نفت صحيفة «النهار» الكويتية أمس الأنباء التي ترددت عن وفاة الممثل الكويتي الشهير عبدالحسين عبد الرضا التي انتشرت بسرعة في الأوساط الفنية، وذلك قبل يوم من وصوله إلى الإمارات لحضور مناسبة خاصة.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ويعد عبدالحسين عبد الرضا أحد أشهر الفنانين الكوميديين الخليجيين، وسبق له تقديم العديد من الأعمال الفنية المتميزة من بينها “باي باي لندن” و”محكمة الفريج” و”الأقدار” و”درب الزلق” و”بساط الفقر” التي ساهمت في حفظ التراث الكويتي.
ولد عبدالحسين 1939 في دروازة عبدالرزاق بفريج العوازم شرق الكويت وترتيبه السابع بين أخوته. ويعتبر من مؤسسي الحركة الفنية بالكويت مع مجموعة من الفنانين منهم خالد النفيسي وعلي المفيدي وسعد الفرج وإبراهيم الصلال وغانم الصالح وغيرهم.
تسلم ع الخبر
تسلم ع الخبر
الله يعطيـــك الصحة و العافيهــ
ستون من ذهب لصقر العرب – تهنئة الحاج الحسين وشعب مصر لسموه وشعب الإمارات الشقيق 2024.
الولد الشيخ
صقر بن محمد القاسمي |
مبارك جهوده السامية في النهوض والتنمية والتطوير
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
حفظه الله زخرًا للشعب والوطن
من أرض الكنانة
الحاج الحسين
عين الله لا تنام: طفل سوري بحاجة لزراعة نخاع بمركز الحسين للسرطان 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
ماهرابوطير
* الدستور الاردنيـة
يا لهذا الاسم الجميل" زين العابدين".. اسم يأخذك الى التاريخ ، ويثير فيك العاطفة ، ويخفق قلبك حزنا عليه ، حين يأتي الغيم الاسود فيحل فوق رأس الطفل الصغير ، فيعاني ليل نهار ، صوت روحه المتألمة تجوب الافق ، تطرق البوابات ، تقف عند الجباه والقلوب الغافلة ، تسألها حقها في الاغاثة والمساندة والرحمة ، تطرق بوابات الصغار ، تنتخيهم حتى تحن قلوب الاباء والامهات ، ممن امتلكوا مالا ، من اجل انقاذ الصغير ، لان في انقاذه رفع للبلاءات عن اطفالكم ، ولان المرض يأتي بلا موعد مسبق ، ولا يسلم منه احد ، فتكون اغاثة الطفل البريء ، سداً حاميا لاطفالكم ، في وجه عاديات الزمن وتقلب ظروف الحياة.
"زين العابدين" طفل من اللاذقية اصيب بلوكيميا الدم منذ سبع سنوات تقريبا ، وعولج في مستشفيات سوريا ، حتى وصلت حالته الى مرحلة متقدمة افتى فيها الاطباء بضرورة اجراء عملية زراعة نخاع للطفل في مركز الحسين للسرطان ، وقد جاء الطفل ووالدته ووالده الى عمان منذ خمسة شهور ، وتم ادخاله الى المركز وتحسنت حالته ، وساعدته مؤسسة الحسين للسرطان بمبلغ مالي ، كما ساعده صندوق الخير في مركز الحسين للسرطان ، ودفع والده من جهته مبالغ مالية كبيرة من اجل العلاج ايضا ، وفوق ذلك كلف الاقامة والسكن والمصاريف في عمان.
مشكلة الطفل اليوم هي في كلفة زراعة النخاع التي تصل الى سبعين الف دينار ، واضطر الاب وهو معلم ان يعود الى اللاذقية ويبيع بيته بما يعادل اربعين الف دينار ، ويودعها في حساب الطفل في المستشفى ، والمشكلة ان الطفل موجود حاليا في مركز الحسين للسرطان في الغرفة "b 61 اطفال"ويتلقى علاجا كيماويا وجرعات سوف تستنزف المبلغ المودع ، الذي لا يكفي اساسا لكلفة زراعة النخاع ، ويعد ناقصا ، وسينقص ايضاً في بحر الايام المقبلة ، وحين يبكي الطفل البالغ من العمر اثنى عشر عاما تبكي معه كل الامهات ، وينفرط الدمع من عيون الامهات على حزن غائب ، سره الاطفال الذين يتألمون في كل مكان ، فتصل الامهم الى كل ارض بعيدة ، مع غيم الشتاء ، وشعاع الشمس.
لا يريد الاب مالا في يده وكل ما يريده هو تبني علاج ابنه الذي سيموت امامه ، لنقص المال ، والسؤال يقول هل تحتملون لاولادكم هذا الوضع ، هل تحتمل لابنك ان يموت بين يديك ، هل تحتمل لابنتك ان ترحل بين يديك ، هل تحتمل ان يأتي المرض دون ميعاد الى ابنك او ابنتك فتتذكر عندها انك لم تنقذ انسانا ولم تساعد احدا ، ولم تستخدم مالك في اغاثة مريض ، هذا أوان البر والرحمة ، وهذا أوان اغاثة الضعيف وعابر السبيل ومن تقطعت به السبل ، وفي انقاذه رحمة وستر واحسان يتنزل على اطفالكم ، الذين بخير وصحة ، مثلما كان هذا الطفل قبل ان يأتيه الزمن برماحه وسهامه النافذات.
الطفل" زين العابدين مالك صالح" يستغيث بالله في محنته ، ويطرق بيوتكم ، لانقاذه من هذه المحنة بتبني علاجه كليا او اعفاء الطفل من الكلف ، او التبرع له ماليا مباشرة الى حسابه في مركز الحسين للسرطان ، والتبرع سهل بمراجعة المركز والسؤال عن حساب الطفل وايداع المبلغ في حسابه ، وهي خير وسيلة كي يضمن كل واحد فيكم ان المال يذهب الى مكانه الصحيح ، كما يمكن الاتصال مع الاب من اجل اي استفسار ، ورقم هاتفه المؤقت هو "0798819752" والذي يرى حالة الاب ووجهه المعفر بالالم والتعب والذهول ، سيدرك حجم الكارثة التي المت بهذا الاب.
ويبقى "زين العابدين" امانة بين ايديكم لعل هناك من يخاف الله حقا ، ولعل هناك من يتبرع للطفل ، او يأمر بأنهاء معاناته من اجل اجراء عملية زرع النخاع وانهاء علاجه ، ولاتتلقى "الدستور"اي مبالغ مالية او مساعدات او هدايا لاجل الطفل ، لا عبر الصحفيين ولا موظفيها ، ولا اي احد كان ، وينحصر دورنا اعلاميا فقط بنشر المشكلة في الصحيفة وفردها بين يدي المتبرعين والكرماء ، دون تدخل منا او وساطة بأي شكل من الاشكال ، مباشرة او بشكل غير مباشر.
"زين العابدين" اقول لك:لله جنوده الكرماء ، وستمتد يد الرحمة اليك بأذنه ، وبرحمة منه وحين تتنزل رحمته يفوز فقط السعداء الذين يعرفون سر اغاثة المريض والمحروم والفقير واليتيم.
اللهم اشهد اني قد بلغت.
و يشــفي كل مـريض مصآب بهالمــرض
صحافية بريطانية ترتدي "النقاب" تضامنا مع السودانية لبنى الحسين 2024.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر |
[IMG]http://i269.photobucket.com/albums/jj46/almw3od/Nrtyrty.jpg[/IMG]
[SIZE=3][COLOR=red][IMG]http://up-00.com/uploads/4e50843ea1.gif[/IMG][/COLOR][/SIZE]
[IMG]http://img34.exs.cx/img34/4171/zayed.gif[/IMG]
[IMG]http://design2.jeeran.com/t-1.jpg[/IMG]
[SIZE=4][COLOR=#4169e1]"تذكر أنك في الرمس.نت دائما أول من يعلم"[/COLOR][/SIZE]
هههههـه ،،اونهآ اتنكـت ،،
بصرآحه مآ ادري شو أقول عنهآ . .
بس شجآعـه و الله . .
شكراً ع الطرح . .