سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
إعترفت طفلة، تبلغ من العمر 14 عامًا، بقتل زوجها، 35 عامًا، بسم فئران. وقالت صحيفة “ميرور” البريطانية، إن الشرطة أجبرت الطفلة “وسيلة” على التوقيع بصمًا بإصبعها لأنها لا تقرأ ولا تكتب، مضيفة أنه إذا أثبت إدانتها، ستصبح أول طفلة يُحكم عليها بالإعدام في نيجيريا.
ومن جابنها، قالت منظمات حقوق الإنسان: إن من الضروري أن ينظر إليها كضحية اعتداء “سوء معاملة”. وأضافت الصحيفة، أن جثة زوجها، مزارع يدعى “عمر ساني”، عثر عليها بعد أيام فقط من زواجهما في أبريل، وأشارت إلى أن الطفلة، من أسرة مسلمة محافظة في شمال نيجيريا، حيث تعدد الزوجات وزواج الأطفال موجود على نطاق واسع. وقابل المجتمع النيجيري تلك الحادثة بآراء متباينة خاصةً في مدينة “كانو”، مسقط رأس الطفلة، حيث يعتمد القانون على أحكام الشريعة الإسلامية بصورة كبيرة. وأوضحت زوجة المجني عليه الثانية للمحكمة، كيف أعدت “وسيلة” العشاء لزوجها قبل الذهاب إلى النوم
تأجيل قضية قاتلة الطفل "مشاري" بسم الفئران لـ 24 جمادى الأولى !! 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
تأجيل قضية قاتلة الطفل "مشاري" بسم الفئران لـ 24 جمادى الأولى !!
سَبق ،
قررت محكمة الدمام الكبرى، اليوم، إرجاء قضية العاملة المنزلية الإندونيسية التي اعترفت في وقت سابق بقتل الطفل مشاري البوشل، بوضعها سم الفئران وطحن أقراص البنادول ووضعها في الرضاعة، ما أدى إلى وفاته، إلى 24 جمادى الأولى، لعدم وصول التقارير الطبية من مستشفى القوات المسلحة بالرياض.
وقال والد الطفل مشاري أحمد البوشل لــ "سبق": إن القاضي طلب تقارير طبية من مستشفى الملك فهد بالدمام، ومستشفى القوات المسلحة بالرياض التي باشرت علاج طفلي مشاري قبل وفاته، لتحديد السبب الرئيسي للوفاة، ونظراً لعدم وصول التقرير من قبل المستشفى جرى تأجيل الجلسة للشهر القادم.
والطفل طير في الجنه
مممم حراام مسكيين النونو ياحراام صدق مجرمه ما تستاهل تعييش لحظه لازم يعدموها تقهررر شكراا للخبر ا
اذا كنت تصدق كل ما تقرأ…..لا تقرأ
خادمة اندونيسية تعترف بقتلها طفل رضيع بسم الفئران () 2024.
خادمة اندونيسية تعترف بقتلها طفل رضيع بسم الفئران..
المرصد السعودية
عادت عاملة منزلية إندونيسية الجنسية، أمس، للإقرار بتهمة التسبب في مقتل الطفل مشاري البوشل (ثلاثة أشهر)، بعد إنكارها التهمة في الجلسات السابقة، التي عقدتها المحكمة الكبرى في المنطقة الشرقية. فيما كانت المتهمة نورية مرسان، اعترفت بها في جلسات التحقيق التي عُقدت في الشرطة وهيئة التحقيق العام.
وعقدت المحكمة، أمس جلستها الثامنة للنظر في قضية مقتل الطفل البوشل، بوضع سم فئران وخليط من الأدوية المُسكنة في رضاعة الحليب الخاصة في الطفل، ما أدى إلى وفاته بعد نحو شهرين من المعاناة. وحضر الجلسة أمس، إضافة إلى المترجم الذي رافق المتهمة في جلسات التحقيق، نائب السفير الإندونيسي ومترجم السفارة، لمتابعة القضية، إضافة إلى محام وكلته المتهمة لمتابعة قضيتها.
وقال والد الطفل، أحمد عبد الرحمن البوشل، للصحيفةـ : «عُقدت الجلسة في حضوري، ومحققين من هيئة الإدعاء العام والمترجم الذي دون اعتراف المتهمة باللغة الإندونيسية، أثناء اعترافها في هيئة الإدعاء العام، بجريمتها، التي تسببت في مقتل طفلي مشاري»، لافتاً إلى أن المتهمة كانت في الجلسات السابقة «تنكر اعترافاتها التي دونها المترجم السابق، وتخبر المحكمة بأنها كانت توقع على بياض. ولكن هذا المترجم حضر الجلسة الأخيرة، بطلب من المحكمة، وقرأ ما دونه مترجماً باللغة الإندونيسية، والذي وقعته المتهمة بعد سماعها بما ورد فيه. وأكد المترجم أن المتهمة اعترفت بالجريمة في جلسات التحقيق، وأنه قرأ عليها حينها الاعترافات قبل أن توقع عليها».
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
واعترفت العاملة أمام المحكمة أمس، أن هذا «الاعتراف صحيح» بحسب ما نقل البوشل. كما وجهت المحكمة سؤالاً إلى المحققين، «هل كان اعترافها أثناء التحقيق معها باللغة العربية أم الإندونيسية؟ فذكروا أنها كانت تعترف بما نسب إليها عبر الترجمة». وسجلت المحكمة شهادة المحققين والمترجم، بأن «المتهمة اعترفت بفعلتها، وأنها لم تنكر ذلك». ولفت إلى أن الحالة النفسية للمتهمة كانت «متوترة».
وأضاف «التقيت وفد السفارة الإندونيسية بعد الانتهاء من الجلسة، وأخبروني بمدى اهتمامهم في متابعة القضية في المحكمة. وأنهم أتوا من الرياض إلى الدمام، من أجل ذلك. على رغم أنهم يحضرون الجلسات للمرة الأولى». وجدد البوشل تأكيده بإصرار وأسرته على «رفض كل الواسطات والجهود المبذولة للتنازل عن المتهمة، ومطالبتنا بتنفيذ شرع الله فيها، وإقامة الحد عليها، فلقد فجعتنا بقتل طفل رضيع، لم يكمل حينها شهره الثالث، من دون ذنب اقترفه في حقها، أو حتى سوء قمنا به نحن أسرته نحوها، فلقد كنا نعاملها معاملة حسنة من النوحي كافة. وحددت المحكمة جلسة جديدة للنظر في القضية، بعد أسبوع.
تستاهل الإعدام وتنفيذ شرع الله عليها
هذي الظالمة اللي انتزعت الإنسانية والرحمة من قلبها طفل صغير شو سوى عشان تسوي هذا كله فيه