتحة نقرأها جميعاً على روح الذهبية ، الذي رحل إلى الله في 26/04/1991م (18 عاماً من الغياب) إثر تأديته عمله الشُّرطي كرجل أمن وسلامة مرورية ..!!
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
كم هو رحيل فادح يا (يوسف) ،
وكم هو إيمان بقضاء الله وقدره ..
((إنا لله ، وإنا إليه راجعون))
وكم هو إيمان بقضاء الله وقدره ..
((إنا لله ، وإنا إليه راجعون))
إنا لله وإنا إليـــه لراجعون
الله يرحمه ان شا الله
الله يرحمه ان شا الله
[align=center]
لا إلهـ إلا الله محمد رسول الله
استغفــــر الله واتـــوب إليــــــه
سب ح ــان الله وب ح ــمــــده
سب ح ــان الله ال ع ــظيــــم
[/align]
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يصبر هله
الله يصبر هله
انـــا لله وانا اليه لراجعوووون
الله يرحمه ويغمد روووحه الجنه.,.
إن لله وإن له راجعون
الله يرحمة ويغمد روحة الجنة
الله يرحمة ويغمد روحة الجنة
الله يرحمه
الله يرحمه ان شا الله
إن لله وإن له راجعون
الله يرحمة ويغمد روحة الجنة
الله يرحمة ويغمد روحة الجنة
الله يرحمه برحمته ..
~ْ×|[ تسلميـن إمرآهـ لـآ تُنسـى ع التوقيـع النـآاإاأايـس ]|ْ~
.
السّلام عليكم
للأخوة والصّحبة معاني جميلة توسّمت فيك أخوي عبدالله
والحب في الله من أوثق عُرى الإيمان
ولكن حتّى نتعاون وإياك على الخير والبر والتّقوى
للأخوة والصّحبة معاني جميلة توسّمت فيك أخوي عبدالله
والحب في الله من أوثق عُرى الإيمان
ولكن حتّى نتعاون وإياك على الخير والبر والتّقوى
فإنّ من الجدير ذكره أن أشير إلى مسألة قراءة الفاتحة على الأموات والتي أشرت إليها في آخر المقال
وكلّنا يعلم أنّ قراءة الفاتحة على الأموات ليست من هدي النّبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته في شيء
بل إنّ النّبي صلى الله عليه وسلّم أثبت انتفاع الميّت بعد موته بثلاثة أشياء كما هو في الحديث المشهور وهي
– علمٌ ورّثه
– صدقة جارية
– ولد صالح يدعو له
والمتأمّل في هدي سيّد البشر عليه الصلاة والسّلام يجد كثرة دعائه للأموات دون قراءة القرآن لهم
ويُقال كذلك أنّ قراءة الفاتحة ماكنّا نعهدها في مجتمعنا فلا يصلُحُ بنا أن نلجأ إلى هذه الثّقافات المنتشرة في بعض المجتمعات الخارجية والوافدة على بلدنا
وقد سُئل فضيلة الشّيخ محمّد بن العثيمين عن قراءة الفاتحة للأموات كما في الفتاوى ج/17
فقال رحمه الله: وأما قراءة الفاتحة والإخلاص وغيرها من القرآن فإنّ هذا من البدع فلا ينبغي ذلك ويكفي السلام والدعاء الوارد في السنة..
وفي الختام تقبّل مروري المتواضع
وشكراً جزيلا على المقال
وكلّنا يعلم أنّ قراءة الفاتحة على الأموات ليست من هدي النّبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته في شيء
بل إنّ النّبي صلى الله عليه وسلّم أثبت انتفاع الميّت بعد موته بثلاثة أشياء كما هو في الحديث المشهور وهي
– علمٌ ورّثه
– صدقة جارية
– ولد صالح يدعو له
والمتأمّل في هدي سيّد البشر عليه الصلاة والسّلام يجد كثرة دعائه للأموات دون قراءة القرآن لهم
ويُقال كذلك أنّ قراءة الفاتحة ماكنّا نعهدها في مجتمعنا فلا يصلُحُ بنا أن نلجأ إلى هذه الثّقافات المنتشرة في بعض المجتمعات الخارجية والوافدة على بلدنا
وقد سُئل فضيلة الشّيخ محمّد بن العثيمين عن قراءة الفاتحة للأموات كما في الفتاوى ج/17
فقال رحمه الله: وأما قراءة الفاتحة والإخلاص وغيرها من القرآن فإنّ هذا من البدع فلا ينبغي ذلك ويكفي السلام والدعاء الوارد في السنة..
وفي الختام تقبّل مروري المتواضع
وشكراً جزيلا على المقال