حددت محكمة الاستئناف في عجمان الخامس من أبريل المقبل، للحكم في اتهام خياط بنغالي بالاعتداء على طالبة جامعية، خلال وجودهما في محل خياطة وتطريز في منطقة السوان.
وكانت المجني عليها قد توجهت إلى المحل من أجل تفصيل عباءات، واستغل العامل اقترابها منه لأخذ مقاساتها، فبدأ يتحسس جسدها، ثم هاجمها.
وقضت محكمة الجنايات بسجن المتهم ثلاث سنوات وإبعاده عن الدولة، فيما طالبت النيابة العامة بالسجن المؤبد للمتهم، بعد اتهامه في الشروع بالاغتصاب.
وحسب لائحة الاتهام التي وجهتها نيابة عجمان، فإن المتهم (36 عاماً)، أغلق المحل، وأمسك الضحية (أردنية) من رقبتها وكتفها، حتى تمكن من السيطرة عليها، وتحسس أماكن حساسة من جسدها، وجردها من ثيابها وألقاها أرضاً، رغبة منه بالاعتداء عليها، ولكن ولأسباب خارجة عن إرادته لم يتمكن من ذلك.
وقال مصدر قضائي، وفقاً للتحقيقات الأولية، فإن المجني عليها توجهت إلى محل تطريز في الساعة الواحدة والنصف مساء، وطلبت من العامل تفصيل عباءات لها، فطلب منها أن تقترب منه وأخذ يتحسس مقاساتها، بعدما أغلق المحل، وأثناء ذلك بدأ يتحسس مناطق معينة من جسدها، وحاولت الضحية أن تمنعه، لكنه فاجأها بإمساكها من رقبتها وكتفها، وخلعه ملابسه، ورميها أرضاً، وتهجم عليها بعدما خلع عباءتها وبقية ملابسها، وحاولت المجني عليها الدفاع عن نفسها والهرب من المحل، ولكن محاولاتها باءت بالفشل، إذ كاد المتهم يواقعها لولا أسباب خارجة عن استطاعته.
وبعد محاولات الضحية المستمرة للدفاع عن نفسها، وعجز المتهم عن الاعتداء عليها، سمح لها بالخروج من المحل، بعدما هددها بالانتقام في حال تقديمها بلاغاً للشرطة.
وكانت المجني عليها قد توجهت إلى المحل من أجل تفصيل عباءات، واستغل العامل اقترابها منه لأخذ مقاساتها، فبدأ يتحسس جسدها، ثم هاجمها.
وقضت محكمة الجنايات بسجن المتهم ثلاث سنوات وإبعاده عن الدولة، فيما طالبت النيابة العامة بالسجن المؤبد للمتهم، بعد اتهامه في الشروع بالاغتصاب.
وحسب لائحة الاتهام التي وجهتها نيابة عجمان، فإن المتهم (36 عاماً)، أغلق المحل، وأمسك الضحية (أردنية) من رقبتها وكتفها، حتى تمكن من السيطرة عليها، وتحسس أماكن حساسة من جسدها، وجردها من ثيابها وألقاها أرضاً، رغبة منه بالاعتداء عليها، ولكن ولأسباب خارجة عن إرادته لم يتمكن من ذلك.
وقال مصدر قضائي، وفقاً للتحقيقات الأولية، فإن المجني عليها توجهت إلى محل تطريز في الساعة الواحدة والنصف مساء، وطلبت من العامل تفصيل عباءات لها، فطلب منها أن تقترب منه وأخذ يتحسس مقاساتها، بعدما أغلق المحل، وأثناء ذلك بدأ يتحسس مناطق معينة من جسدها، وحاولت الضحية أن تمنعه، لكنه فاجأها بإمساكها من رقبتها وكتفها، وخلعه ملابسه، ورميها أرضاً، وتهجم عليها بعدما خلع عباءتها وبقية ملابسها، وحاولت المجني عليها الدفاع عن نفسها والهرب من المحل، ولكن محاولاتها باءت بالفشل، إذ كاد المتهم يواقعها لولا أسباب خارجة عن استطاعته.
وبعد محاولات الضحية المستمرة للدفاع عن نفسها، وعجز المتهم عن الاعتداء عليها، سمح لها بالخروج من المحل، بعدما هددها بالانتقام في حال تقديمها بلاغاً للشرطة.
| سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتابع المصدر: «اتجهت الضحية بعد ذلك إلى زميلة لها، وأخبرتها بتفاصيل الواقعة، فنصحتها زميلتها بالتوجه للشرطة، وتقديم بلاغ ضد المعتدي».
وبعد تقديم البلاغ في مركز شرطة المدينة في عجمان، قبض على المتهم، وأفاد في تحقيقات الشرطة، بأنه لم يحاول مواقعتها، لكنه اعترف بلمسه مناطق حساسة في جسدها أثناء أخذه قياساتها، وقال إن المجني عليها كانت تتودد إليه، ما دفعه للمسها.
وحول تقرير الطب الشرعي، أفاد المصدر بأنه تم العثور على عينات من حمض المتهم على بنطال المجني عليها، وأنها مازالت بكراً، من دون أي كدمات أو خدوش على رقبتها وكتفها.
اسغفر الله العظييم
الله يلوع بجبدة
الله يغربله
وهي محد قالها تسير المحل بدون محرم في عز الظهر
الله يغربله
وهي محد قالها تسير المحل بدون محرم في عز الظهر
حســـبي الله علـــيه من هـــرم
بعــد هيه شـــوو رآغدنــهــآآآ المحــل بـــروحهــآآ مــآتعرف أن الدآآر مــآمنهــآ أمـــآآن
حسبي الله ونعم الوكيل ~..
محد قال لها تفعل هذى الفعله
هذا ريال وتختلى وياه فى مكان لوحدها
لا بعد سايرة ياخذ مقاس بنفسه
ما تبغى يعتدون عليها فى هذى الخلوة
هذا ريال وتختلى وياه فى مكان لوحدها
لا بعد سايرة ياخذ مقاس بنفسه
ما تبغى يعتدون عليها فى هذى الخلوة
حسبي الله ونعم الوكيل ~..
لا حول ولا قوة الا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي لله عليه هالبكستانين والهنود والبنغال هاي مال العبي المفروض الواحد مايروح في وقت الطهيرة مثل الساعة وحدة مافي ناس الكل في بيته وهو استغل الوضع لانو مافي حد الناس تروح فى بعد العصر وهي غلطانة ليه ماراحت لي محلاات فيهم حريم هم الي ياخدون القياس موجودين بكثرة هالحين
لاُ تُنُتُظُرُوُا شُرُوُقَ شَمِسَ جَدَيِـــدِةِِ..
فُقُدُ تَتَأَخَرَ عَلِيَكًمِ كَثَـِـِيِرَاًِ..