الوسم: الدتها

الله يرحمه

تسلم ع الخبر

"إنا لله وإنا إليه راجعون"

الله يرحمه

تسلم ع الخبر

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

~ْ×|[ تسلميـن إمرآهـ لـآ تُنسـى ع التوقيـع النـآاإاأايـس ]|ْ~

.

لا حول ولا قوة إلا بالله

الله يرحمهم و يصبر العروس

انزين حتى و لوو ،، يقوم يجتل عآد !!!

فيه شي اسمه تفآهم ،،

شكراً ع الطرح . . ~

الله يرحمه

[flash=http://www.alshohooh-upload.com/uploads/files/alshohooh-138053d7d8.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

خير يعني

اشتغلت ماسوت شي ؟؟

الله يهدي الجميع ان شاء الله

عنبو مب لها الدرجه !!!

وين الإحترام ….

الله يعافينا ويعافيكم ….

ويرحمنا جميعاً ….

شكراً عالموضوع …

تكرر بالخطاء

وأشارت المعلومات إلى أن ارتطام المركبة التي كانت تقلهما بالرصيف أدى إلى انقلابها؛ مما نتج عنه وفاة الأم وإصابة الابنة بإصابات متنوعة، والتي نقلت إلى مستشفى الأفلاج العام.

وأوضح لـ"سبق" مدير مستشفى الأفلاج العام عبدالله الحيدري أن الأم الخمسينية توفيت قبل وصولها إلى المستشفى، بينما أصيبت ابنتها بكسر في الفقرتين الرابعة والخامسة من الرقبة، وكسر في ساق القدم، إضافة إلى رضوض متعددة في منطقة الصدر.

وأشار إلى أن حالة الفتاة المصابة مستقرة، ولا تزال تخضع لفحوصات للتأكد من النزيف الداخلي؛ "لأنها مصابة بفشل كلوي سابق وتراجع عيادة الغسيل الكلوي يومياً ومعروفة لدى المستشفى بإصابتها بذلك".

الامارات اليوم

تركت إمرأة روسية جثة والدتها لأسبوعين في منزلها بمنطقة جبلية ليتبين بعدها أن قطتين، كانت قد تركتهما معها، قضمتا أنفها وأكلتا أجزاء من جسمها.

وأفادت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي"، أمس، أن القطتين أكلتا أجزاء من جثة المرأة البالغة من العمر 85 سنة، بعدما تركتها ابنتها في غرفة موصدة في البيت بمنطقة خاكاسيا الجبلية.

وأعلنت الشرطة إن الإبنة، التي تعاني من مشاكل بسبب شرب الكحول والتي لم يكشف عن اسمها، غطت جثة والدتها الممدة في غرفة، وأوصدت الباب تاركة إياها مع هرتين بعد اكتشاف وفاتها في 13 يوليو الماضي.

وقال متحدث باسم الشرطة إن "القطتين أكلتا جزءاً من قدمي المرأة ويدها وأنفها وغيرها".
وأشار إلى أن حفيدة المرأة اكتشفت الجثة في 28 يوليو، ولم يحدد سبب الوفاة مباشرة

لم يكن قرار الزوجة اعتزال والدتها وعدم التحدث معها صادراً من عقوق أو نكران الجميل، إنما شر يراد به حق متمثل في الحفاظ على كيان أسرة مكونة من زوجها وأبنائها، بعد أن سبب تواصل الزوجة مع والدتها الكثير من الخلافات الأسرية أوصلتها لقسم الإصلاح والتوجيه الأسري في محاكم رأس الخيمة، التي استدركت الخلاف في لحظاته الأخيرة وقامت بالإصلاح بين الزوجين.
يقول جاسم مكي رئيس قسم الإصلاح والتوجيه الأسري في محاكم رأس الخيمة: إن حالة الخلاف الأسري هذه وصلت للمحكمة وهي مشتعلة جراء الخلافات الأسرية ما بين الزوج والزوجة لدرجة إصرار كل منهما على الطلاق، وبعد فترة من البحث والتحري في حديث الطرفين، اكتشف الباحثون في القسم أن كل الخلافات الزوجية ما بين الزوجين كان مصدرها ومؤججها الرئيسي الزوجة رغم هدوئها وأخلاقها العالية وحبها الشديد لزوجها.
يكمل مكي مبيناً أنه بعد الحديث المستفيض مع الزوجة اكتشف أن العنصر المغذي للشر والغضب في نفس الزوجة هو والدتها، التي يمكن وصفها بـ"المتسلطة" والتي تتدخل في كل كبيرة وصغيرة في حياة وأسرة ابنتها وتقوم بتوجيهها بطلب متطلبات تعجيزية من الزوج، وملاحقته دون مبرر بالأسئلة والشكوك الأمر الذي أشعل نيران الغضب والخلافات طوال السنوات الماضية، في ظل بساطة تفكير الابنة وقوة شخصية الأم التي لم يستطع أحد أن يوقفها عند حدها بالنصيحة أو بالأمر وخاصة مع ضعف شخصية والد الزوجة.

ويضيف جاسم مكي إن الأم تواصلت معه تشكوه عقوق ابنتها ورفضها زيارتها أو التواصل معها بأي طريقة من الطرق بعد أن تصالحت مع زوجها، متهمةً زوج ابنتها بمنعها من الاتصال أو زيارة والدتها، وبالاتصال بالابنة بينت أنها قد قررت أن تحاول تجنب الخلافات مع زوجها بعد أن أدركت خطر والدتها على حياتها وخاصة بعد أن استقرت أحوالها، مؤكدةً أن طبع والدتها لم يتغير ورغم معرفتها بخطيئة عقوق الوالدين وأهمية التواصل معهما إلا أن خوفها وحرصها على استقرار عائلتها وحاجة أبنائها وزوجها لها قد برر هذا الأمر لها.
ويؤكد رئيس قسم الإصلاح والتوجيه الأسري في محاكم رأس الخيمة، أن الزوجة الذكية تستطيع أن تضع ضوابط للتدخل دون أن تفقد علاقتها مع أحد عن طريق الحد من التحكّم في طبيعة هذه العلاقة ووضع معايير لها أو حدود، من دون أن تفقد للودّ قضية وخاصة مع الوالدين سواء والديها أو والدي زوجها، كما أن أهل الزوجين لا بد من أن يعرفوا حدودهم ويكونوا حمامة سلام عبر مجموعة من الاعتبارات التي إن وضعها أهل الزوجين في حسبانهم لن يتسببوا أبداً في إفشال زواج أي فرد من العائلة؛ كعدم التدخل في مشكلات الزوجين، والتطفل على حياتهما إلا في الأمور الضرورية الملحة.

صورة الطفلة

موقع “الوطن” السعودي

حددت محكمة سعودية، يوم 12 مايو الجاري موعدا لبدء أولى جلسات محاكمة أب سعودي، وجهت طليقته ضده دعوى تفيد بتعذيب طفلته (4 أعوام) وحرقها بولاعة السجائر لردعها عن طلب الذهاب لوالدتها المطلقة، وفقا لما ورد في السعودي.

وذكرت الأم أن طليقها قام بتعنيف طفلتها “إلانا”، وحرقها بولاعة السجائر الموجودة في سيارته ما سبب لطفلتها حروق غائرة في جسدها، إضافة إلى تعرضها للضرب والشتم طيلة إقامتها مع والدها وزوجته التي اتهمت هي أيضا بضرب وإيذاء الطفلة.
من جهتها، قالت والدة الطفلة (25 عاما)، إنها تزوجت عندما كان عمرها 20 عاما، وأنجبت طفلتها إلانا، وبعد أن بلغ عمر الطفلة العام ونصف العام بدأ زوجها بتعنيفها وضربها وطردها في أوقات متـأخرة خارج المنـزل وحبسها في دورة المياه حتى طلبت الطلاق.
وأضافت أنه بعد طلاقها تزوجت من آخر وأقامت في المدينة المنورة فترة تمكنت من خلالها رؤية طفلتها باستمرار كزيارات تقوم بها من حين لآخر، موضحة أنه بعد فترة أقام طليقها قضية حضانة استغل فيها فرصة زواجها ما تسبب في إسناد الحضانة إليه وأخذ الطفلة للإقامة معه ومع زوجته، مشيرة إلى أنها بعد أن حرمت من ابنتها طلبت الطلاق من زوجها الثاني، وذلك بسبب حرمانها من رؤيتها.
وأشارت إلى أنه بعد الطلاق أقامت مع أسرتها بجدة وتمكنت من الحصول على أوقات زيارة تستطيع من خلالها رؤية ابنتها، وأثناء إحدى الزيارات وجدت جروحا غائرة في ساعد الطفلة الأيسر ما دفعها إلى أخذها إلى المستشفى التي بدورها أحالت الأمر لشرطة النزهة حيث تقدمت ببلاغ ضد طليقها واتهامه بتعنيف ابنتهما وإثبات ذلك في تقرير طبي، وبعد استجواب الأب أوضح أنه لم يكن يتعمد الحرق بل تخويف الطفلة بولاعة السيارة ولم يكن يريد إحراقها.