كشفت المصادفة وحدها والمزاح منفذ جريمة من أبشع الجرائم قام بها مصري يعمل في مجال الري بمحافظة الأقصر، حيث أنهى حياة زوجته، وأم أولاده بعدما هشم رأسها بماسورة، وذلك لأنها طالبته بمصروفات العيد. واعترف أنه دفنها خلف "معبد الكرنك" في مدينة الأقصر المصرية، ثم قام ببناء عشة فوق قبرها لتصبح مزاراً سياحياً خلف المعبد.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وطبقا لما نشرته صحيفة "الأهرام" المصرية، فإن مدير أمن الأقصر، تلقى إخطارا باختفاء سعيدة لبيب محمد جاد الله 54 سنة وشهرتها انتصار عاملة بمشغل ملابس يسمي الكرنك الجديد. وتم تشكيل فريق للبحث بقيادة اللواء شافعي محمد حسن مساعد منطقة جنوب الصعيد للأمن العام
وبالمصادفة البحتة، كشف المزاح عن المجرم وهو زوجها ويدعي نجار محمد حسن 55 سنة عامل ري، والذي قاد فريق البحث إلى جثة زوجته بعدما أطلق بعض كلمات المزاح مع أصدقائه وقت السحور بأنه دفن زوجته في منطقة لا يعرفها سوى "الدبان الازرق".
وتصادف مرور مخبر سري وقتها ليتم اقتياده إلى قسم الشرطة ليكشف عن تفاصيل الجريمة أمام مدير المباحث الجنائية، حيث كشف أنه ضربها بماسورة مياه ضخمة، وقام بسحبها ودفنها خلف معبد الكرنك، ثم أقام عشة على جثتها لتكون مزارا سياحيا، وتم اقتياده إلى مكان الجريمة وتم استخراج الجثة.
شو فطره عند المصريين كله جتل ماشي ون توو ؟؟؟
عووووذ بالله