يخطر ببال الإنسان وساوس وخواطر وخصوصاً في مجال التوحيد والإيمان 2024.

يخطر ببال الإنسان وساوس وخواطر وخصوصا في مجال التوحيد والإيمان، فهل المسلم يؤاخذ بهذا الأمر؟
قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيحين وغيرهما أنه قال: (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم). وثبت أن الصحابة رضي الله عنهم سألوه صلى الله عليه وسلم عما يخطر لهم من هذه الوساوس والمشار إليها في السؤال، فأجابهم صلى الله عليه وسلم بقوله: (ذاك صريح الإيمان). وقال عليه الصلاة والسلام: (لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال هذا خَلَقَ الله الخَلْقَ فمن خَلَقَ الله فمن وجد من ذلك شيئا فليقل آمنت بالله ورسله). وفي رواية أخرى: (فليستعذ بالله ولينته) رواه مسلم في صحيحه.

الإمام العلامة عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله –
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

المرجع: كتاب تحفة الأخوان بأجوبة أركان الإسلام، الإمام ابن باز -رحمه الله-، دار ابن الأثير، 1421 هـ، ص 41

خليجية

قال رسول الله صلى الله عليه سلم: «إن مما أخاف عليكم من بعدي ما يفتح عليكم من زهرة الدنيا وزينتها» متفق عليه.

وقال عليه الصلاة والسلام: «الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر» رواه مسلم.

خليجية
جزاك الله خير الجزاء ..

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.