دعاء يقال لأي شخص أخطأت في حقه ولم تستطع التسامح معه
عن ابى هريرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "اللهم! إني أتخذ عندك عهدا لن تخلفنيه. فإنما أنا بشر. فأي المؤمنين آذيته،
شتمته، لعنته، جلدته. فاجعلها له صلاة وزكاة وقربة، تقربه بها إليك يوم القيامة "
المصدر صحيح مسلم رقم 2601
هيا بنا ندعو الله ارحم الراحمين بهذا الدعاء رجاء من الله أن لا نكون من المفلسين وهم
عن أبي هريرة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "أتدرون ما المفلس؟" قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال "إن
المفلس من أمتي، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم
هذا، وضرب هذا. فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته. فإن فنيت حسناته، قبل أن يقضى ما عليه، أخذ من
خطاياهم فطرحت عليه. ثم طرح في النار".
المصدر صحيح مسلم رقم 2581
قال الله ذو الجلال والإكرام
(لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً ) الأحزاب21
فهيا بنا ندعو ونقول
اللهم إني أتخذ عندك عهدا لن تخلفنيه. فإنما أنا بشر. فأي المؤمنين آذيته، شتمته، لعنته، جلدته. فاجعلها له صلاة
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وزكاة وقربة، تقربه بها إليك يوم القيامة .
اقْبَل تستفيد و انشُر تُفيد
طبعاً منقول للفائدة
وأخيراً
إذا أعجبك الموضوع فلا تقل شكـراً
رحم الله من نقلها عني وجعلها بميزان حسناتكم
وقال اللهم اغفر له ولوالديه ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار و أدخلهم الفردوس الأعلى
كما أرجو منكم ألا تنسونا من صالح دعائكم
في ميزان حسنانك ان شالله ..
ۈفآي من طبع أبـوي »آڪتسبتــﮧ«
وطبع السمآحـﮧ من خواني /خذيتـﮧ
طبعي ڪذآ مآهۈ بدۈر [لعبتـﮧ]
الطيب شيد دآخل الرۈح , بيتـﮧ
ۈالڪره من دفتر פـياتَي / شطبتـﮧ
ۈפـڪمـﮧ زماني »من شرآني شريتـﮧ«
و ربي يعطيكـ العاافيهـ ….
و إن شاء الله فميزان حسناااتكــ …
تِدخلْ السَاحه وتجبرهمْ ; يزقرونكْ حَضرةْ القَايدْ ♥ ,`
كان في إحدى المرات الرسول صلى الله عليه وسلم جلسا مع أصحابه فقال لهم الآن يدخل عليكم رجل من أهل الجنة فدخل رجل يقطر الماء من لحيته وحامل نعله بيده وفي اليوم التالي قال الرسول صلى الله عليه وسلم الآن يدخل عليكم رجل من أهل الجنة فكان الرجل نفسه وفي اليوم الثالث كان نفس الكلام ودخل عليهم الرجل نفسه فأراد إبن عمر أن يعرف مايفعل ذلك الرجل من الصالحات كي يفعل مثله فذهب إليه وقال له : أني متخصم مع أبي فجعلني أبيت عندك و في اليوم الأول أراد أيعرف مايفعله فسهر طوال الليل ولم يره يفعل شيء يلفة النظر كي يبشر بالجنه فبقي ثلا أيام لا يراه ذالك العابد القوام ولا الصوام وفي نهاية الأيام الثلاث حيث يجب عليه أن يصطلح مع أبيه فسأله إني في الحقيقه لم أختصم مع أبي إنما أرت أن أعلم مذا تفعل من العبادة كي يبشرك الرسول بالجنة ثلاث أيام متتاليه فقال إن عبادتي كما رأيت إنما قبل النوم أعفوا عن أساء إلي في هذا اليوم فأنام ولا أغبط على أحد
فنحن يجب علينا كمسلمين أنقتدي بهؤلاء الرجال بالعفو والصفح ولا نبيت لشخص بغضاء ولا كرة فقد لاتشهد اليوم التالي فتمت وأنت باغض على شخص ولا يجد فرصه للإعتذار
وشكرا على المضوع