ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس التونسي المخلوع كوافيرة ووالدها بائع خضروات. 2024.

ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس التونسي المخلوع كوافيرة ووالدها بائع خضروات…

خليجية

تونس – تونس على الفور بعدما سقط حكم الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي عن حكم تونس ظهرت العديد من المفاجأت التي لم يكن يتوقعها أحد عن تلك العائلة التي حكمت تونس طوال 23 عاماً في وقت كان يعاني فيه الشعب الفقر والبطالة التي راح ضحيتهما الكثير دون أن يدري أحد .

وأغرب تلك المعلومات هو ما يتعلق بزوجة الرئيس التونسي المخلوع ليلي الطرابلسي والتي أشتهرت بأنها “سيدة تونس الأولى”ومن الممكن أن نقول انها الحاكمة الناهئة الحقيقية لتونس وليس زوجها وهو بالفعل ما كشفته وثائق ويكيليكس حيث كانت تمسك زمام السلطة وتحتكر الشئون العامة للبلاد، ومنها تعيينها أفرادا من عائلتها في مناصب حساسة، فضلا عن استحواذ أسرتها على ثروات اقتصادية .

ولدت ليلى الطرابلسي التي كانت تعمل كوافيرة عام 1957 من عائلة بسيطة، كان والدها بائعا للخضار والفواكه الطازجة، وبعد حصولها على الشهادة الابتدائية، التحقت بمدرسة الحلاقة، وأصبحت كوافيرة والتقت برجل أعمال يدعى خليل معاوي، وهي في سن الثامنة عشرة، وتزوجت منه قبل أن يصلا إلى الطلاق بالتراضي بعد 3 سنوات من زواج فاشل.

وبعد فترة ألتقت بزوجها زين العابدين بن علي، بعد طلاقه من زوجته الأولى نعيمة وأنجب ليلى ثلاثة أبناء وهم: سرين، وحليمة، ومحمد، وكان بن علي قد أنجب ثلاثة بنات من زوجته الأولى وهن: غزوة ودرصاف وسيرين.

في السنوات من زواجها من الرئيس استطاعت أن تضع اسرتها في العديد من المناصب القيادية في البلد فعلي سبيل المثال استحوذ أخوها الأكبر بلحسن الطرابلسي، على شركة الطيران ، وذات الشيء يتعلق بأخيها الأصغر عماد الطرابلسي الذي كوّن ثروة هائلة في سنوات قصيرة.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

كما استحوذ الكثيرون من أقارب ليلى الطرابلسي على قطاعات عديدة من الاقتصاد التونسي، وفي لاسياق نفسه استحوذ أقربائها على عدة قطاعات مثل الهاتف الخلوي، البنوك، التعليم الحر، العقارات، الإعلام.

وقد عرفت ليلى الطرابلسي بكرهها الشديد للمعارضة والمعارضين، العديد من المنظمات في تونس ومنها جمعية بسمة التي اسستها بنفسها، وهي جمعية تعزز الاندماج الاجتماعي، وتوفير فرص العمل للمعاقين، وفي يوليو 2024 أسست “جمعية سيّدة لمكافحة السرطان” وهي جمعية تحمل اسم والدتها، وتعنى بتحسين الرعاية لمرضى السرطان في تونس.

يذكر ان ليلي الطرابلسي هربت إلى دبي ومعها 1.5 طن من الذهب حصلت عليهم من البنك المركزي ، خوفاً على ان تخسر كل شئ بعد الصدمة التي تلقتها وزوجها وأقاربها بسقوط عهدهم وبدء عهد جديد يختارة التونسيين بأنفسهم .
خليجية
هذه ليست ليلى بل ليلةٌ ظلماء .حوّلت تونس الخضراء

إلى سوداء. أبوها كان يبيع الخضار والذي كان سبب في

نفيها إلى السعودية هو بائع الخضار بوعزيزي . سبب عذاب

قيس هي ليلى وسبب عذاب الشعب التونسي هي ليلى

وشتّان بين ليلتين . قصة ليلى تذكّرني بالمسلسلات

المكسيكية في بداية المسلسل تبيع الزهور أو تكون

كوافيرة وفي نهاية المسلسل تكون غنية ومشهورة

وتتحكم في كل شيء.. ودمتم سالمين ..

خليجية
يا شعب التونسي وين كنتو قبل 23 سنه

ليش ما تحركتو من قبل وخليتو هالحراميه

تسرق بلدكم .

تسلمين عالموضوع

خليجية
لكل ضالم يوووووم

خليجية
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

خليجية خليجية

خليجية
ههههههههههههههههههههههه
زين مب خادمه

خليجية لا إله إلا الله
محمد رسول الله

أخوكم فهد البدري
من مملكة السويد

خليجية
لا حول ولا قوة إلا بالله
لكل ظالم يوم

ليلى الطرابلسي كانت تخطط للاطاحة بزوجها لرئاسة تونس 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

ليلى الطرابلسي كانت تخطط للاطاحة بزوجها لرئاسة تونس

خليجية
اجرت مراسلة صحيفة لوموند الفرنسية لقاءا مع أحد مستشاري الرئيس التونسي المخلوع القى الضوء على بعض تفاصيل المحادثات التي كان زين العابدين بن علي وبعض المقربين منه يجرونها خلال مواجهتهم لثورة الشعب التونسي, وكشفت عن خطة كان يعد لها لتولي ليلى زوجة بن علي مقاليد الحكم خلفا له في العام 2024.

وقالت إيزابيل مادرو إن الوصول إلى البيت الذي يختبئ فيه هذا الرجل بحي باردو مهمة شاقة تتطلب المرور عبر متاهة من الطرق الملتفة التي تخضع لحراسة بعض أقرباء المستشار.

ويتحدث الرجل الذي اختارت المراسلة أن تطلق عليه اسم "زياد" عن مؤامرة كانت تحاك داخل قصر قرطاج حتى قبل انطلاق شرارة الثورة للإطاحة ببن علي.

ويكشف في هذا الإطار عن مشاجرة قوية وقعت بين بن علي وزوجته في شهر سبتمبر/أيلول الماضي, أصبح بعدها أخوها بلحسن وابن أخيها عماد يتواجدان في القصر بشكل متزايد.

ويضيف هذا المستشار السابق اسم سليم شيبوب -وهو زوج إحدى بنات بن علي- إلى بلحسن وعماد بوصفهم زمرة كانت تعد للإطاحة ببن علي في بداية العام 2024 من خلال سيناريو يشمل الإعلان عن استقالة الرئيس لأسباب صحية والدعوة لانتخابات عامة تتوج بفوز ليلى, التي سيكون الحزب الحاكم قد رشحها بعد أن نظم مسيرة مليونية بتونس العاصمة تطالب بذلك.

وتصف مادرو الخوف الشديد الذي ينتاب زياد كلما سمع دوي الرصاص في المنطقة التي يوجد بها, ففرائصه ترتعش رغم أنه –حسب قوله- يغير مكان وجوده كل ساعة.

ويحاول الرجل استحضار تفاصيل ما دار في القصر الرئاسي بتونس خلال اللحظات الأولى لشرارة الثورة, فيقول إن بن علي لم يكترث عندما أخبر بإحراق الشاب محمد البوعزيزي نفسه في بلدة سيدي بوزيد واقتصر على القول: "فليمت!".

ومنذ تلك اللحظة يقول زياد, أصبح عبد الوهاب عبد الله هو الحاكم الفعلي وعبد العزيز بن ضياء المصفاة التي لا يتسرب شيء إلا من خلالها, كما انضم لهؤلاء قائد الأمن الرئاسي علي السرياطي.

ويقول زياد إنه حضر اجتماع أزمة يوم 29 ديسمبر/كانون الأول الماضي، بعد الخطاب الأول للرئيس، اقترح خلاله عبد الله أن ينحى باللوم في كل ما يحدث على تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي, "لأن ذلك هو الحل الوحيد حسب أصدقائنا الفرنسيين".

لكن بن علي سخر من هذا الاقتراح قائلا إنه يعني "قتل السياحة في تونس, وهو ما يمثل انتحارا بالنسبة لنا".

ووصف زياد الارتياح الكبير الذي دب في نفوس المسؤولين التونسيين عندما اقترحت وزيرة الخارجية الفرنسية ميشيل أليو ماري مساعدة السلطات التونسية في التصدي للاحتجاجات عبر تكوين الشرطة التونسية.

وأضاف أن النائب اليميني بالبرلمان الفرنسي أريك راؤول ظل يتصل بالمسؤولين التونسيين ويحذر من فتح الباب أمام الإسلاميين.

وقد اعترف راؤول باتصالات أجراها مع التونسيين لكنه نفى أن تكون مع رئاسة الجمهورية هناك.

ويختم زياد بوصف ما دار في الاجتماع الذي سبق فرار بن علي فيقول إن السرياطي كان غاضبا من قوات الجيش الذين وصفهم بـ"الأوغاد" لأنهم انحازوا للشعب، على حد تعبيره, مضيفا "نعم قد نغادر لكننا سنحرق تونس, فلدي 800 رجل مستعدون للتضحية بأنفسهم, وخلال أسبوعين فقط سيقوم من يحتجون اليوم بالتوسل إلينا للأخذ بزمام الأمور من جديد.

خليجية
لاتعليق

خليجية
حليلها كانت مصدقة عمرها وايد!!

خليجية
لا حول ولا قوة إلا بالله