الوسم: البورصة

أ ش أ-

اكتشف مسؤول بإحدى شركات الوساطة في الأوراق المالية أن أحد العملاء لدى شركته متسول، يقوم بعمليات إيداع أسبوعية تصل إلى عشرة آلاف جنيه، حتى وصل حجم محفظته التي يستثمرها بالبورصة إلى 400 ألف جنيه في عام واحد.

وقال المسؤول -الذي طلب عدم ذكر اسمه- اليوم الأربعاء إنه أثناء سيره بسيارته في منطقة "مصر الجديدة" فوجئ بأن أحد المتسولين يمد يده له ويقول له "حاجة لله"، وبالنظر إليه فوجئ بأنه أحد العملاء لدى شركته.

وأضاف أن هذا المتسول أو المستثمر، البالغ من العمر نحو 60 عاماً، يقوم بإيداع مبالغ مالية على فترات متقطعة تصل إلى ثلاث مرات أسبوعياً تقريباً، وفي كل مرة يقوم بإيداع ما بين ألفين وثلاثة آلاف جنيه.

وقال إنه عندما يأتي إلى مقر الشركة لإيداع أمواله عادة ما يكون مرتدياً ثياباً مهلهلة، لكن لم يهتم أحد بذلك، أو يشك أن يكون متسولاً، خاصة أن حجم محفظته ليس قليلاً بل تقترب من نصف مليون جنيه.

وأضاف أن أغلب تحركات محفظته عادة ما تكون غير مدروسة ويميل إلى المضاربات والشراء العشوائي، مما أدى إلى خسارته لأكثر من 70% من محفظته، ومع ذلك لا يزال يستثمر بالبورصة ويقوم بعمليات إيداع نقدية كل بضعة أيام.

سبق

جذبت قصة النجاح المذهلة لشاب بنغالي مسلم، يعيش في مدينة نيويورك الأميركية، أنظار العالم أجمع؛ إذ تمكن من جمع ثروة تقدر بـ 72 مليون دولار، وهو لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره، عبر التداول في سوق البورصة الأميركية، التي بدأها وهو بعمر التاسعة.

القصة العجيبة التي نشرتها مجلة "نيويورك" لاقت صدى واسعاً بين وكالات الأنباء العالية، وخصوصا المستثمرين في أسواق البورصة. وجاءت قصة الشاب "محمد إسلام" المذهلة في المرتبة الـ 12 في الذكرى العاشرة لمقال المجلة السنوي تحت عنوان "أسباب تدفعك لحب نيويورك".

وبحسب صحيفة سبق انتقل محمد مع والديه للعيش في الولايات المتحدة الأميركية قادمين من بنجلاديش؛ وجرب حظه في كسب المال عبر المضاربة في سوق البورصة، واعتاد التداول في فترة استراحة الغداء بمدرسته.

وأطلقت المجلة على الشاب لقب "الطفل المعجزة" و"ذئب وول ستريت"، في إشارة لفيلم سينمائي يحكي قصة أشهر سماسرة البورصة في الولايات المتحدة الأميركية، ولكن على عكس قصة الفيلم، فقد جمع هذا الشاب ثروته بشكل قانوني.

وعلى الرغم من ثورته فلا يزال الشاب المعجزة يعاني في الاستمتاع بها؛ إذ لم يتمكن من قيادة سيارة "بي إم دبليو" كان قد اشتراها مؤخراً بسبب عدم بلوغه السن القانونية، للحصول على رخصة سير، كما أن والديه رفضا انتقاله للعيش في شقة فارهة كان قد استأجرها في منطقة "مانهاتن".

ومحمد ليس وحيداً في قصة نجاحه؛ إذ رصدت المجلة أثناء لقائها به اثنين من أصدقائه، يشاركانه عشق التداول في سوق البورصة، ووصفاه أثناء اللقاء بـ"المايسترو"، في إشارة إلى عبقريته الاستثمارية في سوق المال،.

وقالت المجلة إن محمد وصديقيه يتوقعون أن يجنوا بنهاية العام المقبل نحو مليار دولار، وفي الوقت نفسه إكمال دراستهم الجامعية، ويُنتظر بلوغه سن الـ 18 للحصول على رخصة رسمية، تمكنه من ممارسة أعمال السمسرة في سوق البورصة.

صحيفة شعله الاخبارية

مب حب ها.. لهدرجه يحب البيزات ويفضلها ع حرمته وعياله ..

صدق الله يسامحه

لا حول ولا قوة الا بالله

ها شكله خبلة موب صاحي

مشكور راك ع الخبر

مشكور ع الخبر

الله ياخذه

لا حول ولا قوة الا بالله
الحمد الله على نعمه العقل

لا حول ولا قوه إلا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يهدي ويستر ع الجميع
تسلم ع الخبر