فتاة الـ 22 عاماً. رضيت بزوج أربعيني لأخرج من«نار»العيب وقسوة أبي..فمن يُساعدني..
الفتاة ( س ) بدأت تروي قصتها للوئام ودموع الأسى والأحزن تغلب نبرات صوتها قائلة : أنتم الأمل الأخير بعد الله للخروج من كابوس يؤرق نومي والذي لا أعرف له طعماً في بيتٍ أسكن فيه مع والدي والذي يرى أن ( البنت ) عار عليه مقسمة بالله أنها لم تتناول معه الطعام على سفرة واحدة معه طوال حياتها لأنه يرفض ذلك , حيث أن حديثنا معه ( عيب ) , وأكلنا معه ( عيب ) ,وخروجنا لأي مكان ( عيب ) حيث أصبحت حياتها هي وشقيقاتها فقط محصورة بين أربعة جدار .
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
وتُضيف .. مضى على عقد نكاحنا سبعة أشهر , ولكنه عجز عن توفير مبلغ ( المهر ) , حيث أنه تعرض لظروف مالية صعبة منعته من الزواج في الفترة الحالية , ورأى تأجيله مدة عامين قادمين , وهو العرض الذي رفضه والدي وأمهله حتى نهاية شهر رمضان فإما إحضار المهر والزواج مني أو عليه أن يُطلقني .
أولا أشكر أخي الفاضل على نقله خبر مهم ,, ظلم الأهل وتوغل زمن الجاهليه اللي الأسلام حرمه ونفاه..
زمن وأد البنات ولى وراح وزمن الأسلام
هو الباقي الأساس .
الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام لقبل وفاته كان يوصي بالنساء خيرألآننا خلقنا من ضلع أعوج ..
على أي أساس المرأه تظلم تحت شعار ومنطق العار ؟؟!!!
على أي أساس تظلم المرأة بأنها منبوذه وزواجها هو الخلاص والحل الوحيد ..
نحن بشر والأب محاسب لتربية عياله وإذا كان ظالم أو مظلوم ..
موضوع يتكرر في بيوت كثيرة وكل يوم
يمر وبنات صغار بعمر الطفوله تنظلم بزواج وهي مافاهمه شو يعني الزواج والمسؤوليه بس بحجة الحرمه عار
ولا حول ولا قوة إلا بالله