“ملك التماسيح” ينقل عرشه إلى “دبي أكواريوم”
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
*جريدة الخليج
دبي- "الخليج":
كشفت إدارة "دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية" في "دبي مول" النقاب أمس عن إضافتها الجديدة، وهي "ملك التماسيح" الذي تم استقدامه من أستراليا.
ويعد "ملك التماسيح" ظاهرة طبيعية نادرة وأحد أضخم الزواحف في العالم، وهو يقطن الآن مع أنثاه البالغة من العمر 20 عاماً ضمن حظيرة خاصة في "حديقة الحيوانات المائية" تحاكي طبيعة موطنهما الأصلي.
ويتميز "ملك التماسيح" بطوله الذي يفوق الخمسة أمتار ووزنه البالغ 750 كيلوغراماً، أي ما يعادل وزن نحو 15 رجلاً كاملي النمو. ويقدر عمر التمساح بنحو 40 عاماً، ومن المتوقع أن يزداد حجمه أكثر خلال الخمسين سنة القادمة من عمره المتوقع.
ويتمتع "ملك التماسيح" بالعديد من الصفات التي تجعل منه إضافة إلى "دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية"، إذ تقدر قوة عضته بنحو 3700 باوند لكل بوصة مربعة، وهي أقوى عضة معروفة لحيوان على وجه الأرض. كما يفوق وزن الرأس وحده 150 كيلوغراماً، ولديه 60 سناً حادة بحجم يعادل وسطياً حجم السبابة.
وكان "ملك التماسيح" يقطن إحدى مزارع التماسيح الأسترالية منذ عام 1996 قبل نقله إلى "دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية" بالتعاون مع السلطات الأسترالية بعد إجراء فحص دقيق لنوعية المكان الذي سيعيش فيه مع أنثاه، ومؤهلات الفريق المشرف عليهما، والهدف التعليمي من عرضهما، فضلاً عن سلامة هذا المشروع.
وسيطلق "دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية" برنامجاً تعليمياً مخصصاً للمدارس عن التماسيح، مما يعزز عنصر الجذب التعليمي والترفيهي فيه. وقد وافقت وزارة التعليم الإماراتية على إجراء زيارات مدرسية بهذا الخصوص في إطار المنهاج الدراسي.
كما يعتزم "دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية" تنظيم حملات بيئية على مدار العام سيكون "ملك التماسيح" وأنثاه جزءاً مهماً فيها، في إطار التزامه بتشجيع الاستدامة البيئية.
يشار إلى أن حجم المسكن الجديد للتمساحين في "دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية" يفوق 3 مرات الحجم المخصص لمثل هذا النوع من الحيوانات، حسبما حددته "الرابطة العالمية لحدائق الحيوان وأحواض السمك"؛ وهو يحاكي بيئة كوينزلاند الأسترالية من حيث الرطوبة المعتدلة، والمراقبة المستمرة لجودة الهواء، وحرارة المياه التي يجب أن تراوح دوماً بين 28 و30 درجة مئوية. ومن المتوقع أن يقضي التمساحان نحو 90% من وقتهما في حوض الماء المركزي الذي تبلغ مساحته 150 متراً مربعاً ويحتضن أنواعاً مختلفة من الأسماك، ومن ثم يقضيان ما تبقى من وقتهما مسترخيين على أرض مرصوفة بالبلاط الدافئ.
وأشارت ميثاء الدوسري، الرئيسة التنفيذية لشركة "إعمار لتجارة التجزئة"، إلى أن وصول التمساحين إلى دبي يوفر لزوار "دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية" تجربة تعليمية مبتكرة، وقالت الدوسري: "يؤكد هذا المشروع التزامنا الدائم بإثراء قائمة عروضنا، واستقطاب الجمهور من خلال عروض فريدة نادراً ما يتاح اكتشافها في مراكز التسوق".
وأضافت: "يعود وجود هذه الزواحف المائية الكبيرة لأكثر من 60 مليون عام، وهي بذلك أقدم حتى من الديناصورات، واختبرت بيئات وأقاليم مختلفة، ونجحت في البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا".
مواطن تستهويه تربية الأفاعي والتماسيح ويطمح في مزرعة تضم الحيوانات الخطرة! 2024.
تستهويه الأفاعي والتماسيح ويطمح في شراء مزرعة للحيوانات الخطرة!
ثلاثة أيام من البحث المتواصل!
الخطرة والغريبه ولا يهابها!
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
لا بعد الحين طالعه بطلعه اربي قرود
حلو موضوعج
وايده لكن في الشارجه … يلا الله يحفظهم …
//Users/ST1041110108/Desktop/my files/picturs/377777_172465932852210_100002664134039_289310_160210015_n.jp g
ومشكوره اختي على الموضوع
[gdwl] [/gdwl][gdw
[/gdwl]
يالله حلو
[
يخوفون
ع العموم ربي يوفقهـ بهوايتهـ
.
نجاة أسترالية سقطت من ارتفاع 111 مترا في نهر مليء بالتماسيح () 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
الوئام
أفادت صحيفة «أدلايد أدفرتايزر» الأسترالية أمس أن إيرين لانغوورثي (22 عاماً) نجت من الموت المحتم، عشية رأس السنة، بعدما انقطع حبل يربطها فيما كانت تمارس رياضة القفز من ارتفاع 111 مترا لتسقط في نهر مليء بالتماسيح،حسبما أفادت(يو بي اي).
وكانت الفتاة قد تعرضت لحادث عند جسر شلالات فيكتوريا فوق نهر زامبيزي في زيمبابوي، فانقطع الحبل الذي يربطها خلال القفز من ارتفاع شاهق يقارب الـ111 مترا فسقطت في نهر مزدحم بالتماسيح، لكنها تمكنت من السباحة ونجت.
وقالت الفتاة: «اضطررت الى الغوص حتى أسحب الحبل الذي كان يقيد قدمي وعلق بشيء ما، وابتلعت كمية كبيرة من المياه فكدت أتوقف عن التنفس لكنني أكملت السباحة ووصلت إلى ضفة النهر من جهة زيمبابوي فطلبت منهم ان يقلبوا جسدي وعندها أخذت أبصق مياهاً ودماً».
وأردفت: «شعرت كأنني تعرضت للصفع في كل جسمي».وأكملت: «أعتقد ان نجاتي بعد سقوطي في نهر التماسيح بمنزلة معجزة!».وعولجت لانغوورثي في عيادة قبل أن تنقل إلى جنوب إفريقيا لتلقي العلاج الكامل
يذكر ان وزير الاعلام في زامبيا صرح بالقول: «هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن حادث في عملية القفز»، مشيرا الى ان «نسبة حصول حادثة هي واحدة من كل 500 ألف قفزة!».