الوسم: الأرقام

وقال المقدم عمر البغام النعيمي رئيس اللجنة : إن أسعار المجموعات الجديدة تتراوح من أربعين ألف درهم وحتى ستين ألف درهم حيث سيتم صرف الأرقام للمتقدمين بعد انقضاء مهلة التسجيل وفي حالة تنافس أكثر من شخص على رقم معين سيتم تحديد أحقية أحدهم من أجل الظفر بالرقم وفقا للمزايدة الشخصية بينهم حضوريا أو هاتفيا.

جريدة البيان

الخليج

رأس الخيمة الخليج – سائد الخالدي:

الحفاظ على اللغه الام ……..

شكرا على الخبر بو سنيده

سبحان الله وبحمده ..سبحان الله العظيم

ذكراك في دنيا ,,, وذكراي في ويل …

زييييين يوم تذكروا اللغه العربيهـ والله …….

… خبر حلوو على اخر الليل شي يبشر بالخير….

تسم يا راشد ما قصرت

فقط للذي لا يعرف ماهي الارقام العربية والارقام الهندية

(1,2,3) هذه هي الارقام العربية

والتي كنا نكتب بها في المدارس هي الارقام الهندية …

وشكراً على الخبر يا راشد

انتزع تيس محلي يبلغ من العمر أربع سنوات لقب زعيم التيوس في رأس الخيمة بجدارة بعد أن تصدر قائمة الأسعار «عرضاً وشراءً» حيث عُرض بسعر غير مسبوق عشية عيد الأضحى بألفين وخمسمئة درهم وبيعَ بمبلغ 1800 درهم محطماً الرقم القياسي لهذا العام في منافسة حامية الوطيس شهدها التجمع السنوي لمربي الماشية المواطنين بجانب جسر رأس الخيمة قبيل العيد.

وتعود ملكية التيس الزعيم الذي ترعرع في مرتفعات جبال وادي شعم أقصي شمال رأس الخيمة إلى صاحبه محمد سليمان الظهوري الذي عرضه للبيع بمبلغ 2500 درهم ليتمكن سعيد بن علي سلطان الشحي من وادي غليلة من شرائه بمبلغ وقدره 1800 درهم بعد تدخل الوسطاء بين الطرفين.ويقول سعيد الشحي الذي ظفر بالتيس الزعيم انه اشتراه كأُضحية لشخص آخر، مؤكداً أنه يستحق القيمة المدفوعة فيه كونه محلياً خالصاً ومن المتوقع أن يزن لحمه نحو خمسين كيلوغراماً عقب نحره. ويوافقه الرأي سليمان سعيد سليمان الشحي من وادي غليلة الذي أشار إلى أنّ غلاء الأعلاف كالشعير والسبوس ساهم أيضاً في ارتفاع أسعار الأضاحي.
أمّا الشاب سعيد حسن الحيلي من منطقة الجير والذي يحرص يومياً على مراقبة صفقات الأضاحي والمواشي المعروضة بهدف اكتساب الخبرة تعزيزاً لهوايته في المستقبل فيقول: إنّ التيس الزعيم تعوّد على العيش في مرتفعات رؤوس الجبال في وادي شعم، وهو لا يستطيع العيش أو التكيف في مناطق الحضر. وأضاف إن المواشي المعروضة للبيع أكثر بكثير من التي تم شراؤها، أي أن العرض لا يوازي قوة الشراء، والسبب في ذلك يعود إلى المشترين الذين يرون أن الأسعار مرتفعة على الرغم من أنها تبدو معقولة أحياناً،
خاصة إذا ما علمنا أن كيس الشعير ارتفع إلى خمسين درهماً بعد أن كان بخمسة عشر درهما، وكذلك كيس السبوس الذي بلغ 55 درهماً إلى جانب ارتفاع سعر رزمة الحشيش الواحدة من خمسة دراهم إلى خمسة عشر درهماً.