الوسم: الطائرة"

احتراق أمتعة البعثة الهلالية بحادثة الطائرة الألمانية

البعثة الهلالية وصلت يوم أمس على أن تصل أمتعتها اليوم
الرياض – حمد الصويلحي :

فقد أفراد بعثة فريق الهلال من جهاز إداري وفني ولاعبين أمتعتهم الخاصة في تحطم طائرة الشحن الألمانية MD11 والتي تتبع لشركة لوفتهانزا بعد هبوطها في مطار الملك خالد الدولي صباح اليوم حيث احترقت الطائرة الشحن بالكامل.
وكانت الطائرة تخلو من الركاب ما عدا قائد الطائرة ومساعده الذين نقلوا لأحد مستشفيات الرياض حيث انشطرت الطائرة إلى نصفين واشتعلت النيران بالأمتعة التي كان من ضمنها أمتعة البعثة الهلالية التي وصلت عن طريق الخطوط الألمانية يوم أمس الإثنين قبل وصول الأمتعة في الطائرة المتحطمة صباح اليوم الثلاثاء.
الجدير بالذكر أن هذه الأمتعة تندرج تحت بند التأمين في حوادث الحريق والتحطم .

تســـلــــــم اخــــوي ع الخبــــــر

ربـــي يعطيـــك الصحــه و العافية

فازفريق الرمس الأشبال لكره الطائرة أمام فريق حتا بــ3ــثلاثه اشواط دون مقــ0ــابل

وذلك في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الجمعه على ملعب نادي الرمس .

وبهذا قد حقق الفريق الفوز الثالث له على التوالي وهو في صداره المجموعه.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وبالتوقيق في المباريات القادمه.

{الله}{الوطن}{رئيس الدولة}

اقسم بالله العظيم ، اقسم بالله العظيم ، اقسم بالله العظيم
ان اكون مخلصا لدوله الامارات العربيه المتحده و رئيسها. مطيعا لجميع الاوامر التي تصدر لي من رؤوسائي. منفذا لها في البر و البحر و الجو داخل البلاد و خارجها و ان احمي شرفي و سلاحي لا افقده قط حتى اذوق الموت و الله على ما اقول شهيد.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

شو هالثواره هاي؟؟؟

عنبوا ما يطالعون اذا حد ناسي غرض ولا شنطه محد خذاها ولا لا…وهالبشر اللي حذاله ما فيهم خير يوعونه…

الحمد لله ع النعمه…بلادنا فيها الخير والرحمه والعطف…لو عندنا ما سووها اهل بلادنا…

مسكين وحليله

الطائرة الماليزية المفقودة تحطمت جنوب المحيط الهندي

الامارات اليوم

أعلن رئيس الوزراء الماليزي، نجيب عبدالرزاق، اليوم، أن الطائرة الماليزية المفقودة، سقطت في المحيط الهندي، فيما أبلغت شركة الخطوط الماليزية، أقارب الركاب أن الطائرة فقدت ولم ينجُ منها أحد.

وقال نجيب، في مؤتمر صحافي، إنه بناء على معلومات جديدة من الأقمار الاصطناعية، "فإنني أبلغكم بعميق الحزن والأسف أنه وطبقا لهذه المعلومات الجديدة، فإن الطائرة التي كانت تقوم بالرحلة (إم إتش 370)، سقطت في جنوب المحيط الهندي".

وجاء في بيان صادر عن الشركة أن "خدمة إنمارسات للأقمار الاصطناعية ومكتب التحقيق البريطاني في الحوادث الجوية، خلصا إلى أن الرحلة (إم إتش 370)، حلقت في الممر الجنوبي، وأن موقعها الأخير كان وسط المحيط الهندي".

وأضافت الشركة "نرفع صلواتنا لأرواح الركاب الـ226 وأصدقائنا وزملائنا الـ13 في هذه الأوقات الأليمة".

وأوضح بيان الشركة، أن الحسابات تقود إلى منطقة تقع "غرب بيرث" كبرى مدن السواحل الغربية لأستراليا، التي تجري فيها منذ 20 مارس الجاري، عمليات بحث واسعة النطاق بحرا وجوا.

وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، أن الشركة أرسلت إلى أقارب الضحايا رسالة نصية، تقول "يؤسف شركة الخطوط الماليزية بشدة أن تبلغكم أننا نفترض بما لا يدع مجالا للشك أننا فقدنا الطائرة التي كانت تقوم بالرحلة (إم إش 370)، ولم ينج أحد ممن كانوا على متنها".

وكانت الطائرة، اختفت من على شاشات الرادار المدني، بعد أقل من ساعة على إقلاعها من كوالالمبور في طريقها إلى بكين، وعلى متنها 239 شخصا في الثامن من مارس الجاري.

لا حول ولا قوة إلا بالله،،
شكـرا للخبر المؤلم،
كونوا بخير،

المضيفة الجزائرية عيدة عمارجية
نجت المضيفة الجزائرية عيدة عمارجية بأعجوبة من الموت في حادث الطائرة اليمنية التي سقطت بعاصمة جزر القمر موروني وعلى متنها 153 راكباً منهم 11 عنصراً يشكلون طاقم الطائرة. وكان من المفترض أن تكون المضيفة على متن الطائرة ولكن القدر أنقذها بأعجوبة، نقلاً عن صحيفة "الشروق" الجزائرية.

وتنحدر المضيفة البالغة من العمر 27 سنة، من مدينة سطيف، وهي تعمل بالخطوط الجوية اليمنية، وكانت ضمن طاقم الطائرة المبرمج للإشراف على هذه الرحلة التي تحمل رقم 626، لكنها تراجعت عن المهمة في آخر لحظة.

وقالت في اتصال هاتفي إنها هيأت نفسها للعمل في هذه الرحلة، لكن قبل حوالي نصف ساعة من موعد إقلاع الطائرة طلبت الإعفاء دون سابق إنذار، وقد لقيت في البداية اعتراضاً من مسؤول الرحلة الذي لم يتقبل عذرها، لأنه من المفترض أن يكون عادة يومين قبل موعد الرحلة، لكن مع إصرارها على طلب الإعفاء تم حذفها من قائمة المضيفات في آخر لحظة لتسمع بعدها بساعات عن سقوط الطائرة التي لم ينج أحد من طاقمها المكون من 11 عنصراً.

وتقول ان الخبر نزل عليها كالصاعقة، خاصة أنها فقدت زميلتها الفليبينية التي عملت بدلاً منها في هذه الرحلة، وكانت تتقاسم معها نفس الغرفة بالعاصمة اليمنية.

وجاء خبر سقوط الطائرة مفزعاً بالنسبة لعائلة عيدة بسطيف، حيث أصيبت الأم بهلع كبير ولم يهدأ بالها الا بعد أن حدثت ابنتها عبر الهاتف.

وتعمل المضيفة الجزائرية منذ ثلاث سنوات بالخطوط الجوية اليمنية، وهي الجزائرية الوحيدة التي تعمل بالشركة رفقة مضيفات من مختلف الجنسيات، وتحظى باحترام كبير وسط عمال الشركة، وكانت من المتفوقات في مدرسة تكوين المضيفات بتونس، حيث أظهرت مهارات عالية أهلتها للعمل بالشركة اليمنية، وهي الآن تتمنى العودة إلى الجزائر والعمل بشركة الخطوط الجوية الجزائرية.

ومن ناحية أخرى، علمت "العربية" ان وزير النقل والمواصلات الفرنسي وصل الى جزر القمر، وهو الآن يزور المراهقة التي نجت، وقال انه يود العودة بها الى فرنسا.
الا ان خالاتها قمن باحتجاج في المستشفى ورفضن الخطوة.

وفي تطور سابق، أكد مدير مكتب الخطوط الجوية اليمنية في باريس فيصل عمران في تصريحات خاصة لقناة "العربية" أنه تم إجراء صيانة شاملة قبل أقل من شهرين للطائرة المنكوبة التي سقطت في البحر قبال جزر القمر، وذلك بإشراف شركة ايرباص الشركة المصنعة للطائرة. وأكد أن لجان التحقيق ستحسم الجدل الدائر حالياً حول اسباب الحادث.

وقد تحطمت طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية أمس وعلى متنها 153 شخصاً، في حين اكد الهلال الاحمر في جزر القمر ان فتاة في الرابعة عشرة من العمر هي الناجية الوحيدة من هذه الكارثة.

وكانت طائرة الايرباص ايه 310 نقلت ركابا من صنعاء باليمن للتوجه الى موروني عبر جيبوتي.

وبحسب السلطات الفرنسية، استقل 45 مواطناً من جزر القمر و66 فرنسياً الطائرة في باريس ومرسيليا قبل الصعود الى طائرة اخرى في صنعاء.

واعلنت المتحدثة باسم الهلال الاحمر في جزر القمر رامولاتي بن علي للوكالة الفرنسية ان ناجية من تحطم الطائرة اليمنية في الرابعة عشرة من العمر تتلقى العلاج في مستشفى في موروني عاصمة جزر القمر، وقالت ان حالتها "لا تدعو الى القلق".

وأضافت بن علي في الاتصال الهاتفي "الفتاة البالغة من العمر 14 عاماً وصلت الى مستشفى المعروف. وابلغونا ان حالتها لا تدعو الى القلق". وذكرت ان فرق الانقاذ عثرت على ناجية وحيدة حتى الآن.

وفي وقت سابق الثلاثاء، اعلن عدد من المسؤولين في جزر القمر انه عثر على طفل في الخامسة من عمره "عائماً على المياه"، دون اعطاء مزيد من التفاصيل.

إلا أن وزير الاتصالات في جزر القمر عبدالرحيم سعيد بكر قال لرويترز ان تقارير سابقة عن انقاذ طفل في الخامسة من عمره كانت خاطئة.

واحتدم الجدل بين باريس وبروكسل وصنعاء حول صيانة الطائرة القديمة.

اما سكرتير الدولة الفرنسي للنقل دومينيك بوسرو فأعلن من جهته انه "تم رصد نقاط خلل كثيرة جدا" في الطائرة اليمنية التي تحطمت وأن السلطات الفرنسية كانت تمارس "مراقبة شديدة" على شركة الخطوط الجوية اليمنية، وفق ما نقلت شبكة اي-تيلي الفرنسية.

وقال بوسرو عارضا المعلومات التي في حوزته ان الخطوط الجوية اليمنية "كانت تخضع لمراقبة شديدة"، وإن الطائرة التي تحطمت كانت محظورة في المجال الجوي الفرنسي بسبب "نقاط خلل كثيرة رصدت عليها".

ورد وزير النقل اليمني خالد الوزير على هذه التصريحات في اتصال مع وكالة فرانس برس وقال ان الطائرة المنكوبة التي تحطمت قبالة سواحل جزر القمر لم تكن تعاني من مشاكل تقنية وخضعت لمراجعة شاملة في مايو/ايار بإشراف "ايرباص".

وذكر الوزير ان الطائرة "كانت تؤمن رحلات دورية الى اوروبا. وقبل اسبوع، قامت الطائرة برحلة الى لندن".

وشركة "اليمنية" التي تأسست في 1961 لم تواجه في السنوات الماضية اي حوادث جوية رغم انها الشركة الوطنية لإحدى افقر الدول في العالم.

وكانت الشركة تحت رقابة الاتحاد الاوروبي لان المفوضية الاوروبية ذكرت انها لاحظت في يوليو/تموز 2024 "عيوباً" في معايير السلامة.

لكن بروكسل اعطت مهلة للشركة لتصحيح هذه العيوب وتجنبت في ابريل/نيسان ادراجها على القائمة السوداء الاوروبية لشركات الطيران الـ200 الخطرة.

السيارات الطائرة.. حلم قريب المنال

الامارات اليوم

يرجع حلم الطيران باستخدام السيارة إلى زمن بعيد بشكل مثير للدهشة، فقد ظهرت أول سيارة طائرة قبل 100 عام تقريباً، عندما تأسست آنذاك بعض شركات السيارات العالمية. وأوضح جون براون، رئيس تحرير المجلة الإلكترونية «Roadable Times» التي تعتبر منتدى عالمياً للسيارات الطائرة، قائلاً «شهد عام 1911 كشف النقاب عن سيارة طائرة في باريس، وتم إجراء الاختبارات التجريبية الأولى في عام 1912». وفي الوقت الراهن يعمل المخترعون على تطوير أنظمة تقنية جديدة لمركبة تجمع بين السيارة والطائرة، ويقول جون براون «وقد قطعنا شوطاً كبيراً في هذا المضمار». وتجدر الإشارة إلى أن جون براون، المولود في أستراليا، يعمل أيضاً مدير مشروع لدى شركة Carplane في مدينة براونشفايغ الألمانية، ويسعى منذ سنوات للوصول إلى الهدف المتمثل في تطوير مركبة واحدة تجمع بين سيارة جيدة وطائرة جيدة. وهناك أسباب عدة توضح لماذا لم يتم حتى الآن طرح أية مركبات في الأسواق تستحق أن تحمل اسم سيارة طائرة. وصحيح أنه يمكن شراء بعض السيارات الطائرة مثل موديل Skycar البريطاني من شركة جيلو كاردوزو، وكذلك السيارة الطائرة التي تحمل اسم Maverick من شركة ستيف سانت الأميركية، إلا أن هذه الحلول بحسب جون براون تعتبر «إما عربات خفيفة ذات مظلات أو طائرات يمكن تزويدها بعجلات للسير على الطرقات»، وأوضح جون براون أنه لم يتم حتى الآن تطوير سيارة طائرة من الأساس. ومن المتوقع طرح موديل Carplane في الأسواق خلال عام2020 على أقصى تقدير. ولكن جون براون يعتقد أن مشكلة تضارب الأهداف، التي تواجه المطورين بشكل عام، قد تم حلها بالفعل. وهناك العديد من المشكلات والصعاب التي تواجه المهندسين أثناء تطوير السيارات الطائرة، منها توزيع الوزن، إذ ينبغي أن يكون بإمكان الطائرة الميل على المحور الخلفي عند الإقلاع والهبوط، وعلى العكس من ذلك فإن السيارة تحتاج إلى الوزن نفسه في الأمام والخلف، وإضافة إلى ذلك فإن هناك حاجة إلى آلية لتنظيم عملية الإقلاع والتوجيه، وإذا تم استخدام المركبة كسيارة، فيجب أن تحافظ على التصاقها بالطريق عند قيادتها بسرعات عالية، وفي حال استخدامها كطائرة فإن الأمر يتطلب عكس ذلك تماماً. ومن المزمع أن تلبي مركبة Carplane ثنائية المقاعد، التي يبلغ طولها 7.60 أمتار، هذين الشرطين. ويتم دفع هذه المركبة بسواعد محرك سوبارو بقوة 97 كيلووات/130 حصان، الذي يتيح إمكانية الطيران بسرعة 120 عقدة (نحو 220 كلم/ساعة)، كما يتولى دفع السيارة الطائرة على الطرقات بسرعة تصل إلى 176 كلم/ساعة. وفي حين لم تحدد شركة Carplane أسعار سيارتها الطائرة الجديدة، لكنها تهدف إلى أن تكون في حدود 100 ألف يورو (نحو 494 ألف درهم»، نجد أن الشركة المنافسة Terrafugia قد بالغت في أسعار مركبتها الطائرة، حيث تطلب الشركة، التي قام بتأسيسها عام 2024 مجموعة من الطيارين ومهندسي الطيران بولاية ماساتشوستس الأميركية، 279 ألف دولار نظير السيارة الطائرة Transition. ومن المتوقع أن تقوم الشركة الأميركية بتسليم النماذج الأولى من سيارتها الطائرة مع حلول نهاية ،2012 إذ ينتظر العملاء سيارة طائرة ثنائية المقاعد ذات أجنحة قابلة للطي، مشابهة تماماً للموديل Cessna، التي يمكنها أن تطير بسرعة 185 كلم/ساعة، أما على الطرقات فتصل سرعتها إلى 105 كلم/ساعة. ويعترف المطور جون براون قائلاً «إننا لا نعمل على تطوير مركبة للمدن المستقبلية، وإنما نستهدف فئة رجال الأعمال الذين يستقلون الطائرة في الصباح من المطار. ومَن يرغب في قطع مسافة تتراوح من 350 إلى 1200 كيلومتر، فإن السيارات الطائرة مثل موديل Carplane ستكون هي الحل الأمثل بالنسبة له من الناحية الاقتصادية».

خبر رائع من البخيتي مدير المنتدى
اتحفتنا عالاقل خليتنا نتخيل نحلق بالسيارة