تحفل مائدة رمضان بالأكلات والوجبات المختلفة، وتتفنن ربة المنزل في اختراعها أو تجربتها في رمضان. وجميعنا يعلم الأطباق المتنوعة التي يشتهر إعدادها في رمضان تحديداً ويومياً، وتؤكد خبيرة البدائل الطبيعية سمر بدوي أن المعدة تعد بيت الداء، ويجب التذكر دائماً أن طرق الطهي وتناول الطعام تلعب دوراً مهماً في توزان الحياة الصحية للأفراد، مشيرة إلى أنه رغم اعتبار مائدة رمضان إحدى المهام اليومية المتعبة لربة المنزل، فإن المائدة الرمضانية لا تحتاج إلى وقت طويل لتجهيزها «بقدر ما تحتاج إلى تفكير ذكي في إعدادها بالطريقة الأنسب والأكثر صحة، واتباع خطوات بسيطة لتصحيح بعض العادات الغذائية المعتمدة». وتحلل بدوي عدداً من الأطباق الشهيرة التي غالباً ما يعدها الأفراد على سفرة رمضان، مقدمة قائمة بفوائدها وما تحتويه من قيمة غذائية، إضافة إلى تقديمها مجموعة من البدائل الأكثر صحة عند إعداد هذه الأطباق دون الانتقاص من المذاق، وإضافة قيمة غذائية أعلى للطبق
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |