أسماء الملائكه ووظائفهم وأسماء السماوات السبع 2024.

أسماء الملائكه ووظائفهم وأسماء السماوات السبع
أسماء الملائكة الكرام التي ورد ذكرها بالقرآن الكريم
1. جبريل (عليه السلام):
إبلاغ الوحي
2. ميكائيل (عليه السلام):
إنزال المطر وإنبات النبات
3. إسرافيل (عليه السلام):
النفخ في الصور يوم القيامة
4. ملك الموت(عليه السلام):
قبض الأرواح وله أعوان من الملائكة
5. رضوان (عليه السلام):
خازن باب الجنة
6. الانية:
هم تسعة عشر ملك
اوكلهم الله تعالى بالنار فهم خزنتها
وكّلهم يقومون بتعذيب أهلها
7. حملة العرش:
حملة عرش الرحمن أربعة
وإذا جاء يوم القيامة أضيف إليهم أربعة آخرون
8. الحفظة:
عملهم حفظ الإنسان
9. الكرام الكاتبون:
كتابة أعمال البشر وإحصاؤها عليهم
فعلى يمين كل عبد مكلف ملك يكتب صالحأعماله
وعن يساره ملك يكتب سيئات أعماله
ومن وظائف الملائكة أيضا
العناية بشئون المؤمنين والتأييد والنزول للنصر
أسماء السموات السبع
السماء الدنيا تتكون من سبع سماوات
كما ذكر الله في محكم كتابه الكريم
وفي هذا الموضوع نذكر اسم كل سماء ومما تتكون او ما هو لونها
1. اسم السماء الدنيا الاولى:
رقيع وهي من دخان
2. اسم السماء الثانية:
قيدوم وهي على لون النحاس
3. واسم السماء الثالثة:
الماروم وهي على لون النور
4. واسم السماء الرابعة:
أرفلون وهي على لون الفضة
5. واسم السماء الخامسة:
هيفوف وهي على لون الذهب
6. واسم السماء السادسة:
عروس وهي ياقوتة خضراء
7. واسم السماء السابعة:
عجماء وهي درة بيضاء
بعض المعلومات عن الملائكه …
1- وجوب الإيمان بالملائكة عليهم السلام:
إن الإيمان بالملائكة من الواجبات الإعتقادية
قال الله تعالى:
{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ
لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}
[البقرة: 285].
فالمؤمن عليه أن يعتقد اعتقاداً جازماً بأن الله خلق عالماً سماه الملائكة.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور ا
لمتضمن أسئلة جبريل عليه السلام للرسول صلى الله عليه وسلم
ما الإسلام والإيمان والإحسان:
قال – أي جبريل عليه السلام –
فأخبرني عن الإيمان
قال – أي رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره"
قال – أي جبريل عليه السلام -: صدقت
ومن أنكر وجود الملائكة كان إنكاره كفراً وضلالاً
لأنه أنكر ما هو ثابت ثبوتاً صريحاً في القرآن الكريم والسنة الشريفة
قال الله تعالى:
{وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا بَعِيدًا}
[النساء: 136].
2- حقيقة الملائكة:
الملائكة عليهم السلام عالم خلقه الله من نور
لهم قدرة على التمثل بأمثال الأشياء بإذن الله تعالى
لا يوصفون بذكورة ولا أنوثة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"خلقت الملائكة من نور وخلق الجانُّ من مارج من نار وخُلق آدم مما وصف لكم " رواه مسلم.
فالملائكة نوع من خلق الله تعالى مغاير لنوع الإنس والجن
فالإنس والجن
يتناسلون ويتناكحون ويوصفون بذكورة وأنوثة
بخلاف الملائكة عليهم السلام
لا يتناسلون ولا يتناكحون ولا يوصفون بذكورة ولا بأنوثة.
قال الله تعالى:
{وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَانِ
إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ}

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

[الزخرف: 19].
3- حكمة وجود الملائكة عليهم السلام والإيمان بهم:
أولاً:
أن يعلم الإنسان سعة علم الله تعالى وعظم قدرته وبديع حكمته
وذلك أنه سبحانه خلق ملائكة كراماً لا يحصيهم الإنسان كثرة ولا يبلغهم قوة
وأعطاهم قوة التشكل بأشكال مختلفة حسبما تقتضيه مناسبات الحال.
ثانياً:
الإيمان بالملائكة عليهم السلام هو ابتلاء للإنسان بالإيمان بمخلوقات غيبية عنه
وفي ذلك تسليم مطلق لكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ثالثاً:
أن يعلم الإنسان أن الله تعالى خلق ملائكة أنقياء أقوياء
لكلٍ منهم له وظيفة بأمر من الله تعالى إظهاراً لسلطان ربوبيته وعظمة ملكه
وأنه الملك المليك الذي تصدر عنه الأوامر
من الوظائف التي أمروا بها:
نفخ الروح في الأجنة
مراقبة أعمال البشر
المحافظة عليها
قبض الأرواح وغير ذلك… .
رابعاً:
أن يعلم الإنسان ما يجب عليه تجاه مواقف الملائكة معه
وعلاقة وظائفهم المتعلقة به
فيرعاها حق رعايتها ويعمل بمقتضاها وموجبها.
مثال ذلك:
أن الإنسان إذا علم أن عليه ملكاً رقيباً يراقبه
وعتيداً حاضراً لا يتركه متلقياً عنه ما يصدر منه
فعليه أن يحسن الإلقاء والإملاء لهذا الملك المتلقي عنه والمستملي عنه
الذي يدون على الإنسان كتابه ويجمعه
ثم يبسطه له يوم القيامة وينشره ليقرأه
قال الله تعالى:
{اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا}
[الإسراء: 14]
و لاتنسوني من دعواتكمم

خليجية
أسماء السموات السبع
السماء الدنيا تتكون من سبع سماوات
كما ذكر الله في محكم كتابه الكريم
وفي هذا الموضوع نذكر اسم كل سماء ومما تتكون او ما هو لونها
1. اسم السماء الدنيا الاولى:
رقيع وهي من دخان
2. اسم السماء الثانية:
قيدوم وهي على لون النحاس
3. واسم السماء الثالثة:
الماروم وهي على لون النور
4. واسم السماء الرابعة:
أرفلون وهي على لون الفضة
5. واسم السماء الخامسة:
هيفوف وهي على لون الذهب
6. واسم السماء السادسة:
عروس وهي ياقوتة خضراء
7. واسم السماء السابعة:
عجماء وهي درة بيضاء
ذكر السيوطي في الدر المنثور والقرطبي في تفسيره نحو ذلك، قال السيوطي: أخرج أبو الشيخ عن سلمان الفارسي قال: السماء الدنيا من زمردة خضراء واسمها رقيعاء ، والثانية من فضة بيضاء واسمها أزفلون ، والثالثة من يا قوتة حمراء واسمها قيدوم ، والرابعة من درة بيضاء واسمها ماعونا ، والخامسة من ذهبة حمراء واسمها ريقا ، والسادسة من ياقوته صفراء واسمها دقناء ، والسابعة من نور واسمها عريبا .

وذكر روايات كثيرة وأغلبها من الأخبار الإسرائلية عن كعب الأحبار وغيره، وما رفع منها لا يصح لانقطاع سنده ، وحسب المسلم في ذلك أن يقرأ قوله تعالى: تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ* الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ * ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ * وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ {الملك: 1 -5} وأما معرفة اسم كل سماء ولونها وصفتها فهذا مما لم يكلف المسلم به شرعاً، ولا يفيده في دنياه ولا في أخراه ولم يصح به دليل . فينبغي صرف النظر عنه والاهتمام بما ينفع المرء في دنياه أو آخرته .

والله أعلم .

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

المصدر

*******************
فتوى الشيخ محمد العويد:

هذه المعلومة ذكرها السيوطي وغيره من المفسرين عن سلمان الفارسي
ولكنها لا تصح ولم تثبت من طريق صحيح يعتمد عليه
والسماوات السبع خلقها عظيم ، وهي أكبر من خلق الإنسان كما قال تعالى :
{لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
غافر57

وقال سبحانه في بيان عظمتها :
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ{3} ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ{4} .سورة الملك .

وقال في بيان حسن السماء الدنيا وتزيينها بالنجوم :
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً لِّلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ{5} الملك

فهذا خلق السماوات بهذه العظمة فكيف بالخالق سبحانه الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض كما قال سبحانه :
{أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }الحج65 .

فسبحان العظيم .
وهذا وغيره كاف في بيان عظمة السماوات ويكفينا في ذاك الصحيح فلا حاجة لنا بالضعيف .

بارك الله فيكم ونفع بكم

خليجية ربي هب لي من لدنك من الصالحين

لاتنس ذكر الله

خليجية

خليجية
جزاج الله خيرا

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية
جزاك الله خيراً ..

خليجية

ابتساماتكَ في وجهِ الصِّعاب ( قُبلة ) على جَبين الحَياه !

خليجية
جزاكم الله خيرا

خليجية
افادكم الله شكرا لك

خليجية
بورك فيك هنا فتوى بخصوص ماطرح :

ما ذُكِر غالبه صحيح ، ما عدا اسم ﺧﺎﺯﻥ ﺍﻟﺠﻨﺔ ، فإنه لا يثبت اسمه .

يُضاف إليه : ملائكة تأتي بالبركات .
ففي الحديث : لا تدخل الملائكة بَيْتًا فِيه كَلْب ولا صورة . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية عند البخاري : لا تدخل الملائكة بَيْتًا فيه كَلْب ولا صورة تماثيل .
قال الإمام النووي : وأما هؤلاء الملائكة الذين لا يَدخلون بَيْتًا فيه كَلْب أوْ صُورة ، فهم ملائكة يطوفون بالرحمة والتبريك والاستغفار . اهـ .

والملائكة التي تستغفر للمؤمنين ، كما قال تعالى : (وَالْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الأَرْضِ) .

قال ابن القيم رحمه الله : فالدنيا قَرية ، والمؤمن رَئيسها ، والكُلّ مشغول به ، سَاع في مَصالحه ، والكُلّ قد أُقِيم في خدمته وحوائجه ؛ فالملائكة الذين هم حَمَلة عرش الرحمن ومَن حَوله يسَتغفرون له ، والملائكة الْمُوَكّلُون به يَحْفَظونه ، والْمُوَكّلُون بِالقَطْر والنبات يَسْعَون في رِزْقه ويَعملون فيه ، والأفلاك مُسَخّرَة مُنْقَادة دَائرة بما فيه مَصالحه ، والشمس والقمر والنجوم مُسَخّرات جاريات بِحِسَاب أزْمِنته وأوقاته ، وإصلاح رواتب أقْوَاته ، والعَالَم الْجَويّ مسَخّر له بِرِيَاحِه وهَوائه وسَحابه وطيره وما أُودع فيه ، والعَالَم السُّفْلي كُلّه مُسَخَّر له ، مَخْلُوق لِمَصَالِحِه : أرضه وجباله وبِحاره وأنهاره وأشجاره وثِمَاره ونباته وحيوانه وكل مَا فيه . اهـ .

أما حَدِيث : " إِنَّهُمُ الْيَوْمَ أَرْبَعَةٌ ، فَإِذَا كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَيَّدَهُمُ اللَّهُ بِأَرْبَعَةٍ أُخْرَى ، فَكَانُوا ثَمَانِيَةً عَلَى صُورَةِ الأَوْعَالِ مَا بَيْنَ أَظْلافِهِمْ إِلَى رُكَبِهِمْ كَمَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ " فهو حديث ضعيف ، فقد رواه ابن جرير من طريق ابن إسحاق ، قال : بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذَكَرَه .

وسبق :
ما مدى صحة مقال: الملائكة التي تحيط بالإنسان ؟
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=34756

ما صِـحة موضوع (أسماء الملائكة وما هُم مُوكلين به) ؟
http://almeshkat.com/vb/showthread.php?p=502025

والله تعالى أعلم .

فتوى بخصوص أسماء السماوات السبع


ما ذُكِـر لا يصحّ عن النبي صلى الله عليه وسلم .
وإن كان قد وَرَد عن بعض الصحابة في التفسير .

والله تعالى أعلى وأعلم .

خليجية اذا كنت تصدق كل ما تقرأ…..لا تقرأ

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.