نفي اشاعة وفاة الفنان عبدالحسين عبدالرضا 2024.

الاتحاد

خليجية

نفت صحيفة «النهار» الكويتية أمس الأنباء التي ترددت عن وفاة الممثل الكويتي الشهير عبدالحسين عبد الرضا التي انتشرت بسرعة في الأوساط الفنية، وذلك قبل يوم من وصوله إلى الإمارات لحضور مناسبة خاصة.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

ويعد عبدالحسين عبد الرضا أحد أشهر الفنانين الكوميديين الخليجيين، وسبق له تقديم العديد من الأعمال الفنية المتميزة من بينها “باي باي لندن” و”محكمة الفريج” و”الأقدار” و”درب الزلق” و”بساط الفقر” التي ساهمت في حفظ التراث الكويتي.
ولد عبدالحسين 1939 في دروازة عبدالرزاق بفريج العوازم شرق الكويت وترتيبه السابع بين أخوته. ويعتبر من مؤسسي الحركة الفنية بالكويت مع مجموعة من الفنانين منهم خالد النفيسي وعلي المفيدي وسعد الفرج وإبراهيم الصلال وغانم الصالح وغيرهم.

خليجية
الله يحفظه و يعطيه طولة العمر
تسلم ع الخبر

خليجية
الله يحفظه و يعطيه طولة العمر
تسلم ع الخبر

خليجية
.. يحليله ربعه كلهم محد تم منهم ..وهو اللي تام ناشب بينهم .

خليجية
الله يطول بعمره

خليجية
شكرا ع الخبر

خليجية

خليجية

خليجية
تسلم اخوي ع الطرح

خليجية

كبرتني يا هم ***
دخيلك قول للدنيا ***
أنا عمري الحقيقي ***
كم؟؟؟؟؟؟؟

خليجية
الله يعطيه طولت العمر

خليجية
تســــــــلم اخوي ع الخــــــــبر

الله يعطيـــك الصحة و العافيهــ

ستون من ذهب لصقر العرب – تهنئة الحاج الحسين وشعب مصر لسموه وشعب الإمارات الشقيق 2024.

بمناسبة مرور 60 عامًا على تولي صاحب السمو
الولد الشيخ

صقر بن محمد القاسمي

عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة

حفظه الله

خليجية
[/CENTER[/url]]

أتقدم بخالص التهاني والتبريكات لسموه
مبارك جهوده السامية في النهوض والتنمية والتطوير
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

حفظه الله زخرًا للشعب والوطن

كما أقدم التهنئة الخالصة والمعطرة للأسرة الكريمة وشعب الإمارات الشقيق

من أرض الكنانة
الحاج الحسين

عين الله لا تنام: طفل سوري بحاجة لزراعة نخاع بمركز الحسين للسرطان 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

عين الله لا تنام: طفل سوري بحاجة لزراعة نخاع بمركز الحسين للسرطان

ماهرابوطير

* الدستور الاردنيـة

خليجية

هذه قصة مأساوية لطفل مريض ويعاني من السرطان ، قصة محزنة ومؤلمة جداً فصولها بين اللاذقية وعمان ، منذ سبع سنوات ، حين يعاني الطفل "زين العابدين" من لوكيميا الدم ، ويرقد في مركز الحسين للسرطان بانتظار رحمة الله.

يا لهذا الاسم الجميل" زين العابدين".. اسم يأخذك الى التاريخ ، ويثير فيك العاطفة ، ويخفق قلبك حزنا عليه ، حين يأتي الغيم الاسود فيحل فوق رأس الطفل الصغير ، فيعاني ليل نهار ، صوت روحه المتألمة تجوب الافق ، تطرق البوابات ، تقف عند الجباه والقلوب الغافلة ، تسألها حقها في الاغاثة والمساندة والرحمة ، تطرق بوابات الصغار ، تنتخيهم حتى تحن قلوب الاباء والامهات ، ممن امتلكوا مالا ، من اجل انقاذ الصغير ، لان في انقاذه رفع للبلاءات عن اطفالكم ، ولان المرض يأتي بلا موعد مسبق ، ولا يسلم منه احد ، فتكون اغاثة الطفل البريء ، سداً حاميا لاطفالكم ، في وجه عاديات الزمن وتقلب ظروف الحياة.

"زين العابدين" طفل من اللاذقية اصيب بلوكيميا الدم منذ سبع سنوات تقريبا ، وعولج في مستشفيات سوريا ، حتى وصلت حالته الى مرحلة متقدمة افتى فيها الاطباء بضرورة اجراء عملية زراعة نخاع للطفل في مركز الحسين للسرطان ، وقد جاء الطفل ووالدته ووالده الى عمان منذ خمسة شهور ، وتم ادخاله الى المركز وتحسنت حالته ، وساعدته مؤسسة الحسين للسرطان بمبلغ مالي ، كما ساعده صندوق الخير في مركز الحسين للسرطان ، ودفع والده من جهته مبالغ مالية كبيرة من اجل العلاج ايضا ، وفوق ذلك كلف الاقامة والسكن والمصاريف في عمان.

مشكلة الطفل اليوم هي في كلفة زراعة النخاع التي تصل الى سبعين الف دينار ، واضطر الاب وهو معلم ان يعود الى اللاذقية ويبيع بيته بما يعادل اربعين الف دينار ، ويودعها في حساب الطفل في المستشفى ، والمشكلة ان الطفل موجود حاليا في مركز الحسين للسرطان في الغرفة "b 61 اطفال"ويتلقى علاجا كيماويا وجرعات سوف تستنزف المبلغ المودع ، الذي لا يكفي اساسا لكلفة زراعة النخاع ، ويعد ناقصا ، وسينقص ايضاً في بحر الايام المقبلة ، وحين يبكي الطفل البالغ من العمر اثنى عشر عاما تبكي معه كل الامهات ، وينفرط الدمع من عيون الامهات على حزن غائب ، سره الاطفال الذين يتألمون في كل مكان ، فتصل الامهم الى كل ارض بعيدة ، مع غيم الشتاء ، وشعاع الشمس.

لا يريد الاب مالا في يده وكل ما يريده هو تبني علاج ابنه الذي سيموت امامه ، لنقص المال ، والسؤال يقول هل تحتملون لاولادكم هذا الوضع ، هل تحتمل لابنك ان يموت بين يديك ، هل تحتمل لابنتك ان ترحل بين يديك ، هل تحتمل ان يأتي المرض دون ميعاد الى ابنك او ابنتك فتتذكر عندها انك لم تنقذ انسانا ولم تساعد احدا ، ولم تستخدم مالك في اغاثة مريض ، هذا أوان البر والرحمة ، وهذا أوان اغاثة الضعيف وعابر السبيل ومن تقطعت به السبل ، وفي انقاذه رحمة وستر واحسان يتنزل على اطفالكم ، الذين بخير وصحة ، مثلما كان هذا الطفل قبل ان يأتيه الزمن برماحه وسهامه النافذات.

الطفل" زين العابدين مالك صالح" يستغيث بالله في محنته ، ويطرق بيوتكم ، لانقاذه من هذه المحنة بتبني علاجه كليا او اعفاء الطفل من الكلف ، او التبرع له ماليا مباشرة الى حسابه في مركز الحسين للسرطان ، والتبرع سهل بمراجعة المركز والسؤال عن حساب الطفل وايداع المبلغ في حسابه ، وهي خير وسيلة كي يضمن كل واحد فيكم ان المال يذهب الى مكانه الصحيح ، كما يمكن الاتصال مع الاب من اجل اي استفسار ، ورقم هاتفه المؤقت هو "0798819752" والذي يرى حالة الاب ووجهه المعفر بالالم والتعب والذهول ، سيدرك حجم الكارثة التي المت بهذا الاب.

ويبقى "زين العابدين" امانة بين ايديكم لعل هناك من يخاف الله حقا ، ولعل هناك من يتبرع للطفل ، او يأمر بأنهاء معاناته من اجل اجراء عملية زرع النخاع وانهاء علاجه ، ولاتتلقى "الدستور"اي مبالغ مالية او مساعدات او هدايا لاجل الطفل ، لا عبر الصحفيين ولا موظفيها ، ولا اي احد كان ، وينحصر دورنا اعلاميا فقط بنشر المشكلة في الصحيفة وفردها بين يدي المتبرعين والكرماء ، دون تدخل منا او وساطة بأي شكل من الاشكال ، مباشرة او بشكل غير مباشر.

"زين العابدين" اقول لك:لله جنوده الكرماء ، وستمتد يد الرحمة اليك بأذنه ، وبرحمة منه وحين تتنزل رحمته يفوز فقط السعداء الذين يعرفون سر اغاثة المريض والمحروم والفقير واليتيم.

اللهم اشهد اني قد بلغت.

خليجية
الله يـــشآفيــهـ و يــعافيــهـ

و يشــفي كل مـريض مصآب بهالمــرض

صحافية بريطانية ترتدي "النقاب" تضامنا مع السودانية لبنى الحسين 2024.

صحافية بريطانية ترتدي "النقاب" تضامنا مع السودانية لبنى الحسين

خليجية

خليجية

خليجية

جونز لمست التعاطف خلال رحلتها
العربية نت:

قررت الصحافية البريطانية "ليز جونز"، من صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، التضامن مع الصحافية السودانية لبنى الحسين وذلك عبر ارتدائها النقاب لمدة اسبوع كامل، قائلة "إنها فعلت ذلك للتضامن مع لبنى وتجربة ارتداء ما يسعون لفرضه عليها".

وتُحاكم لبنى الحسين في السودان وتواجه 40 جلدة لارتدائها بنطالاً علناً في قضية اصبحت اختباراً علنياً لقوانين الخروج على الاداب العامة في السودان.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وكتبت "ليز جونز" في صحيفة "ديلي ميل" تقريرا تحدثت فيه عن تجربتها في ارتداء النقاب تضامنا مع لبنى.

وفي اليوم الأول لها في النقاب قالت ليز إنها امتلكت الشجاعة وفعلتها لكن شعرت أنها "مختنقة". وأثناء قيادة السيارة شعرت بوجود غمامة أمام عينيها مثل الغمامة التي توضع أمام عيني الحصان في السباق.

وعندما تجولت في الشوارع، بالكاد استطاعت ليز التنفس فحاولت إخراج أنفها لتشعر بالراحة، على حد تعبيرها.

وفي طريقها إلى متجر لشراء القهوة كانت تنظر إلى الأرض حتى تتحاشى نظرات الآخرين، وعندما حاولت شرب القهوة بشكل تلقائي شعرت بصعوب بالغة.

ولاحقا في ذات النهار جلست في مقهى بمنطقة "فلهام" على طاولة في الخارج فصاح رجل عربي دون أن تفهم كلامه ، ولكنها توقعت أنه يصرخ لأنها خارجة لوحدها بدون رجل، لكنها تستطرد " كان لافتا خلال أسبوع من وضعي البرقع أنه الشخص الوحيد الذي أزعجني، وخلال رحلتي لمست التعاطف والمساعدة من الناس".

وعندما كانت تنزل من سيارة الأجرة، فتح لها السائق الباب وقام بحمل أغراضها، ما جعلها تشعر بأنها معاقة وتنتظر دائما مساعدة الأخرين، على حد تعبيرها.

وأكدت إن النظرات الغريبة التي شعرت بها كانت من الاطفال وكلبها الصغير الذي نبح عليها.

وحاز وضع النقاب على إعجاب صديقة ليز التي ذكرت "أنه مذهل .. على الاقل لن تكون هناك حاجة للمكياج أو غسيل الشعر ولن تصلك إنفلونزا الخنازير".

خليجية [IMG]http://i269.photobucket.com/albums/jj46/almw3od/Nrtyrty.jpg[/IMG]
[SIZE=3][COLOR=red][IMG]http://up-00.com/uploads/4e50843ea1.gif[/IMG][/COLOR][/SIZE]
[IMG]http://img34.exs.cx/img34/4171/zayed.gif[/IMG]
[IMG]http://design2.jeeran.com/t-1.jpg[/IMG]

[SIZE=4][COLOR=#4169e1]"تذكر أنك في الرمس.نت دائما أول من يعلم"[/COLOR][/SIZE]

خليجية
وحاز وضع النقاب على إعجاب صديقة ليز التي ذكرت "أنه مذهل .. على الاقل لن تكون هناك حاجة للمكياج أو غسيل الشعر ولن تصلك إنفلونزا الخنازير".

هههههـه ،،اونهآ اتنكـت ،،

بصرآحه مآ ادري شو أقول عنهآ . .

بس شجآعـه و الله . . خليجية

شكراً ع الطرح . .

خليجية
لا تعليييييييييييييييييييييييييق

خليجية خليجية

خليجية
اما السودانيه جزاها واقل من جزاها ((ان الذين يسعون في الارض فسادا )) واما البريطانيه لا يلام القرد ان قلد فهو تقليد اعمى

خليجية
المقال اغضبني ..

وياريتها لم تلبس النقاب..

هي تصور منظر النقاب وكانه ساتر للعيوب والفضائح .. ومن يلسبة وكانه معوق ومنبوذ !!

ماهذا الكلام !!

خليجية إستشارية تحليل الشخصية في علم الجرافولوجي من الأكاديمية العالمية
لا أريد الثناء/ بل أريد دعوة صادقة في ظهر الغيب
يمنع / إرسال تحليل الشخصيات على الخاص وكذلك حل المشاكل الاسرية

خليجية