تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ‏شكاوى من إغلاق «طـــــــوارئ الأطفال» في مستشفى صقر ‏

‏شكاوى من إغلاق «طـــــــوارئ الأطفال» في مستشفى صقر ‏ 2024.

‏رئيس القسم يؤكد أن استقبالهم في عيادة الكبار ‏

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

‏شكاوى من إغلاق «طـــــــوارئ الأطفال» في مستشفى صقر ‏

خليجية

الإمارات اليوم

‏بدى مراجعون في رأس الخيمة مخاوفهم من إغلاق إدارة مستشفى صقر قسم طوارئ الأطفال، مشيرين إلى أن «هذا الإجراء في حال تنفيذه من شأنه أن يكون معيقاً لجهود علاج الأطفال الذين تصنف حالاتهم بأنها طارئة».

وأضافوا أن إجبار الأطفال المرضى على مراجعة العيادات ذاتها التي تستقبل المرضى الكبار، يفاقم من متاعب الصغار الصحية، علاوة على احتمال اصابتهم بعدوى أمراض أخرى لا تقدر أجسامهم على تحملها، مطالبين إدارة المستشفى بعدم إغلاق القسم حفاظاً على حياة أولادهم.

في المقابل، نفى رئيس قسم الطوارئ في مستشفى صقر الدكتور يوسف الطير، وجود رغبة لدى ادارة المستشفى في اغلاق قسم الطوارئ في عيادة الأطفال، مشيراً إلى أن ما جرى لا يتعدى كونه عملية تنظيمية للإمكانات العلاجية المتاحة بصورة أفضل، من خلال إغلاق باب قسم طوارئ الأطفال واستقبالهم في عيادتي الأطفال والكبار أيضاً.

وتفصيلاً، قال سعيد المهيري، إنه فوجئ عندما اصطحب طفله الذي كان يعاني من السعال وارتفاع درجة الحرارة بالباب الذي اعتاد الدخول منه إلى عيادة طوارئ الأطفال في مستشفى صقر مغلقاً، ما جعله يتوجه إلى باب قسم الطوارئ للكبار ليجد العديد من الأطفال ينتظرون الطبيب فعلم بأن قسم طوارئ الأطفال لم يعد يستقبل الأطفال المرضى.

وأضاف المهيري: من المؤكد أن مراجعة الأطفال للعيادة ذاتها التي تستقبل الكبار لا يمكن أن يكون تصرفاً مقبولاً، لأن المرضى الكبار وهم غالباً من فئات العمالة الآسيوية يحملون أمراضا تصنف بأنها معدية وذات عواقب صحية وخيمة، ويكون ضررها شديداً في حال انتقالها الى الأطفال الصغار.

وشدد على أهمية عدم الخلط بين الأطفال والمرضى الكبار أثناء مراجعتهم لعيادات المستشفى، مطالباً بأن تكون أبواب طوارئ الأطفال في مستشفى صقر مفتوحة بصورة دائمة لتستقبل الأطفال المرضى.

وترى المواطنة عائشة، وهي أم لأربعة أطفال جميعهم يعانون من الإصابة بحساسية، وتسكن شعبية الشريشة أن وجود عيادة خاصة للأطفال المرضى في مستشفى صقر يعتبر ضرورة صحية، لأن لها انعكاسات علاجية ايجابية عدة أبرزها أنها تمنح الأطباء فرصة واسعة من الوقت للتعامل مع الأطفال المراجعين، علاوة على أنها توفّر الحماية للأطفال من الإصابة بعدوى الأمراض التي يحملها المراجعون الكبار.

وأضافت: «نتيجة لإصابة أطفالي بالحساسية فأنا دائمة الذهاب الى مستشفى صقر بحثاً عن العلاج الذي يكون على شكل بخار أو أوكسجين، وفي حال وجود قسم للطوارئ خاص بالأطفال فإن المراجعة تصبح سهلة ومأمونة العواقب لأن جميع المرضى المراجعين من الأطفال الذين لا تشكل أمراضهم خطراً على نظرائهم الآخرين».

وتتابع: أن الأطفال المرضى عندما يراجعون المستشفى عادة يكونون بصحبة امهاتهم، لذا فإن خلطهم مع مراجعي عيادات الكبار يعتبر حرجاً للأمهات أنفسهن، ما يدفع بعضهن إلى مغادرة قسم الطوارئ قبل ان يتمكن أطفالهن من مقابلة الأطباء، ليكون البديل لهن البحث عن العلاج في العيادات الخاصة.

وتطالب عائشة بعدم إغلاق قسم طوارئ الأطفال في مستشفى صقر، بعدما أثبت خلال الفترة الماضية أنه يؤدي دوراً صحياً مهماً لفئة الأطفال الصغار.

ويرى ابراهيم سعيد، أن قسم طوارئ الأطفال في مستشفى صقر يقدم خدمات صحية محدودة للأطفال المراجعين، نظراً لأن الأطباء القائمين عليه ليسوا من الاختصاصيين إنما من العموميين.

وأضاف: في حقيقة الأمر ان الخدمة العلاجية المتوافرة في القسم عبارة عن كشف روتيني بالسماعة للأطفال المراجعين، إلى جانب اعطاء المصابين منهم بالربو علاجاً بالبخار.

وتابع: في تصوري أن الفائدة المهمة التي يقدمها القسم تتمثل في كونه مكاناً يوفّر العزلة للأطفال المرضى عمن سواهم من الكبار ما يضمن سلامتهم ويستعجل تقديم الخدمة العلاجية لهم، لذا فإن الأمر المهم هو الابقاء على قسم طوارئ الأطفال مع السعي الجاد إلى تطويره بالأطباء الاختصاصيين والأجهزة الطبية المتطورة خصوصاً الأشعة ومختبرات الفحص.

من جانبه، أوضح رئيس قسم الطوارئ في مستشفى صقر الدكتور يوسف الطير، أنه لاتوجد نية لإغلاق قسم طوارئ الأطفال، مشيراً إلى أن ما حدث لا يتعدى كونه عملية تنظيمية اقتضتها متطلبات تنشيط الخدمات العلاجية لقسم الطوارئ، حتى يستفيد الأطفال من خدمات عيادتي الكبار والصغار.

وقال أن عيادات طوارئ الأطفال لاتزال مفتوحة وتستقبل الأطفال المرضى، والشيء الوحيد الذي تم اغلاقه هو باب قسم طوارئ الأطفال، أما العيادات التابعة له فهي مفتوحة امام المراجعين الأطفال، علاوة على اعطائهم الفرصة عند وجود ازدحام للاستفادة من عيادات الطوارئ التي تستقبل المراجعين الكبار.

خليجية

خليجية

خليجية
الصراحة الكل مستغربين من هالتصرف العجيب الغريب !!

احينه كيف ياهل صغير او طفل صغير ينتظر دوره للدكتور

وييك ريال او جماعة صاير لهم حادث ودم لاسمح الله !!

اكيد الدكاترة والممرضين كلهم بيتوجهون للحادث والاصابات

والياهل او الطفل .. بيشاهد منظر الدم والصياح والبكا لو شي حالات وفاة !!

الصراحة قرار غريب وعجيب وماله داعي أصلا

والاسباب مجهولة طبعا كالعادة

خليجية
لأحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

خليجية
بالفعل هنالك حالات ليلية إلى أين تتجه في غياب المختصين،،!؟
كان الله في العــون،
دمت بخير،،

خليجية
بالفعل هنالك حالات ليلية إلى أين تتجه في غياب المختصين،،!؟
كان الله في العــون،
دمت بخير،،

خليجية خليجية

خليجية
الله المستعااااااااان

خليجية خليجية

خليجية
الاطفال مساكين ما يرومون لازم يسووا لهم عيادة خاصة فيهم
الله يعينهم

خليجية
خليجية
اخوي الله يسلمك انا اسبوع اللي فات وديت ولد اخوووي المستشفى
بس كانوا دكاترا الاطفال موجودين هم نفسهم كان ذاك اليوم دكتور سليمان لاطفال
بس البوابه اللي مسكره
اول ما رحنا الاستقبال الرئيسي كان اثنين يالسين واحد حق ملفات اليهال والثاني للكبار
وعقب رحنا وكملنا العلاج نفس مكان قبل ماتغير شي
وتسلم على الطرحخليجية

خليجية

خليجية

خليجية
من اشوف موضوع يخص ها المستشفى والاخطاء اللي تستوي فيه تنسد نفسي عن اقرى التقرير كامله

الله المستعان

خليجية
لاحول ولاقوة إلا بالله ..

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.