سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ألقت الدوريات الأمنية السرية بالعاصمة المقدسة القبض على سائق ليموزين مصري (43 عاماً)؛ لقيامه بسلب وسرقة الحجاج بعد أن يتفق معهم على إيصالهم إلى مشاويرهم الخاصة؛ حيث يقوم بضربهم وسلب ما بحوزتهم من نقود ومقتنيات، وخصوصاً أنه ينتقي ضحاياه من كبار السن وغير القادرين على الدفاع عن أنفسهم.
وتفيد المعلومات الحصرية، التي حصلت عليها "سبق"، بأن عدداً من البلاغات تقدَّم بها حجاج، تمحورت في تعرضهم للضرب والسلب من قِبل سائق ليموزين ضخم البنية الجسمانية.
وكان الجاني يتوقف أمام الحجاج كبار السن بقصد إيصالهم، وأثناء الطريق يتحدث معهم ويعرف مستواهم المادي، عندها ينفذ خطته الإجرامية بالتوقف في منطقة معزولة، ويضرب الحاج، ويسلبه محفظة نقوده وجواله ومشترياته التي تبضعها من الأسواق.
وبناء عليه قام رجال البحث والتحري بالدوريات الأمنية السرية بالانتشار ومراقبة الوضع، ووضع خطة مُحْكمة للإطاحة بالجاني.
وقد تم التعرف على شخصية الجاني من خلال رسم صورته التقريبية، وتمَّت مشاهدته في شارع العزيزية العام، وجرى وضع طُعْم أمامه من خلال حاج مسن، وخلال محاولته تنفيذ جريمته وسلب المسن في منطقة مدخل جبل المسخوطة داهمه رجال الأمن وأُلقي القبض عليه.
وقد عُثر بحوزته على بعض المسروقات من أجهزة جوالات ومحافظ نقود قام بسلبها من الحجاج.
جرى إعداد محضر ضبط وتسليمه لمركز شرطة العزيزية، ولا يزال الجاني رهن التوقيف والتحقيق؛ لأخذ بصماته، وكشف القضايا المتورط بها قبل إحالته إلى الجهات المختصة والمحكمة الشرعية.
حب الدنيا مايسوي
له عقاب شديد مع الله سبحان وتعالى
اللي صار لي شخصيا …. تحت باب الكعبة انسرق البلاك بيري مالي من جيبي بعد صلاة الفجر
كنا عند الحجر الاسود وزحمة…. وف وسط الزحمة انسرق البلاك بيري بدون ان اشعر … ولولا لطف الله ثم رجال التحريات لكان الجهاز في خبر كان … حيث قام احد رجال التحريات بالإمساك بي وأخذي بعيدا عن الزحمة وسألني عن هاتفي النقال … فتفاجأت بعدم وجوده في جيبي … فقال لي لا تقلق لقد تابعنا العملية منذ البدايه وعرفنا الفاعل …
وتم القبض عليه متلبسا بالجرم و وجدوا هاتفي النقال بحوزته
وتم اجراء اللازم معه وأعادوا جهازي إلي
والحمدلله على كل شيء *
والله يسامح من خطا في كلامه
مهما نسوي دايم نحس تقصير
ماغير نسأله العفو والسلامه [/gdwl]
سرقة ضيوف الرحمن ,,تستغرب من هذه
الأشكال ,,واحد يتمنى أن الله يغفر ذنوبه
في هذا المكان الطاهر ,,ولكن القلة القليلة
غايتهم مص دم قلب الحجاج,,لأن بعض
الحجاج يجمعون المال في سنوات لقضاء
فريضة الحج فيُسلب منه في لحظة ,,
ماجمعه في سنوات ويمكن يصيبه الهم
والغم ويكون سبب في وفاته مع أنه كان
فرحان لوصوله إلى الديار المقدسة لتأدية
فريضة الحج,,ويرجع إلى بلده ليوزع على
هدايا على أولاده وأحفاده وجيرانه,ولكن؟؟
يعطيك العافية يا أحمد ,, ودمتم سالمين,