الوسم: العسل

# فوائد عسل النحل:
1.تعويض السكريات المستهلكة بالجسم بسبب المجهود الجسماني أو الذهني .
2.مادة علاجية و وقائية و غذائية عالية القيمة فهى مفيدة للأطفال والكبار على السواء .
3.علاج اضطرابات الجهاز الهضمي والإسهال المعدي السام و يمنع الإصابة بقرحة المعدة والأنثى عشر .
4.علاج التهاب الكبد المزمن والتهاب الحويصلة المرارية والمساعدة في تفتيت حصواتها .
5.علاج أمراض القلب وتقوي عضلة القلب .
6.علاج ضعف البنية و فقر الدم و رفع نسبة الهيموجلوبين بالدم .
7.يخفف من حدة الأرق ويساعد على النوم السريع الهادئ .
8.علاج الصداع العصبي والالتهاب العصبي .
9.علاج الروماتيزم والتهاب المفاصل .
10.مقاومة الضعف الجنسي والعقم .
11.يعمل على تحسين نمو العظام والأسنان والوقاية من خطر الكساح للأطفال و مفيد للأطفال عند التسنين .
12.مزيل جيد للكحة وذو تأثير ملطف لالتهاب اللوزتين والحلق .
13.علاج تسمم الحمل وآلام الطمث ويفيد الحوامل أثناء الحمل والولادة وتقوية انقباض الرحم أثناء الولادة ويزيد إدرار اللبن
14.يمنع الإصابة بالسرطان و يستخدم في علاج سرطان الثدي .
15.يساعد على تحسين القدرة على الأبصار و الوقاية من العشي الليلي والتهابات القرنية والملتحمة وحافة الجفن .
16.علاج الالتهابات والأمراض الجلدية ويمنع حدوثها ومنها الاكزميا والقوباء والصدفية والدمامل ويستخدم كعلاج ناجح جدا للحروق .
17.مفيد جدا للالتهابات الرئوية وأمراض الجهاز التنفسي ونزلات البرد والسل الرئوي .
18.مفيد جدا لبشرة النساء حيث يعمل على تنعيمها وتقليل التجاعيد بها .
19.علاج التهابات الغدد العرقية والتهاب غدة الثدي .
20.علاج البلغم ومنع تكونه في الرئتين خاصة عند المدخنين .
21.علاج التهابات الكلى والحالب والمثانة وحصوات الكلى .
22.علاج التهابات اللثة واللسان وتسوس الأسنان وتشقق الشفاه .
23.علاج مرض السكري .
24.علاج إنتفاخات البطن وكثرة الغازات والإمساك والبواسير .
25.علاج التبول أللإرادي عند الأطفال .
26.يستخدم في إنقاص الوزن

# أنواع العسل :
العسل الجبلي
يفضل استخدامه في أمراض الكبد والجهاز الهضمي وفقر الدم والضعف العام والبول السكري والجراحة والحروق ومضاد للفيروسات الكبدية وسرطان الكبد ومفيد في علاج الإدمان ويفيد الحوامل والرضع .
عسل جبلي حنون مر
يستخدم لعلاج مرضى السكر وأمراض الكبد والمرارة

عسل الزيتون
يمنع الإصابة بمرض السرطان ومفيد لعلاج مرضى الإيدز وأمراض القلب والتهاب الكبد والحويصلة المرارية
عسل زهور برية
يستخدم في إنقاص الوزن وعلاج جفاف الحلق والكحة وتحسين القدرة على الإبصار وعلاج الصداع العصبي ويمنع الإصابة بالأكزيما والقوباء والصدفية والدمامل
عسل الحلفابر
يستخدم لعلاج أمراض الكلى والمثانة والتهاب الحالب كما انه يساعد على تفتيت حصوات الكلى والمثانة
عسل حبة البركة
يستخدم لعلاج الكحة والإصابات الرئوية وتقوية جهاز المناعة وتقوية عضلة القلب وحفظ نسبة السكر بالدم وتنشيط الدورة الدموية
عسل الزعتر
مفيد لإنتفاخات البطن وكثرة الغازات والتهابات المسالك البولية والتناسلية وللضعف العام والصداع والسعال ولعلاج فقر الدم والتهابات البلعوم
عسل السدر
مفيد في أمراض الكبد والجهاز الهضمي وفقر الدم والضعف العام والبول السكري ومفيد للجروح فهو مطهر للجروح ويساعد على سرعة إلتآمها .
عسل القرنفل
يستخدم لعلاج تقرحات الفم وآلام اللثة والأسنان ومنع تسوس الأسنان وعسر الهضم

‏‏أعرب سكان في مناطق سكنية في رأس الخيمة عن مخاوفهم من إنشاء بعض الأشخاص مراكز لتربية النحل لا تبعد كثيراً عن بيوتهم، معتبرين أن ذلك يشكل تهديداً لسلامتهم، إذ اعتاد النحل الخروج من خلاياه والاتجاه إلى مساكنهم وتالياً يتحول الى عدو شرس تصعب السيطرة عليه، عندما يبدأ في مهاجمتهم لسعاً، ما يلحق بهم أضراراً جسدية مؤلمة وفقاً لوصفهم.
في المقابل، قال مدير ادارة الصحة العامة والبيئة التابعة لبلدية رأس الخيمة عادل السويدي، إن انشاء مركز لتربية النحل من الأشياء المحظورة في الأحياء السكنية لأنها تشكل خطراً على سلامة الناس، مشيراً إلى أن «الإدارة ترحب بالشكاوى التي ترد اليها في هذا الخصوص، وتوليها اهتماماً وتسعى لايجاد علاج لها فوراً، إذ يتم إزالة المراكز المخالفة فوراً».
وتفصيلاً، قال المواطن سالم ناصر إن مشكلة المناحل المجاورة للمساكن أصبحت تشكل تهديداً للسكان، مشيراً الى أن بعض الأشخاص خصوصاً هواة تربية النحل يستأجرون أرضاً إلى جوار المساكن ليضعوا فيها مناحلهم، من غير ان يعبأوا بالأخطار المحتملة جراء ذلك.
وتابع «لقد عشت تجربة شخصية مع المناحل، إذ فوجئت بشخص ينشِئ سوراً بالسلك الشائك حول قطعة أرض ليست بعيدة عن المساكن، وبعدها أحضر مجموعة كبيرة من خلايا النحل ووضعها داخلها». وأكمل «لقد أثارت تلك المناحل الرعب في نفوس الأهالي، خصوصاً عندما شاهدوا النحل يغادر خلاياه ويتخذ من بيوتهم خلايا بديلة له، لكن بسبب جهود مكثفة أسهمت فيها البلدية تم اخلاء النحل من المناحل المجاورة للمساكن».
ويرى محمود النعيمي، أن بعض الناس يعانون من حساسية مفرطة نتيجة لسعات النحل التي في إمكانها أن تتسبب في وفاتهم اذا لم يعملوا على تلافيها علاجياً، ولهذا السبب فإنه من المهم عدم السماح لمربي النحل بإنشاء مناحل لهم بجوار المساكن». وذكر النعيمي أنه «من الأفضل أن يتم إبعاد هذه المناحل عن المناطق السكنية».
ويؤكد سعيد الحبسي، وهو من سكان المناطق الجبلية، أهمية النحل مصدراً لإنتاج العسل الذي يستخدمه أهل المنطقة غذاء وعلاجاً لكثير من الأمراض، إضافة الى انه يشكل مصدر دخل لكثير من الأسر خصوصاً التي تسكن المناطق الجبلية، مشيراً إلى ان اللجوء لإنشاء مزارع لتربية النحل بالقرب من المساكن قد تدفع الأهالي إلى مكافحته وإبادته، وهو الشيء الذي من شأنه أن يضعف من وجود النحل في المنطقة، فتكون النتيجة فقدان احدى الثروات المهمة في المجتمع الإماراتي.

ووفقاً للحبسي فإن تربية النحل ينبغي ألا تترك من دون تنظيم من الجهات المختصة، بل من المهم ان تحظى بالرعاية الرسمية التي تضمن أن تتم بشكل علمي مدروس يعمل على تطويرها والتوسع فيها ويضمن حمايتها من الآفات والمشكلات البيئية، خصوصاً المدمرة للنحل، لافتاً الى أنه بشيء من الجهود الجادة يمكن ان يكون إنتاج عسل النحل من أجود الأنواع وبكميات كبيرة تجعل منه اضافة للثروات التي يزخر بها المجتمع.
من جانبه، أوضح مدير ادارة الصحة العامة والبيئة التابعة لبلدية رأس الخيمة عادل السويدي، أن البلدية تتخذ العديد من الإجراءات في حال انشاء مناحل بالقرب من الأحياء السكنية، لحماية السكان، لافتاً الى أنها لا تقبل بوجودها بجوار البيوت، لأن من شأن ذلك أن يشكل خطراً على سلامة الناس.
وتابع «بالنسبة لنا نستعجل النظر في الشكاوى التي تصل إلينا في هذا الشأن، ونرسل فريقاً للتفتيش الى مصدر الشكوى، وفي حال التأكد من صحتها نلزم صاحب المنحل بإزالته فوراً».

سبحان الله

يقضي بتسجل "المناحل" وتحديد أعدادها ومساحاتها وترخيصها وخضوعها للتفتيش
بيئة رأس الخيمة تضع نظام جديد لتربية النحل وإنتاج العسل لأول مرة بالإمارة

الخليج – رأس الخيمة – عدنان عكاشة

أعلنت هيئة حماية البيئة والتنمية في رأس الخيمة، أمس، عن نظام جديد يضع آليات وشروطا محددة لتربية النحل وإنتاج العسل وإنشاء "المناحل"، وذلك لأول مرة في الإمارة، حفاظا على الثروة الوطنية الطبيعية والتنوع الحيوي، وحماية للنحل المحلي وسواه من آفات "نحل العسل"، بجانب أهمية تنظيم المهنة، واقصاء الأنواع الضارة وغير المرغوب فيها من النحل، وحماية لنشاط إنتاج "العسل الإماراتي"، وحفاظا على حقوق ومكتسبات أصحاب المهنة المختصين، ضمن مناطق إنتاج العسل.
وأكدت هيئة حماية البيئة في رأس الخيمة أنه، بموجب النظام الجديد والمستحدث، "يجب على كل من يمارس تربية النحل وبيع العسل ومشتقاته داخل الإمارة أن يكون مرخصا من الهيئة".وقال د. سيف الغيص، المدير التنفيذي للهيئة: إن النظام الجديد يفرض على مربي النحل ومنتجي العسل وأصحاب المناحل تسجيل مناحلهم ومنشآتهم الخاصة بهذا النشاط الإنتاجي والاقتصادي الحيوي، وإخضاع جميع "المناحل" في مختلف مناطق الإمارة للتفتيش الدوري من قبل الهيئة.
وأوضح الغيص أن النظام الجديد يقضي بتسجيل كل المناحل ومستعمرات نحل العسل لدى هيئة حماية البيئة باستخدام "استمارة تسجيل المناحل"، التي تعبىء عند التفتيش الأولي للمنحلة أو المنشأة. وعند الموافقة على الطلب، تصدر الهيئة لمربي النحل "شهادة تسجيل تربية النحل"، ويجب تجديد الشهادة سنويا قبل تاريخ انتهاء تاريخ الصلاحية.
ويشترط النظام الجديد لنشاط تربية النحل وإنتاج العسل في رأس الخيمة تقيد كل موقع بأعداد "المناحل" المصرح لصاحبه بها، في ضوء المساحة، التي توجد فيها المناحل، في حين ستحدد الهيئة عدد "المناحل" المسموح بها في كل منطقة أو بقعة جغرافية محددة، حسب الظروف والمعطيات في البيئة المعيشية للنحل، واشترطت الهيئة تنظيم "المنحل" بآلية معقولة تسمح بوصول المفتشين إليه، في حين يجب توفر خلايا يمكن نقلها لدى أصحاب "المناحل". وتحدد الهيئة مواعيد التفتيش على "المناحل" على فترات، وفق معطيات محددة، للكشف عن آفات نحل العسل، وأنواع النحل غير المرغوب فيها، في حين يهدف تفقد مستعمرات نحل العسل أيضا إلى ضمان توافر المعايير القانونية والبيئة والنظيمية فيها والمصادقة عليها.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وأكد المدير التنفيذي لهيئة حماية البيئة والتنمية برأس الخيمة أهمية الحفاظ على التنوع الحيوي، النباتي والحيواني، وهو ما تحرص عليه القيادة الرشيدة، في إطار العمل على استدامة مواردنا الوطنية الحية. وبين الغيص أن توجيهات صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، تنصب على حماية الموروث الوطني، واستدامة النظم البيئية، لدورها في خدمة الإنسان ورفاهيته، لافتا إلى الأهمية الكبرى لتربية نحل العسل فى رأس الخيمة، ما يتمثل في تلقيح المحاصيل الزراعية المختلفة، وتوفير منتجات عالية الجودة من العسل ومنتجاته، مشددا على أهمية السيطرة على آفات نحل العسل والأنواع غير المرغوب فيها من النحل، التي تهدد الثروة الوطنية الطبيعية والمهنة المتوارثة في إنتاج العسل والبحث عنه.