سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتؤدي حركة المضغ المستمرة التي تنتج عن تناول العلكة، إلي ارتخاء عضلات الفك والرقبة وتساعد بذلك على التقليل من مرض الصداع الناجم عن التوتر، ومن ناحية أخرى، فهي تساعد على التخفيف من الضغوط النفسية
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله أنا إلى الله راغبون
{رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي، وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي، يَفْقَهُوا قَوْلِي}
الحلوووووووووووووه
اسعدتني كثيرا
في حد يبغي لبان عندي واااايد
ربي يحفظج
انا اباااا
شكراا اختيه ع المعلومه
كوني بخير
لا تحاصر نفسك بالسلبيات ولا تحطم روحك بالحزن والاسى ..
استفد من فشلك وعزز به تجربتك ..
توقع دوما الخير ولو صادفت الفشل ..
تشير الأبحاث إلى أن علك العلكة، يساعد الأمعاء على الشفاء فى أعقاب عملية جراحية, إذ نشرت مجلة أرشيف الجراحية مقالاً يراجع خمسة تقارير عن تجارب خضع لها 158 ممن أجروا عملية جراحية على الأمعاء. وأفاد معدو المقال أن علك العلكة يبدو أنه يخفف من وتيرة عودة الأمعاء إلى نشاطها العادى، وذلك باستثارة أعصاب الجهاز الهضمى.
وفى كل دراسة من الدراسات الخمس طلب من المشاركين فى التجربة مضغ علك العلكة خال من السكر، ثلاث مرات فى اليوم خلال مدة تتراوح ما بين 5 و45 دقيقة، ثم قورنت النتائج بأشخاص لم يعلكوها. وتبين أن الذين علكوا العلكة تمكنوا من التخلص من الغازات وأحسوا بأن أمعاءهم بدأت تتحرك بصورة أسرع مقارنة مع أولئك الذين لم يفعلوا، مما اعتبر علامة على أن وظائف الأمعاء بدأت تعود إلى طبيعتها.
وتتسبب كل جراحة للأمعاء فى إبطاء نشاط الأمعاء أو إيقافه، وقد يؤدى هذا الوضع إلى إعاقة وظيفة الأمعاء وإلى تعقيدات خطيرة. فيما تبين أن غالبية من علكوا العلكة، مكثوا بالمستشفى للنقاهة أياماً أقل من مدة إقامة أولئك الذين لم يعلكوها. ويقول الباحثون إنهم فى حاجة إلى إجراء المزيد من التجارب للتأكد من مدى صحة العلاقة السببية بين علك العلكة ومفعوله "العلاجى".