من الرمضاء إلى النار!!
*جريدة الشرق الأوسط
لندن: «الشرق الأوسط»
عندما يقضي القدر يستحيل حتى على أعتى المجرمين الإفلات من المصير الذي يستحق، غير أن ما حدث بالأمس للصين في كولومبيا بشكل حالة طريفة حقاً، إذ انتهى فرار اللصين من الملاحقة داخل السجن.
وكالة الصحافة الألمانية نقلت عن إدارة السجن الوطني في العاصمة الكولومبية، بوغوتا، مساء أول من أمس، الثلاثاء، (بالتوقيت المحلي) أن الرجلين تسلقا سوراً خاصاً بسجن «لا بيكوتا» أثناء محاولتهما الفرار من ملاحقيهما بعد أن سرقا أحد المنازل.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وذكر رئيس إدارة السجن، غوستافو ريكورت، أن الجهاز الإلكتروني لرصد الحركة في السجن أطلق إنذاراً بمجرد دخول اللصين عبر الأسوار، فألقي القبض عليهما فوراً.
وأضاف رئيس إدارة السجن أنه من المحتمل أن يمضي اللصان، التعيسا الحظ، عقوبتهما بتهمة السطو وراء قضبان السجن نفسه الذي فرا إليه.
ووصلوا إلى شارع العام فاخذوا يؤشرون للسيارات . فوقفت سيارة وكان
سائق السيارة مغطي وجهه بالغترة فركبوا معاه فرجعّهم إلى المدرسة
وكشف وجهه فإذا هو بمدير المدرسة ولكن معاه سيارة زوجته . لأن سيارته
في التصليح .قصة غريبة ولكنها واقعية . وكأنك يا زيد ماغزيت .
فعلاً خبر طريف يا الأخ / مختفي .. و دمتم سالمين ..
مشكور أخوي ع الخبر
مشكور أخوي ع الخبر
فعلاً حظهم نحس . نفس طلاب في مدرسة من المدارس هربوا من المدرسة
ووصلوا إلى شارع العام فاخذوا يؤشرون للسيارات . فوقفت سيارة وكان سائق السيارة مغطي وجهه بالغترة فركبوا معاه فرجعّهم إلى المدرسة وكشف وجهه فإذا هو بمدير المدرسة ولكن معاه سيارة زوجته . لأن سيارته في التصليح .قصة غريبة ولكنها واقعية . وكأنك يا زيد ماغزيت . فعلاً خبر طريف يا الأخ / مختفي .. و دمتم سالمين .. |
العفو.. لا شكر على واجب
ههههه
شكراً لك على مشاركتنا القصة الطريفة
والله يسعدكم دوم
فعلاً حظهم نحس . نفس طلاب في مدرسة من المدارس هربوا من المدرسة
ووصلوا إلى شارع العام فاخذوا يؤشرون للسيارات . فوقفت سيارة وكان سائق السيارة مغطي وجهه بالغترة فركبوا معاه فرجعّهم إلى المدرسة وكشف وجهه فإذا هو بمدير المدرسة ولكن معاه سيارة زوجته . لأن سيارته في التصليح .قصة غريبة ولكنها واقعية . وكأنك يا زيد ماغزيت . فعلاً خبر طريف يا الأخ / مختفي .. و دمتم سالمين .. |
ههههههههههههه .. والله قصـــه نـــآآآيس
.,’’ ثــــــــآآآنكًــس مختـــفي ع الخــــــبر الع ـــــجيــب ’’,.
ربـــــي يعطــــــيكُـ الع ــآآآفيه