وتبين لاحقا أن إلى أن الفتاة أجبرت من قبل والدها على الزواج بحجة أن الوالد يرفض بقاء بناته دون زواج. وكانت الفتاة منعت من الرؤية الشرعية للزوج لتعيش بعد الزواج حالة من العنف والضرب والإهانة فما كان منها سوى الهرب.
وأوضحت منسقة حالات العنف الأسري لصحيفة الوطن السعودية أن الضحية تزوجت قبل أقل من شهر وهي الآن تخضع للعلاج بانتظار استردادها هدوئها وعافيتها للتحقيق مليا في الحادث. وأشارت إلى أن المستشفى قد تصعّد الوضع إلى شكوى قضائية إذا تبين وقوع ظلم وافتراء.
وأردفت المنسقة أن "المستشفى يستقبل شهرياً حالات معنفة أسرياً من مختلف الأعمار، معظمهم متزوجات. وأشارت إلى استقبالها امرأة ستينية تعرضت للضرب من زوجها في إحدى المرات.
ويعلل خبراء اجتماعيون العنف الأسري إلى ارتفاع معدلات الطلاق وانعكاسه على تربية الأبناء بالإضافة إلى تعاطي المخدرات والمسكرات وضعف الوازع الديني.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ليش كل ها يعني ..شو ذنب البنت عشان تنظلم جي وتنضرب
الله يعينها
يسلمو عالخبر