رجل مسن يعيش في الصحراء منذ سبعة عقود
الشيخ عياد من داخل خيمته المتواضعة
يعيش رجل مسن وحيداً في الصحراءمنذ سبعةعقود، والأغرب من ذلك أنه يعيشفي راحة لا مثيل لها في ظل عدم ارتباطه بمسئوليات الزوجة أو الأبناء.
يقول الشيخ «عياد بن راشد»: إنه يؤمن بأهمية الزواج من مبدأ أنه سنة الحياة في تكوين الأسرة، لكن ذلك لم يكتبه الله له في ريعان شبابه لأسباب عدة، ليستمر على حاله حتى تقدمت به السنون وأصبح شيخاً في سن 75 سنة، مضيفاً: «منذ أن ظهرت على وجه البسيطة لم أسكن المدينة أو القرية، فأنا مثل والدي الذي يتمتع بالصحة حالياً بفضل الله ثم بفضل عيشه في الصحراء، وتنقله في البراري»، مشيراً إلى أنه يجد الراحة والمتعة بعيداً عن الازدحام وحياة الترف التي تسببت في ظهور الأمراض في الناس، مثل «السكري» و»الضغط»، والتي ابتلي بها كثير من الناس في المملكة.
وأكد «ابن راشد» أنه يشعر بالارتياح ولا ينقصه شيء، داعياً المولى عز وجل أن يسبغ نعمة الصحة والعافية على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والذي أكد أنه لم يبخل على شعبه سواء من كانوا بالمدن أو القرى، أو حتى الذين يسكنون الصحراء، مضيفاً أنه يستمع للمذياع ويتابع الأخبار، كما يحرص على متابعة البرامج الدينية ومنها فتاوى المشائخ ابن باز وابن عثيمين -رحمهما الله -، إلى جانب المشائخ المطلق والعجلان وغيرهم، حتى يستفيد في أمور دينه، كما يقضي وقته في التنقل بالبراري لجمع الحطب الذي يكفي حاجته للتدفئة في فصل الشتاء، ذاكراً أنه يسامر نفسه من خلال «شبة النار»، قائلاً: لي في هذا المكان 8 أعوام، وأعيش مرتاحاً عندما أوقد النار في خيمتي وأجهز القهوة العربية.
يقول الشيخ «عياد بن راشد»: إنه يؤمن بأهمية الزواج من مبدأ أنه سنة الحياة في تكوين الأسرة، لكن ذلك لم يكتبه الله له في ريعان شبابه لأسباب عدة، ليستمر على حاله حتى تقدمت به السنون وأصبح شيخاً في سن 75 سنة، مضيفاً: «منذ أن ظهرت على وجه البسيطة لم أسكن المدينة أو القرية، فأنا مثل والدي الذي يتمتع بالصحة حالياً بفضل الله ثم بفضل عيشه في الصحراء، وتنقله في البراري»، مشيراً إلى أنه يجد الراحة والمتعة بعيداً عن الازدحام وحياة الترف التي تسببت في ظهور الأمراض في الناس، مثل «السكري» و»الضغط»، والتي ابتلي بها كثير من الناس في المملكة.
وأكد «ابن راشد» أنه يشعر بالارتياح ولا ينقصه شيء، داعياً المولى عز وجل أن يسبغ نعمة الصحة والعافية على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والذي أكد أنه لم يبخل على شعبه سواء من كانوا بالمدن أو القرى، أو حتى الذين يسكنون الصحراء، مضيفاً أنه يستمع للمذياع ويتابع الأخبار، كما يحرص على متابعة البرامج الدينية ومنها فتاوى المشائخ ابن باز وابن عثيمين -رحمهما الله -، إلى جانب المشائخ المطلق والعجلان وغيرهم، حتى يستفيد في أمور دينه، كما يقضي وقته في التنقل بالبراري لجمع الحطب الذي يكفي حاجته للتدفئة في فصل الشتاء، ذاكراً أنه يسامر نفسه من خلال «شبة النار»، قائلاً: لي في هذا المكان 8 أعوام، وأعيش مرتاحاً عندما أوقد النار في خيمتي وأجهز القهوة العربية.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
سيارته تقف بجانب الخيمة
وذكر الشيخ «عياد بن راشد» أنه يستخدم الهاتف الجوال في حال اتصل به الآخرون، فيما هو لا يستطيع التعامل مع جهاز الهاتف إلا بمساعدة من يكونون حوله، وحول تجربته التي استمرت أكثر من 70 عاماً، أكد «ابن راشد» أنه يدعو الآخرين للخروج من المنازل لتجربة العيش في البر ولو لمدة قصيرة، بشرط أن يتجردون من وسائل الاتصال ووسائل الترفيه التي نشاهدها، كي ينعموا بالراحة والصفاء، جازماً أنهم سينعمون بالراحة ويشفون من أمراض كثيرة كانت تلازمهم