إنجاز 36 % من مشروع الأذان الموحد 2024.

خليجية

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

أنجز مكتب الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف برأس الخيمة 36% من مشروع الأذان الموحد الذي شمل حتى الآن 300 مسجد من إجمالي مساجد الإمارة البالغ عددها 824 مسجدا. وقال علي راشد سعيد الخنبولي مدير مكتب الهيئة برأس الخيمة إن المشروع الذي تم اعتماده من قبل الهيئة وأطلقه سمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي ولي عهد ونائب حاكم رأس الخيمة من مسجد الشيخ زايد في السادس عشر من فبراير الماضي تمضي مراحله على قدم وساق ليغطي جميع مساجد الإمارة خلال شهر يونيو المقبل.

وأوضح الخنبولي أن إدخال خدمة الأذان الموحد إلى المساجد يمر بمراحل تقنية مبرمجة تبدأ من وضع الجهاز اللاقط على المسجد وضبطه على تردد البث الموحد المرتبط بمسجد الشيخ زايد برأس الخيمة حيث يرفع الأذان من هناك مباشرة ليسمع بوضوح عبر القمر الصناعي عربسات في المساجد التي وصلت إليها الخدمة على أن يقوم المؤذنون بالتأكد من صحة ودقة التوصيلات بين أجهزة الصوت والاستقبال قبل الأذان بربع ساعة.

جريدة البيان

خليجية [IMG]http://i269.photobucket.com/albums/jj46/almw3od/Nrtyrty.jpg[/IMG]
[SIZE=3][COLOR=red][IMG]http://up-00.com/uploads/4e50843ea1.gif[/IMG][/COLOR][/SIZE]
[IMG]http://img34.exs.cx/img34/4171/zayed.gif[/IMG]
[IMG]http://design2.jeeran.com/t-1.jpg[/IMG]

[SIZE=4][COLOR=#4169e1]"تذكر أنك في الرمس.نت دائما أول من يعلم"[/COLOR][/SIZE]

خليجية

تطبيق العقد الموحد الخاص بالإلكترونيات مطلع يناير وإلغاء عبارة «المباع لا يرد ولا يستبدل» 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

تطبيق العقد الموحد الخاص بالإلكترونيات مطلع يناير وإلغاء عبارة «المباع لا يرد ولا يستبدل»
خليجية

الامارات اليوم – عبير عبدالحليم – أبوظبي

وقال مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، هاشم النعيمي، إن «العقد الموحد للإلكترونيات يتضمن ثلاثة عقود رئيسة، هي: عقود البيع وعقود الصيانة وعقود قطع الغيار». وأوضح أن «أهمية عقود الإلكترونيات تكمن في عدم وجود عقود موحدة سابقة تخص الإلكترونيات تضمن حقوق المستهلك، كما شهدت السنوات الماضية وجود ضمانات، وليست عقوداً تعطى للمستهلك، ومعظمها مكتوب باللغة الإنجليزية، وتتسم بعض هذه الضمانات بالغموض، فضلاً عن عدم وجود توازن بين حقوق وواجبات شركات الإلكترونيات وحقوق المستهلكين».
وأكد النعيمي في هذا الصدد أن «الوزارة تولي أهمية كبرى لدراسة العقود المختلفة في المجال الاستهلاكي، التي يدخل المستهلك طرفاً فيها، نظراً إلى أنه يعد الطرف الأضعف، ما يؤدي أحياناً إلى هضم حقوقه».
ولفت إلى أن «الوزارة حددت معايير أساسية تم على أساسها صياغة العقد الموحد للإلكترونيات، تتمثل في ضمان حقوق المستهلك ومصلحته، فضلاً عن الالتزام بقانون حماية المستهلك ولائحته التنفيذية»، مشيراً إلى أن «الوزارة تلقت خلال عام 2024 وحده أكثر من 1300 شكوى تتعلق بالإلكترونيات».
أهم البنود
وحصلت «الإمارات اليوم» على أهم بنود عقود الإلكترونيات الثلاثة، إذ يشترط أولها، وهو عقد البيع، أن تكتب عقود البيع باللغة العربية إلى جانب أي لغة أخرى، وأن تلغى عبارة «المباع لا يرد ولا يستبدل» من كل أنواع العقود، وأن تتوافر لدى المستهلك كل المعلومات والمواصفات المفصلة عن الجهاز الذي يشتريه، فضلاً عن أن يعرف المستهلك معرفة تامة بخدمات ما بعد البيع الخاصة بالأجهزة الإلكترونية عند عملية الشراء، إضافة إلى معرفته بشروط الضمان وفترته وجميع القوانين المتعلقة به، وتجهيز المشتري بفاتورة مؤرخة وموقعة من البائع، وإزالة جميع الشروط غير المتوافقة مع القوانين المعمول بها في الدولة.
أما ثاني العقود، وهو عقد قطع الغيار، فيتطلب أن تكون مواصفات البضائع مكتوبة باللغة العربية إلى جانب أي لغة أخرى، وأن يتضمن اسم مزود الخدمة وعنوانه وعدد الوحدات المباعة وسعرها بالعملة المحلية، وتوفير قطع الغيار لمدة خمس سنوات للسلع المعمرة، وثلاث سنوات للسلع الاستهلاكية حداً أدنى. بينما تتضمن عقود الخدمة، اسم مزود خدمة الصيانة وعنوانه ومواصفات الخدمة المقدمة وعدد الوحدات المباعة، فضلاً عن توفير جدول الصيانة الدوري للمتعامل باللغتين العربية والإنجليزية، وإزالة كل الشروط والأحكام غير المتوافقة مع القوانين المعمول بها في الدولة، وأن يتم توضيح كل شروط الضمانات، سواء كان باستبدال السلعة أو باسترداد ثمنها أو صيانتها.

قواعد البيع
وتضمن العقد الموحد قواعد لبيع المنتجات بضمان، تتمثل في أن يتم إعلام المستهلك بشروط الضمان بوضوح قبل إعداد الفاتورة، وإصدار بطاقة ضمان للمستهلك تشمل كل التفاصيل وشروط الضمان، كما يتعين أن تتضمن فاتورة البائع وصفاً موجزاً للمنتج والعلامة التجارية ورقم الموديل، وإن أمكن الرقم المتسلسل، وأن يكون عنوان البائع مختوماً على بطاقة الضمان أو الفاتورة.
وتضمن العقد الموحد إرشادات قواعد البيع، التي تنص على أنه يتعين أن يعيد المستهلك المنتج المعيب خلال فترة الضمان بناء على تاريخ الفاتورة، وأن يقدم المستهلك أصول بطاقة الضمان والفاتورة، على ألا تكون تالفة أو مشوهة أو تم التلاعب بها، وإذا لم يقم بذلك، فإن البائع يصبح غير ملزم بتقديم خدمات الضمان للمنتج، كما نصت على أنه يتعين أن ينفذ البائع التصليح اللازم للمنتج المعيب ويسلمه للمستهلك خلال 15 يوماً من تاريخ تسلّمه، وفي حال كان ذلك غير ممكن، فإنه يتوجب عليه تقديم بديل احتياطي إلى أن يجد حلاً للمشكلة، وفي حال إذا لم يكن البائع قادراً على التصليح، فإنه يتعين عليه استبدال المنتج بآخر جديد، وفي حال عدم توافر الموديل نفسه، يتعين على البائع استبدال الموديل بآخر مشابه أو يحمل المواصفات نفسها، من دون أن يكون للسعر الذي دفعه المشتري تأثير في عملية الاستبدال.

البيع دون ضمان
وأكدت الوزارة أنه إذا كان بيع المنتجات من دون ضمان، فلابد من إعلام المستهلك بوضوح قبل الشراء، وأن يكون إعلامه بلغتين، على أن تكون العربية إحداهما، كما يتعين أن تختم الفواتير بختم «من دون ضمان» بوضوح باللغة العربية ولغة أخرى، كذلك اشترطت الوزارة أنه إذا لم يعمل المنتج وفقاً للغرض المحدد له يتعين استبداله أو إرجاع قيمة الفاتورة إلى المشتري، شريطة أن يعيد المشتري المنتج للتاجر خلال يومين.

خليجية

اعضاء " الوطني" يطالبون الاسراع في إصدار المظلة الاتحادية للضمان الصحي الموحد 2024.

اعضاء " الوطني" يطالبون الاسراع في إصدار المظلة الاتحادية للضمان الصحي الموحد

خليجية

الامارات اليوم – محمد عثمان

أفاد أعضاء في المجلس الوطني الاتحادي من إمارات الشارقة وعجمان ورأس الخيمة والفجيرة، بأن المواطنين في هذه الإمارات بحاجة إلى الإسراع في إصدار المظلة الاتحادية للضمان الصحي الموحد، بغضّ النظر عن كون المواطن موظفاً حكومياً، أو يعمل في القطاع الخاص، بصورة تمكّنه من تلقّي العلاج في مستشفيات خاصة، إلى جانب ما هو معمول به حالياً من حصول المواطنين على رعاية صحية في مستشفيات حكومية.
وقال الأعضاء لـ«الإمارات اليوم» إن «إمارتَي أبوظبي ودبي توفران منظومة متقدمة للضمان الصحي للمواطنين والمقيمين، منها ما بدأ ونجح فعلاً، ومنها ما لايزال طور التطبيق المرحلي. ومن الممكن الاستفادة منها في تعميم التجربة على الصعيد الاتحادي. كما أن إمارة الشارقة طبقت الضمان جزئياً على الموظفين العاملين ضمن الكادر الحكومي وكبار السن، لكن الأمر على المستوى الاتحادي لايزال قيد الانتظار».
وكان مجلس الوزراء أصدر قراراً في عام 2024 يكلف وزارة المالية بالعمل على إعداد مشروع قانون صحي شامل على المستوى الاتحادي. وأحال المجلس الوزاري للخدمات مشروع القانون إلى مجلس الوزراء في عام 2024، وأحاله مجلس الوزراء إلى لجنة التشريعات.
أمنية الضمان
وتفصيلاً، أفاد عضو المجلس الوطني الاتحادي من إمارة عجمان، علي عيسى النعيمي، بأن «المجلس ذكر ضمن الرد على خطاب صاحب السموّ رئيس الدولة في افتتاح الدورة البرلمانية الحالية، أن الضمان الصحي الاتحادي أمنية يسعى المواطنون للحصول عليها، كونها ميزة كبيرة ستمكّنهم من الحصول على البرامج العلاجية في المستشفيات الخاصة».
وقال النعيمي إن «مبررات الحكومة في المرحلة السابقة كانت تستند إلى أن المواطن يحصل على الخدمة مجاناً في مستشفيات الحكومة المختلفة، لكن توفير الضمان الصحي الاتحادي من شأنه أن يسمح للمواطنين بتلقّي العلاج في مستشفيات القطاع الخاص، إلى جانب المستشفيات الحكومية».
وتابع: «نحن نتفهم أن هناك ترتيبات بين الجهات الاتحادية والمحلية في هذا الأمر، حتى يتم خروج مشروع الضمان الصحي الاتحادي إلى النور، لكن الأمر استغرق وقتاً طويلاً، ونتمنى أن تسرع الحكومة في إنجاز المشروع».
ازدواجية الصرف
وقال عضو المجلس، من إمارة رأس الخيمة، سعيد ناصر الخاطري، إن «المجلس أصدر توصية بإنشاء مظلة للضمان الصحي منذ فترة طويلة، لكن الأمر على ما يبدو يحتاج إلى مزيد من الوقت للدراسة، ولضمان عدم ازدواجية الدفع في المستشفيات الحكومية والخاصة».
وكشف عن «وجود مخصصات مالية تصل إلى مليارات الدراهم في بعض الإمارات، وهو ما يمكن أن يشكل ازدواجية في مصروفات القطاع الصحي، وهي مبالغ لا تحتسب في الميزانية العامة لوزارة الصحة، وتالياً ينبغي التدقيق جيداً في ذلك قبل إقرار أي إطار قانوني للمسألة».
ويلزم مشروع قانون الضمان الصحي بتوفير التأمين الصحي للمواطن والمقيم، بحيث تتحمل الحكومة كلفة التأمين الصحي للمواطن، بينما يتحمل ربّ العمل الكلفة للمقيم. وأوجب مشروع القانون على مقدّمي خدمات التأمين ضرورة تغطية المؤمّن له على مستوى الدولة.
توصية برلمانية
وأعرب عضو المجلس، من إمارة الفجيرة، سلطان سيف السماحي، عن أمله «بعدم الاستمرار في تأخير إنشاء مظلة اتحادية للتأمين الصحي، لاسيما أن الحكومة أكدت عند إصدار المجلس توصية قبل عامين بهذا الشأن، أن القانون سيكون جاهزاً في غضون ستة أشهر، بينما لايزال القانون تحت المراجعة في وزارة العدل».
وقال «سينقل هذا القانون منظومة الرعاية الصحية في الدولة إلى آفاق جديدة، خصوصاً أننا طالبنا بضرورة أخذ تجربتَي أبوظبي ودبي في الاعتبار، إذ إنهما تجربتان ناجحتان وجاهزتان للتطبيق على الصعيد الاتحادي. كما أن المواطنين يتطلعون إلى سرعة إنجاز الإطار القانوني المنظم للمسألة، الذي تأخر كثيراً».

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

مطلب شعبي
واعتبر عضو المجلس، من إمارة أم القيوين، علي بن سالم، أن «مظلة التأمين الصحي الاتحادي أمر مهم جداً، ومطلب شعبي، كونه يعتبر بمثابة ضمان وأمان للمواطن».
وقال إن «مظلة الضمان الصحي الاتحادي ستوفر للمواطن تلقّي العلاج الطبي في إمارته أو خارجها، وهي مسألة يشعر معها المواطن بالأمان الصحي والمالي، إذا ما اضطرته الظروف إلى تلقّي علاج في مستشفى أو عيادة خاصة، فما يهمنا هو توحيد الضمان والخدمات الصحية المقدمة على مستوى الدولة».
وأكد أنه «من الممكن تعميم التجربة التي طبّقت بشكل ناجح في أبوظبي ودبي على بقية الإمارات الأخرى، لاسيما أن كثيراً من المواطنين يعانون أعباء الذهاب إلى مستشفيات خاصة، وما يفرضه ذلك من مصروفات إضافية للعلاج».
تلقّي العلاج
وقال عضو المجلس، من إمارة الشارقة، سالم بن هويدن، إن «المواطن لا ينقصه سوى ضمان صحي فقط، وهو الأمر الذي طرحناه أكثر من مرة في المجلس، لكن حتى الآن لم يأتِ جواب شافٍ للمواطنين، فمنذ عام 2024 لا نزال في انتظار صدور القانون».
وأضاف: «المواطنون بحاجة إلى منظومة اتحادية للضمان الصحي، بغضّ النظر عن كون هذا المواطن يعمل في القطاع الحكومي أو الخاص، تمكّنه من تلقّي العلاج في المستشفيات الخاصة أيضاً، وكان آخر جواب ورد إلينا من وزير الدولة للشؤون المالية قبل نحو عام كامل، بأن قانون الضمان الصحي مازال في طور التشريع في مجلس الوزراء».
ونوّه بن هويدن بقرار حكومي في الشارقة سمح بموجبه للمواطنين العاملين في بعض القطاعات الحكومية وكبار السن بتلقي العلاج في مستشفيات حكومية وخاصة، وهي رؤية تنسجم مع توجه إنشاء منظومة اتحادية للضمان الصحي، وتعفي فئات كبار السن من الوقوف في الانتظار لدى بعض المستشفيات الحكومية».
وكان وزير الصحة، عبدالرحمن محمد العويس، أعلن في المجلس الوطني الاتحادي، قبل نحو عامين، أن وزارة الصحة فرغت من تسعيرة الخدمات الصحية، وتوفير البيانات اللازمة لوزارة المالية لاستكمال مشروع الضمان الصحي الاتحادي في صورته النهائية، لافتاً إلى وصول عدد مستشفيات وزارة الصحة إلى 15 مستشفى، تضم 2375 سريراً، إضافة إلى 65 مركزاً طبياً.

خليجية