انه يحب من دنياكم ثلاث 2024.

خليجية

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

استغفر الله العظيم واتوب اليه

خليجية



جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه رضي الله عنهم وسألهم

خليجية

مبتدأ أبي بكر
ماذا تحب من الدنيا ؟

فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاثخليجية

الجلوس بين يديك – والنظر اليك –

وإنفاق مالي عليك

وانت يا عمر ؟

قال احب ثلاثخليجية :

امر بالمعروف ولو كان سرا –

ونهي عن المنكر ولو كان جهرا –

وقول الحق ولو كان مرا

وانت يا عثمان ؟
قال احب ثلاث خليجية

اطعام الطعام –

وافشاء السلام –

والصلاة باليل والناس نيام
وانت يا علي ؟

قال احب ثلاث:خليجية

اكرام الضيف –
الصوم بالصيف –

وضرب العدو بالسيف
ثم سأل أبا ذر الغفاري:
وأنت يا أبا ذر: ماذا تحب في الدنيا ؟
قال أبو ذر :أحب في الدنيا ثلاثخليجية

الجوع؛ المرض؛ والموت

فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم):

ولم؟

فقال أبو ذر

أحب الجوع ليرق قلبي؛

وأحب المرض ليخف ذنبي؛

وأحب الموت لألقى ربي

فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) حبب إلى من دنياكم ثلاثخليجية

الطيب؛

والنساء؛

وجعلت قرة عيني في الصلاة

وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام وقال:

وانأ أحب من دنياكم ثلاثخليجية

تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛

ثم صعد إلى السماء وتنزل مرة أخرى؛
وقال : الله عز وجل يقرؤكم السلام ويقول:

انه يحب من دنياكم ثلاثخليجية

لساناً ذاكراً ؛

و قلباً خاشعاً ؛

و جسداً على البلاءِ صابراً

هذه الرسالةخليجية تستحق أن ترسلها لغيرك



خليجية

ما بال بعض الناس صاروا أبحرًا
يخفون تحت الحب حقد الحاقدين
يتقابلون بأذرع مفتوحة
والكره فيهم قد أطل من العيون
يا ليت بين يدي مرآة ترى
ما في قلوب الناس من أمر دفين

يا رب إن ضاقت الناس عما فيا من خير

فـ عفوك لا يضيق

(((( راشد ))))

خليجية
اللهم ثبتنا على طاعتك وخشيتك والخوف من عذابك

اللهم احسن خاتمتي واجعلني ممن يرون وجهك الكريم
وينعمون بجنتك مع الصديقين والشهداء والابرار

خليجية

خليجية
مشروعي الصغير
7
7
7

للطلب : 7604343 /050

خليجية
خليجية

خليجية
ما شي يريح النفس كثر ذكر الله سبحانه

شكرا على الموضوع القيم

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.