التصنيف: مجلس الأخبار الخليجية والعالمية

وكالات

شعر شاب ألماني لديه 39 عاماً بالحنين إلى السجن بعد إطلاق سراحه منه!، فراح يفكر في حيلة ليعود إليه ثانية بأسرع طريقة، بعد أن اكتشف في نفسه عدم الرغبة في الحرية، فقام في عطلة نهاية الأسبوع بعمل استفزازي لحمل رجال الشرطة على إعادته للسجن.

حيث راح السجين السابق يقفز أول من أمس داخل نافورة بأحد ميادين مدينة باد نوينآر جنوب غربي ألمانيا، ويتوسل إلى الناس أن يتصلوا بالشرطة ليبلغوها عنه. وأفادت الشرطة أمس بأن المارة الذين ثارت أعصابهم أسدوا إليه الجميل المطلوب، واتصلوا بشرطة المدينة التي جاءت إلى موقع النافورة، حيث أعادوا السجين السابق إلى السجن مرة أخرى.

القاهرة – د ب أ

لقى سائح ألماني حتفه، بعد أن هاجمته سمكة قرش أثناء ممارسته السباحة بشاطئ إحدى القرى السياحية بمدينة مرسى علم، جنوب شرقي العاصمة المصرية، حسب ما ذكر تقرير إخباري اليوم.

وتمكنت سمكة القرش من التهام ساق السائح ولم تنجح محاولات انقاذه.وتم إخطار السفارة الألمانية بالواقعة لاستلام الجثة، بحسب الصحيفة.

كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 11 2024 13:00:41

صحيفة المرصد:أثناء خطاب الرئيس السوري بشار الأسد، تسلم رجل من مدينة حمص جثة ابنة أخيه الرضيعة من السلطات السورية، وقد بدا على جسدها آثار تعذيب وحشي، يعتقد أنه أفضى إلى موتها، مما أثار الكثير من الغضب والجدل في مواقع المعارضة السورية كما ذكرت العربية.

لا حول ولا قوة الا بالله

المصدر : متابعات المرصد

ديلي ميل

أصدرت شركة "هينلي آند بارتنرز" الاستشارية للسياحة والهجرة قائمة بأفضل وأسوأ جوازات السفر في العالم، اعتماداً على سهولة وصعوبة سفر حامليها، وعدد الدول التي تسمح بدخولهم والقيود المفروضة على منحهم تأشيرات السفر.
وتم تصنيف دول العالم وفقاً لمؤشر "هينلي آند بارتنرز" ضمن 94 درجة، تضم كل منها مجموعة من الدول تشترك في عدد النقاط التي حصلت عليها، وتم احتساب النقاط على أساس لوائح السفر ومنح التأشيرات في جميع بلدان وأقاليم العالم، وعدد الدول التي لا يحتاج حامل جواز السفر إلى تأشيرة للدخول إليها.
مراتب متقدمة
وجاء في التصنيف الأول كل من فنلندا وألمانيا والسويد وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، حيث يمكن لمواطني هذه الدول السفر إلى 174 دولة من دون تأشيرة.
وتذيلت أفغانستان الترتيب حيث جاءت وحيدة في التصنيف 94 والأخير، مع 28 دولة يمكن لمواطنيها السفر إليها دون تأشيرة، كما حلت العراق في التصنيف 93 مع 31 دولة، وكل من الباكستان والصومال في التصنيف 92 مع 32 دولة، في حين جاء جواز السلطة الفلسطينية في التصنيف 91 مع 35 دولة يمكن لحامليه السفر إليها.
مفاجآت

ولم تخل القائمة من المفاجآت، حيث جاءت كل من كوريا الشمالية وكوبا في المرتبتين 86 و69 في التصنيف، على الرغم من أن الدولتين لا تتمتعان بعلاقات طيبة مع الكثير من دول العالم بحسب ما أوردت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
ترتيب الإمارات
وأشار التقرير إلى قرار الاتحاد الأوروبي منح مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة حق السفر إلى دول الاتحاد "الشنغن" من دون الحاجة إلى تأشيرة، حيث تقدمت الإمارات في التصنيف إلى المرتبة 55، فيما جاءت الكويت أولاً بين الدول العربية في المرتبة 54.
وكان تقرير منظمة السياحة العالمية التابع للأمم المتحدة أشار إلى أن ثلاثة أرباع سكان العالم بحاجة إلى تأشيرة مسبقة للسفر إلى أوروبا، وتشير آخر التقارير إلى انخفاض نسبة من هم بحاجة إلى تأشير للسفر إلى أوروبا من 77% عام 2024 إلى 62% في الوقت الحالي.
كما يشير التقرير إلى أن 19% فقط من سكان العالم يمكنهم السفر إلى الوجهة التي يرغبون بها من دون تأشيرة، في حين أن 17% يمكنهم السفر والحصول على التأشيرة لدى وصولهم إلى وجهتهم.

ديلي ميل

تحققت معجزة تحدث بنسبة واحد في المليون، بولادة توأم بريطاني واحدة منهما شقراء والأخرى سمراء.
وأنجبت بريطانية تدعى "ريبيكا هورتون" طفلتين توأم كيندال وبايلي الأولى سمراء والثانية شقراء. وهذا الاختلاف الجيني الوراثي نادرًا ما يحدث.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فالأم شقراء والأب أسمر اللون وهو بريطاني له جذور في جامايكا.
ومن المعروف أن التوائم غير المتطابقة ينتجون عن تلقيح بويضتين مختلفتين، ويرثون جينات مختلفة من والديهم، أما التوائم المتطابقة فينتجون عن تلقيح بويضة واحدة، تنقسم فيما بعد إلى بويضتين أو أكثر.

ضرب الابن نواف بن غرم الله الزهراني أروع أمثلة الوفاء وبر الوالدين، عندما تبرع بكليته لينهي معاناة أبيه الطويلة مع الغسيل الكلوي المتكرر، إثر إصابته بالفشل الكلوي.

وكان مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة شاهداً على إجراء عملية "زراعة كلية" الابن نواف، التي تبرع بها لوالده الشيخ غرم الله الزهراني، بعد مطابقة جميع التحاليل والفحوصات الطبية التي أجريت له، وقد تكللت العملية بالنجاح، حيث يتمتع الأب والابن بصحة جيدة.

وعبّر "نواف" عن سعادته قائلاً: "تغمرني السعادة وأنا أشعر أن والدي بخير، فقد حان الوقت الذي أستطيع فيه التعبير عن مدى حبي وتقديري له"، مشيراً إلى جهود والده وعطائه طيلة مدة دراسته حتى أكمل المرحلة الجامعية.

وتمنى نواف أن يكون قد استطاع بتبرعه ردّ بعض فضائل والده عليه، سائلاً المولى عز وجل أن يلبسه ثوب العافية دائماً.