الشرطة الفرنسية تأمر الباريسيين بالإحتشام وإلاّ الغرامة 2024.

الشرطة الفرنسية تأمر الباريسيين بالإحتشام وإلاّ الغرامة

طلبت الشرطة الفرنسية من الباريسيين الاحتشام في الصيف، وإلا واجهوا غرامات وعقوبات قد تصل إلى السجن، في حين بدأ سكان العاصمة يتوافدون إلى المتنزهات وضفاف نهر السين للتشمس بحسب فرانس برس.

وحذرت باريس سان جيرمان سيتم سجن المتشمسون عارية

خليجية

وقد حددت شرطة باريس في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، قواعد التشمس في الهواء الطلق وخلال فعاليات شواطئ باريس حيث توضع شواطئ رملية على ضفاف نهر السين.

وقالت الشرطة إنه ليس من المحظور "عندما ترتفع الحرارة، ارتداء ثوب السباحة ووضع المنشفة في إحدى الزوايا المعشوشبة او على ضفاف نهر السين".

وحذرت الشرطة من ارتداء أثواب السباحة في منتزهات المدينة الرسمية، مشيرة إلى أنه ينبغي أن تكون هذه الأثواب "محتشمة ومتماشية مع الآداب والنظام العام".

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وأكدت الشرطة أن لا مجال للتعري، إذ إن "أي لباس يظهر الأعضاء التناسلية أو الثدي يعتبر عريا وتفرض على صاحبه عقوبة سجن مدتها سنة".

وقد تفرض الشرطة غرامة أقلها 38 يورو على من يرتدون أثواب سباحة غير محتشمة، وقد تصل هذه الغرامات إلى 3750 يورو مع عقوبة سجن لمدة سنتين، على حد قول الشرطة

خليجية خليجية

خليجية
زين والله طلعو شراتنا مايحبون حد يتفسخ

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية
خل يأدبونهم عندهم شواطئ العراه وهالطفاس

خليجية
اللهم اني صائم

خليجية [align=center][flash=http://im19.gulfup.com/2012-01-03/1325580781561.swf]WIDTH=600 HEIGHT=263[/flash][/align]

خليجية
مشكور ع الخبر ..

الصلاة الليلية للمسلمين في الشوارع تدهش الباريسيين 2024.

خليجية

مع ترتيل سورة "يوسف" المنبعث من مسجد "الفتح" وقف بعض المارة الفرنسيين في طرف شارع "بولفار دي بارباس" متعجبين من سر "الصلاة الليلية" (التراويح) على حد تعبير أحدهم وهم يشاهدون شبابا وشيوخا وكهولا يفترشون أرض شارع "ميرا" بالسجاجيد وقطع الكارتون، ويؤدون بخشوع صلاة تراويح الليلة العاشرة من رمضان المبارك.
كانت الساعة تشير إلى العاشرة ليلا تقريبا حينما بدأت الخطى تتسارع وتتسابق من المصلين القادمين من محطة "بارباس" لمترو الأنفاق في اتجاه "مسجد الفتح" الذي تديره الجالية الإفريقية في الدائرة الثامنة عشرة من باريس.

يقول "كريم بن عايشة" أحد رواد المسجد من شباب الجيل الثاني لشبكة "إسلام أون لاين.نت": "يجب أن ألحق بمكان في الصفوف الأولى لرصيف المسجد المحاذي للباب.. وللحصول على مكان داخل المسجد فيجب الحضور على الأقل نصف ساعة قبيل صلاة العشاء".

ويضيف الشاب القادم من شرق باريس: "مع سخونة الطقس في رمضان هذا العام فإني أفضل التمتع بعبق صلاة التراويح في الهواء الطلق.. أي على الرصيف المحاذي للمسجد"!.

وتعرف الدائرة الثامنة عشرة من باريس، خاصة في محيط مترو "بارباس" بكثافتها العربية، خاصة المهاجرين القادمين من الجزائر.

وعلى الأضواء الخافتة المنبعثة من بوابات المسجد وتلك التي ترسلها مصابيح الشارع، وعلى رصيف شارع "ميرا" بدأ جمع من المصلين بمساعدة حراس المسجد ومنظفيه افتراش السجاجيد وقطع الكارتون أمام الدكاكين المغلقة، بينما كانت بعض السيارات من حين إلى آخر تقطع سكينة المكان لتعبر بهدوء من خلف المصلين.

نكهة خاصة

وفي الحقيقة فإن "صلاة الشارع" هي عادة تعوّد عليها مرتادو مسجد "الفتح" يوم الجمعة من كل أسبوع نظرا إلى ضيق مساحته، غير أن صلاة التراويح على الرصيف "تضفي على منطقة "شارع بارباس" نكهة خاصة، بحسب "أبو بكر محمدي" أحد مسئولي الجمعية التي تدير المسجد.

ويوضح ذلك بقوله: "بعض جيراننا لا يخفون تعجبهم من صلاة التراويح التي تتواصل أحيانا إلى منتصف الليل"، ويضيف: "الأكيد أننا نسعى ألا نزعج الجيران خاصة الفرنسيين من غير المسلمين؛ وذلك بأن لا تتجاوز قوة مكبرات الصوت التي تسمع المصلين ترتيل القرآن الرصيف المحاذي للمسجد".

غير بعيد عن رصيف المصلين وعلى الرصيف المقابل من جهة شارع "بولفارد دي بارباس" كان بعض المارة من الفرنسيين من حين إلى آخر يقفون وتبدو عليهم علامات الدهشة وهم يتابعون حركة المصلين قياما وسجودا وركوعا، ويستغل بعضهم مغادرة أحد المصلين لصفوف "التراويح" منصرفا ليسألوه عن سر هذه "الصلاة الليلية" التي يؤديها المسلمون، بينما يمضي البعض الآخر دون سؤال قانعا ربما بتفسير "بأن الأمر يتعلق بصلاة ترتبط بشهر رمضان"!.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

ولا تغير ليالي رمضان فقط وقع مدخل شارع "ميرا" بصفوف المصلين المقبلين على صلاة التراويح، ولكن أيضا "بعادات سكان الشارع ككل" كما يقول "رحيم" أحد العاملين في مقهى قرب المسجد.

ويقول الشاب: "ربما يعتبر شهر رمضان من أكثر الأشهر راحة لرجال الشرطة الذين يتعبون طوال السنة من ملاحقة تجار المخدرات والدعارة والعنف في الشارع".

ومن مفارقات شارع "ميرا" كونه من أكثر الشوارع الباريسية تركزا للمساجد؛ حيث تحيط به خمسة مساجد أخرى، جلها عبارة عن قاعات للصلاة مخصصة للعمال المهاجرين.

وبلغت شهرة شارع "ميرا" فرنسيا من خلال حادثة اغتيال عبد الباقي الصحراوي (85 سنة) القيادي في الجبهة الإسلامية للإنقاذ المنحلة رميا بالرصاص في قاعة "مسجد خالد بن الوليد" سنة 1995 غير بعيد عن مسجد الفتح عن طريق مسلحين تابعين للجماعة الإسلامية المسلحة (الجيا).

خليجية
الحمدلله على نعمة الإسلام

خليجية

منتديات الرمس الحوارية

خليجية

خليجية
الحمد لله على نعمة الاسلام اللهم ثبتنا وثبت جميع المسلمين اللهم آمين

خليجية منتديات الرمس نت

خليجية
الاسلام ينتشر بالاخلاق
و الصلاة عمود الدين
شكرا ع الموضوع

خليجية
الحمدلله على نعمة الإسلام