وباتت الراحة النفسية هي غاية الجميع
لكن هل حقاً يوجد مايسمى بالراحة النفسية وماهي سبل الوصول إليها والحصول عليها ؟
وهل ثمة مايمكن من خلاله ضمان إستمرار الشعور بالراحة النفسية والسعادة ؟ ……..
فكل هذه الأمور تدفع الكبت والحرمان والقهر والظلم وتعطي الإحساس بالأمان والراحة النفسية لأي إنسان داخل المجتمع ..
وكذلك أيضاً الترابط الإجتماعي والأسري بين الأهل والأصدقاء والجيران ، حيث تسود أجواء الحب والألفة والتآخي والتفاهم والمودة ومكارم الأخلاق وكافة العواطف الإنسانية الإجتماعية والسلوكيات الحضارية الإيجابية والطيبة التي تغمر الإنسان وتشعره بالراحة والإستقرار النفسي .
وكذلك نجاح الإنسان في علاقاته الإجتماعية مع الناس وعلاقته الخاصة مع ربه ومدى رسوخ القيم والمباديء الإيمانية والأخلاقية.
( يأيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فأدخلي في عبادي وأدخلي جنتي ) صدق الله العظيم .
مثل العمر
ونوع الجنس
وطبيعة الشخصية
وماإلى ذلك من الإختلافات النسبية ، والتي تعتمد على طبيعية الشخصية ومايفعله الشخص لكي يحقق دوافعه ويصل لإشباع رغباته الغريزية أو تحقيق أهداف سامية ..
فمثلاً هناك نوعيات من البشر تجد الراحة النفسية والمتعة واللذة في إشباع رغبات وغرائز الأكل والجنس والتمتع بجمع الأموال أو إنجاب الأبناء..
وهناك نماذج أخرى من الناس تجد الراحة والسعادة في النجاح العملي والعلمي والوصول للمناصب المرموقة أو تحقيق الذات في المجتمع وربما تحقيق أهداف سامية ونبيلة للآخرين أو لخدمة المجتمع أو الإنسانية ..
وهناك من تجد الراحة والمتعة في عدم تحمل المسؤولية واللهو واللعب والرحلات والسهر وما إلى ذلك من تلك الأمور..
وقد نجد عكس ذلك عند الشخصيات الإنطوائية حيث الإبتعاد عن الناس هو متعتهم وراحتهم وسعادتهم يفضلون الدخول في عالم الخيال وأحلام اليقظة ..
وربما تجد الشخصيات الوسواسية راحتها وسعادتها في النظام والنظافة والدقة والإلتزام في أنماط مقننة ودقيقة تحكم شؤون حياتهم ..
وهناك نماذج أخرى كثيرة للشخصية كل يجد راحته بالطريقة التي تتلاءم وتناسب طبيعة ومتطلبات صفات هذه الشخصية لكي تعيش في راحة واستقرار مع النفس.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وأن هناك أيضاً مشاكل سوء التربية في الطفولة والعوامل المادية والإجتماعية والأسرية السيئة واضطراب العلاقة الزوجية..
وكذلك مشكلة البطالة وصراعات العمل..
و مشكلة العنوسة وصعوبات الزواج وماإلى ذلك من ضغوط ومشاكل الحياة المستمرة ..
وهناك أيضاً العامل الوراثي وهو من أهم أسباب الإستعداد لحدوث الإضطراب النفسي لدى الشخص والذي يزيد احتمالات حدوث المرض النفسي في العائلات المهيئة وراثياً لهذا المرض.
اكتشاف خيانة شريك الحياة
الطلاق
التعرض لحادث كان سيؤدي للوفاة..
أو موت أحد الأقارب ..
وكذلك الخسارة المادية المفاجئة أو الكبيرة أو حتى مكسب مادي فجائي .
وربما الفصل أو حتى التقاعد من العمل
وكذلك أيضاً التعرض لمواقف امتهان وإذلال للكرامة أو الذات وماإلى ذلك من هذه الصدمات النفسية التي تجعل الإنسان ينهار ويضطرب نفسياً.
بس لي اضافه
الا بذكر الله تطمئن القلوب
ماشي دوا للاضطراب النفسي غير ذكر الله واتباع هديه عليه الصلاة والسلام
لاخلينا منج ولامن طرحج الراقي
تسلم راك بوي ع المرور
في وداعة الله ,,,,,,
سلمتي وماقصر عالموضوع المهم
بس لي اضافه الا بذكر الله تطمئن القلوب ماشي دوا للاضطراب النفسي غير ذكر الله واتباع هديه عليه الصلاة والسلام لاخلينا منج ولامن طرحج الراقي |
صدقتي الغاليه
تسلمين على الاطراء الراقي وثنائج
لاعدمناج فديتج
ومثل ما ذكروا الاخوان قبل ان الدواء بكتاب الله وسنة نبيه
لكن واقعنا من واحد حس شوي بضيجة نطوا حالة نفسية حالة نفسية
زين من وين يت هالحالة شو اسبابها لازم فيه شي ما يت من عبث يعني
عالعموم ما بطول
وشكرا على الموضوع
موضوع مهم جدا صراحة
ومثل ما ذكروا الاخوان قبل ان الدواء بكتاب الله وسنة نبيه لكن واقعنا من واحد حس شوي بضيجة نطوا حالة نفسية حالة نفسية زين من وين يت هالحالة شو اسبابها لازم فيه شي ما يت من عبث يعني عالعموم ما بطول وشكرا على الموضوع |
تسلم ع الرد المقنع
وطول براحتك لنهايه منو بيمنعك
ردودك في منتهى الذوق
ربي يحفظك دائما ……..