الثبات على الدين 2024.

– الثقة بنصر الله والمستقبل لهذا الدين يجب أن تملأ قلب كل مؤمن

جاء رجل من اليهود إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال:" آية في كتابكم تقرؤونها لو نزلت علينا معشر يهود لاتخذنا ذلك اليوم عيدا!! فقال عمر: وأي آية؟ قال اليهودي: { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} [المائدة:3] فقال عمر رضي الله عنه: إني لأعلم اليوم الذي نزلت فيه والمكان الذي نزلت فيه، نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة في يوم الجمعة وهو عيد عندنا.

إن الله جل وعلا قد أرسل الرسل وأنزل الكتب على البشر ليقيم عليهم الحجة {رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّـهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ عَزِيزًا حَكِيمًا } [النساء:165] وجعل خير الأنبياء وسيدهم خاتما لهم، ووعد الله أن يحفظ كتابه من التحريف والنسيان الى آخر الزمان، وجعل هذا الدين وهو الاسلام صالحا لكل زمان ومكان، ووعد عباده بأن يتم هذا النور حتى لا يدع بيت مدر ولا وبر إلا أدخله هذا الدين بعز عزيز او بذل ذليل.

لقد بدأ الاسلام غريبا وسيرجع كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء، ولهذا وصى النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بالتمسك بالأعمال الصالحة والتسابق إليها آخر الزمان فهي الملجأ من الفتن، قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم «بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا، يبيع دينه بعرض من الدنيا». [صحيح]

والإسلام هو الدين الذي ارتضاه الله للبشر ولن يقبل الله ديناً سواه { وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران:85]، هذا الدين له أنصاره ودعاته الذين ضحوا في صدر الإسلام بأرواحهم وأموالهم، ولن يمر يوم إلا وطائفة من هذه الأمة تذود عن دين الله وتنصره، قد يخالفها الناس وقد يخذلونها لكنها لا تبالي إلا برب البشر، قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم «لاتزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك» [صحيح]، وقد يرى هؤلاء وغيرهم من أهل الإيمان أياما سميت (أيام الصبر) ومع هذا فهم ثابتون على الحق باقون «القابض فيه على الدين كالقابض على الجمر» فلله درهم.

إن المؤمن يخاف دوما من عدم الثبات ويسأل الله دوما أن يثبته على الدين { رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا} [آل عمران:8] وكان من أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم «اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك» ومن يرى أحوال الناس اليوم يخاف على نفسه الفتنة، ويكثر من الدعاء بالثبات، ويحافظ على تلاوة القرآن وفهمه وتدبره { كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ۖ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا} [الفرقان:32] ويلتزم الأعمال الصالحة ويكثر منها { وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا} [النساء:66]، وما أجمل قراءة قصص الانبياء وسيرهم والتأسي بهم خصوصا في مثل زماننا هذا {كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ۖ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا} [الفرقان:32] و«ذكر الله» والإكثار منه يثبت المؤمن على الدين وان كان أمام العدو {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّـهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأنفال :45].

إن الثقة بنصر الله وأن المستقبل لهذا الدين لابد ان يملأ قلب كل مؤمن، فمهما تكالب الأعداء على أمتنا فان الله غالب على أمره، ولهذا وصف الله أتباع الأنبياء بالثقة بالنصر وعدم الوهن مهما أصابهم من أذى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّـهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } [آل عمران :146]، وفي حديث حذيفة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: «تكون النبوة فيكم ما شاء الله ان تكون ثم يرفعها اذا شاء ان يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم يرفعها اذا شاء ان يرفعها، ثم تكون ملكا عاضا ما شاء الله ان تكون ثم يرفعها اذا شاء ان يرفعها، ثم تكون ملكا جبريا ما شاء الله ان تكون ثم يرفعها اذا شاء ان يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة».
إننا اليوم في أمس الحاجة لتعلم الدين وأصوله وأحكامه عقيدة وشريعة وتعليمها لأبنائنا وبناتنا وأهلينا، فالعلم سلاح المؤمن في زمان الفتنة، والعلم بالقرآن وتدبره وفهمه والعلم بالسنة وما فيها من أشرف العلوم وأجلها، فما أروع أن يتعلم المسلم معنى «لا إله الا الله» ويعلم شروطها وأدلتها، ويعلم معنى «محمد رسول الله» وما يدخل تحتها وما يبنى عليها، وكلما تعلم العبد تلك العلوم وغاص في المعاني علم حاجته الى تلك العلوم وأرتفع عند الله في الايمان درجات { يَرْفَعِ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} [المجادلة:11].

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

الاختلاف في الدنيا سنة ماشية وطبيعة بشرية { وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ } [هود:118] وقد يختلف الناس على صغائر الأمور وقد يختلفون على عظائمها، قد يختلفون في الفروع وقد يختلفون على الأصول، ولكن المؤمن يدعو ربه أن يهديه لما أختلف فيه من الحقب إذنه وسوف يعلم الناس جميعا في يوم من الأيام من كان على الحق ومن كان على خلافه، ففي ذلك اليوم سيجتمع الخلائق عند الواحد القهار ويحكم الله بينهم فيما كانوا فيه يختلفون، أسأل الله تعالى ان يثبتنا على دينه، والا يميتنا إلا على الإسلام، وأن يحسن لنا الختام، وأن يجمعنا مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، آمين.

الشيخ نبيل العوضي

خليجية [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=gray]قناعتي هي مفتاح سعادتي ..[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

[CENTER][SIZE=4][URL="http://sub3.rofof.com/03nvlfp22/Duwaish_sajenah.html"][IMG]http://www.rofof.com/dw.png[/IMG][/URL][/SIZE][/CENTER]

خليجية
جزاك الله خير ياأخي السعادة

اسباب الثبات على دين الله تبارك وتعالى 2024.

أسباب الثبات على دين الله عز وجل.

1- صدق اللجوء إلى الله – سبحانه – والإلحاح عليه في الدعاء.
الثبات على دين الله عز وجل نعمة من الله يمن بها على من يشاء من عباده المؤمنين ، قال تعالى: { يُثَبِّتُ اللهُ الذين آمنوا بالقَوْلِ الثَّابتِ في الحياةِ الدُّنيا وفي الآخرةِ ويُضِلُّ اللهُ الظالمينَ ويفعلُ اللهُ ما يشاء } (إبراهيم/27)
وقال تعالى : { ونُقلِّبُ أفئدتَهم وأبصارَهم كما لم يؤمنوا به أوَّلَ مرةٍ ونذرُهُم في طغيانِهم يعْمهون } (الأنعام / 110) .
وقال تعالى : { واعلموا أنَّ اللهَ يحولُ بين المرءِ وقلْبِهِ وأنَّه إليه تُحْشرون } (الأنفال / 24).

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((إن قلوب بني آدم كلَّها بين إصبعين من أصابع الرحمن كقلبٍ واحدٍ يصرِّفه حيث يشاء )). ثم قال: ((اللهم مُصرِّفَ القلوبِ صرِّفْ قلوبَنا على طاعتِك )). رواه مسلم في صحيحه (2654) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما .

وروى الإمام أحمد في مسنده (4/182) قال: ((حدثنا الوليد بن مسلم ، قال : سمعت – يعني ابن جابر – يقول: حدثني بسر بن عبيد الله الحضرمي : أنَّه سمع أبا إدريسٍ الخولاني يقول : سمعت النوَّاس بنَ سمعان الكلابي يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( ما من قلب إلا وهو بين أصبعين من أصابع رب العالمين إن شاء أن يقيمه أقامه وإن شاء أن يزيغه أزاغه )) ، وكان يقول : ((يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك)).
(( والميزان بيد الرحمن عز وجل يخفضه ويرفعه)).

لذلك لجأ الراسخون في العلم ، العالمون بالله ، الراغبون في طاعته إليه وحده داعينه سبحانه أن يحفظهم من زيغ القلوب ومضلات الأهواء : { ربَّنا لا تُزِغْ قلوبَنَا بعد إذْ هديتنا وهَبْ لنا من لدنك رحمةً إنَّك أنت الوهّاب } (آل عمران/8) .

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

فلا يغرنَّك يا أخي الكريم ركعة صليتَها أو ليلة قمتَها أو يومًا صمتَه ، وأنت لا تدري هل قبل الله ذلك منك أم ردَّه عليك فضُرِب بذاك العمل وجهك .

فأدم الدعاء لله وأكثر من ذكره وأطل الاطِّراح بين يديه ، وأكثر من قول : ((اللهم مُقلِّبَ القلوبِ ثبِّتْ قلبي على دينِك ، اللهم مُصرِّفَ القلوبِ صرِّف قلبي إلى طاعتِك )).

فالدعاء عبادة من أعظم العبادات ، وقربة من أفضل القربات ، وهو من أعظم أسباب الثبات على دين الله عز وجل.

خليجية
ـ
جعلني الله وأياكم من الذاكرين الشاكرين لله
وطابت أوقاتكم بذكره سبحانه وتعالى

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية
اللهم يا مقلب القلوب و الأبصار ثبت قلبي على دينك ..

خليجية

ابتساماتكَ في وجهِ الصِّعاب ( قُبلة ) على جَبين الحَياه !

خليجية

الثبات على السنة .0الحب خالدkh. 2024.

يتقلب الإنسان في هذه الحياة غالباً على حالات من الخير والشر والنشاط والفتور ولكن العبرة عند الله تعالى إنما هي بالخواتيم كما قال صلى الله عليه وسلم (وإنما الأعمال بالخواتيم) أخرجه البخاري.
فإذا كان آخر العمل حسناً كانت العاقبة في الآخرة حسنة وإذا كان آخر العمل سيئاً كانت العاقبة في الآخرة سيئة والعياذ بالله ولهذا كان حسن الخاتمة مما يؤرق الصالحين ويهمهم لأن أحدهم لا يدري بم يختم له ومن ذلك أن سفيان الثوري ـ ت161هـ _ بكى ثم قال (إني أخاف أن أسلب الإيمان قبل أن أموت) سير أعلام النبلاء (7/258)

الإلحاح على الله تعالى بالدعاء الصادق أن يثبتك الله وأن لا يزيغ قلبك بعد أن هداه وقد علّمنا الله عز وجل وأمرنا أن ندعوه قائلين (اهدنا الصراط المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) كما علمنا سبحانه وتعالى أن نقول (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا) حكاه الله تعالى عن الراسخين في العلم. وإذا كانوا بهذه المثابة من الخوف من الزيغ فما ظنك بمن ليس منهم. وكان صلى الله عليه وسلم إذا سافر استعاذ بالله من ( وعثاء السفر وكآبة المنقلب والحور بعد الكور ودعوة المظلوم ..الخ ) كما في صحيح مسلم.
وعن أنس قال كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يكثر أن يقول « يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك ». فقلت يا رسول الله آمنا بك وبما جئت به فهل تخاف علينا قال " نعم إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء" أخرجه الترمذي.
وعن شهر بن حوشب قال: قلت لأم سلمة رضي الله عنها : يا أم المؤمنين ، ما كان أكثر دعاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا كان عندك ؟ قالت: كان أكثر دعائه: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ، قالت: فقلت له: يا رسول الله ، ما أكثر دعاءك بهذا ؟ قال : يا أم سلمة ، إنه ليس آدمي إلا وقلبه بين إصبعين من أصابع الله ، فمن شاء أقام ، ومن شاء أزاغ».أخرجه الترمذي وحسنه.

التذكر الصادق الدائم للمعاد واستحضار الوقوف بين يدي الله تعالى قال عز وجل بعد أن علمنا أن نستعيذ به من الزيغ بعد الهدى (ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إنك لا تخلف الميعاد) وقال تعالى (واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون) فقرن بين الاستعاذة من الزيغ وذكر المعاد في الأولى ، وقرن بين التحذير بأنه يحول بين القلب وبين الإيمان وذكر الحشر والمعاد إليه حتى يكون ذكر المعاد إلى الله سبباً في الاستقامة والثبات عليها والتسليم لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم.

طلب العلم الشرعي ومعرفة الحق بأدلته من الكتاب والسنة وآثار السلف الصالح، فإن القلب إذا رسخ فيه الإيمان وخالطته بشاشته لا يخرج منه ولا ينزع عنه _ إن شاء الله _ كما قال هرقل لأبي سفيان ولم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم تكذيبه له.
ومما يلتحق بهذا الحرص على إبطال الشبهات التي ينفثها أهل الباطل لَبْساً وتشويشاً على أهل السنة فإن الإصغاء إلى الشبه وعدم معرفة الإجابة عنها قد ينتج عنه ضعف اليقين والتردد والانتكاس والعياذ بالله فإن الشبه خلابة والقلوب ضعيفة.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

ويكون إبطال الشبهات بالرجوع إلى أهل الرسوخ الذين يحسنون القضاء على كل شبهة بسلطان القرآن والسنة قال يزيد الفقير كنت قد شغفني رأي من رأى الخوارج فخرجنا في عصابة ذوى عدد نريد أن نحج ثم نخرج على الناس – قال – فمررنا على المدينة فإذا جابر بن عبد الله يحدث القوم – جالس إلى سارية – عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال فإذا هو قد ذكر الجهنميين – قال – فقلت له يا صاحب رسول الله ما هذا الذي تحدثون والله يقول (إنك من تدخل النار فقد أخزيته) و (كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها) فما هذا الذي تقولون قال فقال أتقرأ القرآن قلت نعم. قال فهل سمعت بمقام محمد – عليه السلام – يعنى الذي يبعثه الله فيه قلت نعم. قال فإنه مقام محمد -صلى الله عليه وسلم- المحمود الذى يخرج الله به من يخرج. – قال – ثم نعت وضع الصراط ومر الناس عليه – قال – وأخاف أن لا أكون أحفظ ذاك – قال – غير أنه قد زعم أن قوما يخرجون من النار بعد أن يكونوا فيها – قال – يعنى فيخرجون كأنهم عيدان السماسم. قال فيدخلون نهرا من أنهار الجنة فيغتسلون فيه فيخرجون كأنهم القراطيس. فرجعنا قلنا ويحكم أترون الشيخ يكذب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فرجعنا فلا والله ما خرج منا غير رجل واحد.
وفي صحيح مسلم أيضاً عن يحيى بن يعمر أنه قال لابن عمر: يا أبا عبد الرحمن إنه قد ظهر قبلنا ناس يقرءون القرآن ويتقفرون العلم – وذكر من شأنهم – وأنهم يزعمون أن لا قدر وأن الأمر أنف. قال فإذا لقيت أولئك فأخبرهم أنى بريء منهم وأنهم برآء مني والذي يحلف به عبد الله بن عمر لو أن لأحدهم مثل أحد ذهبا فأنفقه ما قبل الله منه حتى يؤمن بالقدر .. ثم ساق له حديث جبريل المشهور

خليجية

وسائل الثبات 2024.

وسائل الثبات

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

خليجية اذا كنت تصدق كل ما تقرأ…..لا تقرأ

خليجية
اللهم يا مقلب القلوب و الأبصار ثبت قلبي على دينك ..
جزاكِ الله خيراً ..

خليجية

ابتساماتكَ في وجهِ الصِّعاب ( قُبلة ) على جَبين الحَياه !

خليجية
بارك الله فيج

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية