السائقون يشتكون من عابري النخيل – شمل: يقفزون فوق الحواجز الأسمنتية متسببين في حوادث الدهس 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر





يقفزون فوق الحواجز الأسمنتية متسببين في حوادث الدهس
السائقون يشتكون من عابري النخيل – شمل

*جريدة الخليج



خليجية

رأس الخيمة – سائد الخالدي:

اشتكى عدد من سائقي المركبات ومستخدمي شارع النخيل – شمل برأس الخيمة على وجه الخصوص، من عبور بعض المشاة الشارع المذكور عبر تسلق الجدار الأسمنتي الفاصل بين الاتجاهين والقفز من فوقه ما يشكل مفاجأة غير سارة لهم تؤدي إلى وقوع حوادث دهس قد تنجم عنها وفيات أو إصابات مختلفة.

أفاد المشتكون أنه منذ افتتاح شارع النخيل – شمل أمام حركة المركبات بعد احلاله من قبل وزارة الأشغال العامة ضمن مشروع إحلال وتطوير شارع عمان فإن بعض المارة خاصة من فئة العمالة الآسيوية في غالب الأحيان يعمدون لقطع الشارع من أحد اتجاهيه إلى الاتجاه المعاكس بتسلق الحاجز الخرساني الأسمنتي من دون إلمامهم بخطورة ذلك على سلامتهم فيما ترتفع في الآونة الأخيرة حوادث الدهس في طرق رأس الخيمة، لافتين إلى أن وضع لوحات تحذيرية في الشوارع، التي يفصل بين اتجاهيها بالحواجز الأسمنتية لتحذير المشاة من العبور من فوقها مع إنشاء جسور وأنفاق للمشاة من شأنه الحد من تكرار مثل هذه السلوكيات، التي تشكل تهديداً مباشراً لحياة وسلامة الجمهور.


راشد الظهوري "موظف" أشار إلى أنه يستخدم هذا الشارع يومياً في طريق انتقاله من منزله إلى عمله وتصادفه كثيراً مثل هذه السلوكيات لا سيما أن شارع النخيل – شمل يمر في منطقة سكنية وتجارية، وفي ظل الافتقار لجسور مشاة يمكن للجمهور استخدامها، مضيفاً أن ضعف الوعي المروري يقف وراء إقدام البعض على تجاوز الحواجز الأسمنتية، مشيراً إلى أهمية اتخاذ الجهات المعنية في الإمارة التدابير، التي من شأنها قطع الطريق على هذه الفئة من تجاوز الشوارع من فوق الحواجز الأسمنتية، وتوفير البدائل الآمنة لهم بما يحافظ على سلامتهم وسلامة غيرهم.


مصدر شرطي مسؤول أكد بالفعل خطورة تجاوز قطاع من المشاة للحواجز الأسمنتية الفاصلة بين اتجاهي شارع النخيل – شمل خلال تنقلهم بين شطري الشارع لما في ذلك من تهديد حقيقي على حياتهم، موضحاً أن الحل الأمثل يكمن في تركيب حواجز حديدية عالية تتخذ من الحواجز الأسمنتية الموجودة حالياً ركيزة لها على غرار ما هو معمول به في بعض شوارع إمارة الشارقة ما يحول دون تمكن المشاة من عبورها مع إيجاد بدائل آمنة من قبل الجهات المختصة خاصة في ظل طول المسافة التي يتوجب على العابر تجاوزها في حال رغبته في التوجه للشطر الثاني من الشارع في ظل الافتقار لوجود جسور للمشاة أو أنفاق أرضية، داعياً السائقين إلى توخي الحيطة والحذر والتقيد بالسرعات القانونية في الشوارع.

خليجية

خليجية

خليجية
وحتى يتم تبرئة وزارة الأشغال الاتحادية "أو/ و" دائرة الأشغال المحلية من دماء المدهوسين و لا تتهم الجهتان بالتقصير…يالله شدّوا همتكم وسووا جسور لعبور المشاة…أقل شيء أربعة جسور على طول الخط من من تقاطع مسجد دبي الى لفة شمل.

الجهات المختصة ما لها حجة بالتملص من عمل جسور لعبور المشاة, وأصلا من المستحيل عمل أنفاق أرضية.

وبعدين حاسبوا السيارة اللتي تتسبب بحوادث دهس, أليس من الماشي حق بعبور الشارع…لا خصصتوا أماكن عبور مع مطبات و لا أنفاق ولا جسور…يعني شو المطلوب؟

طيارة مثلاً….!!!

خليجية
الله مستعان

خليجية الامارات ارضي وارض اجدادي

خليجية
المشكلة الثانية عدم وجود فتحات للدوران طول الشارع من اشارة سوبرماركت النسناس حتى صالة شمل
في الاول كان كان فتحات للدوران قبل اسواق الامارات

خليجية
المشروع بأكمله لم تتم دراسته جيدا منذ البدايه فمن نقطه بدايه المشروع دوار القصيدات الى شعم تم اعادة بناء و رصف الشارع الجديد فوق الشارع القديم وتغافلوا دراسه تقارير احصائيات الحوادث المروريه التي تسببت في وقوع وفيات واصابات خطيره ودهس على طول الشارع المذكور في السنوات السابقه بسبب المنحنيات الخطيره والفتحات بين الشارعين , كان المفروض ان تضاف حاره ثالثه للشارع و بناء اكثر من خمس جسور بسبب كثافه وضغط الشاحنات عليه لان الشارع يمر بأكبر منطقه صناعيه واكبر ميناء تجاري واكبر تجمع سكاني للمواطنين في الاماره

خليجية