الوسم: العائلة»

شالشة شالش شالوش شموش باوش… إلى آخر ما حواه الطلسم أو السحر الذي دُس في مــــنزل المواطــــــن محمد.ع وفــــعل فعله في تخريب بيته منذ العام 2024 وعــــلى الرغم من الاستنجاد برجـــــل دين استدل على المكان الــــذي دُس فيــــه «العـــــمل» إلا أنـــــه لم يتمكن من فكه كلــــياً بحكم أن القطـــط لا تزال تــــتوالد بكــــثرة في البيت الذي انتصف إلى نصفين، نصـــــف للـــــزوج ونصــــف للزوجة، وتعلق بنات العائلة الأربع تعلقــــاً شديداً بالقـــــطط الى درجة أذهبت عقولهن، حسب ما طلب صاحب العمل السحري من الملـــــك شراهــــيل أن يذهب بعـــــقول بنـــات الأسرة ويفرق بين الزوجين.

المواطن محمد.ع حضر الى «الراي» ليروي مأساته طالباً في الوقت نفسه مـــمن لديه القدرة عى اعادة بناته الى صوابهن وانقاذ منزله من القطط التي تتصرف كالشياطين، وقال: «انفصلت عن زوجتي نورة عام 2024 بعد أن رزقني الله منــــها بأربع بنات، وصدر حكم قضائي يسمح لها باقتـــــسام منزلنا الكائن في منطقة القصور، وبعد مرور عام على انفصالنا اتصلت بي ابنتي الكبرى (25 عاماً) وأبلغتني بأنها وشقيقاتها اتصلن على رجل دين لمعرفة سبب مشاكل تتكرر في المنزل، وبمجيئه (رجل الدين) الى البيت أخبرهم أن هناك سحراً مرتبطاً بقطط وأرشدهم عن مكان السحر وهو بين حجرين خلف باب المطبخ».
وأضاف المواطن محمد.ع: «استخرجنا السحر وتبين انه عمل للتفريق بيني وبين زوجتي وتشتيت عقولنا وذهبت الى رجال دين عدة إلا أنهم أكدوا لي بأن العمل مرتبط بالقطط القبيحة المتواجدة في أرجاء البيت كافة وعلى أسواره لدرجة أن وجودها لفت انتباه الجيران».
وتـــــابع: «حاولــت كـــــثيــراً طـــــرد القطـــط البشـــعة من منــــزلي إلا أن بناتي تمسكن بها وقمن بطردي بعد أن فقدن عقولهن تماماً وأصبحن لا يميزن شيئاً ولا أعلم ماذا أصابهن من هذا العمل الشيطاني ولا أعلم من الذي فعله ولماذا؟».
واستطرد: «كلما توجهت الى شخص ليساعدني في الحفاظ على بيتي أبلغني بأنني يجب أن أحاول بكل الطرق ابعاد القطط التي تقف على أسوار منزلي كل ليلة، وها أنا عبر (الراي) أناشد كل من يملك القدرة لمساعدتي وتخليصي من السحر والقطط التي تكاثرت وطيَّرت عقول بناتي اضافة الى كونها سبباً في مفعول السحر الذي فرق بيني وبين زوجتي وشتت عقول بناتي».

لي باون

دايلي ميل :

عاد لص ليعتذر لأسرة عن عملية السطو التي نفذها على منزلهم قبل حوالي عام، وأراد أن يقدم مبلغاً من المال كتعويض عن الأغراض المسروقة بعد شعوره بتأنيب الضمير، إلا أن أفراد الأسرة اعتبروا أن اعتذار اللص غير كاف، وقرروا تسليمه للشرطة.


طرق لي باون (27 عاماً) باب منزل أسرة في ميرثير تيدفيل جنوب ويلز، كان قد اقتحمه أثناء نوم أصحابه ليلة رأس السنة في العام الماضي، وأراد الاعتذار عن سرقة هواتف محمولة وجهاز كمبيوتر محمول وبطاقة نقدية، وتقديم مبلغ 400 جنيه استرليني (680 دولاراً) كتعويض عن المسروقات.

إلا أن اعتذار باون لم يشفع له، إذ قرر أفراد الأسرة إبلاغ الشرطة عنه، وألقي القبض عليه بتهمة السطو والسرقة. وقال جيسون ويليامز أحد القاطنين في المنزل: "المال لا يشكل تعويضاً لما مرت به أسرتي".

واستمعت المحكمة إلى أن باون ظهر في المحاكم 19 مرة في السابق عن 45 جريمة ارتكبها، بما فيها السطو على 6 منازل، بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.

وكان القاضي مستاهلاً مع المتهم وسمح له بمغادرة المحكمة، بعد أن حكم عليه بالعمل الاجتماعي لمدة 12 شهراً لأنه أراد أن يغير مجرى حياته، على أن يسجن لمدة 4 سنوات في حال عاد إلى السرقة، كما أمره القاضي بدفع مبلغ 700 جنيه (1200 دولار) للأسرة التي أبلغت عنه

gmt 10:52:00 2024 الخميس 10 يونيو

قطع شاب المسافة من فيينا إلى لندن معلَّقًا بأسفل طائرة العائلة المالكة في دبي هربًا من البطالة.
لندن: اختبأ شاب داخل كابينة أحد إطارات "البوينغ 747" الخاصة بعائلة دبي المالكة، لينتقل بهذا الوضع من العاصمة النمساوية فيينا الى البريطانية لندن، قاطعًا 1280 كيلومترا على ارتفاع 25 ألف قدم وفي درجة حرارة 41 مئوية تحت الصفر.
وبعدما حطت النفَّاثة على مطار لندن – هيثرو، قفز الشاب، الذي عُلم لاحقًا أنه روماني في العشرين من عمره وعاطل عن العمل، الى ممر الهبوط وبدأ الركض طالبًا الهرب، لكن رجال الأمن تمكنوا من اللحاق به وإلقاء القبض عليه.
وقال المسؤولون في المطار إن الشاب "محظوظ جدًّا لأنه لايزال على قيد الحياة". فقد كان عرضة لأن يهرسه الإطار وحديده، أو أن يموت اختناقًا بسبب نقص الأوكسجين، أو من شدة البرد. ولكن عندما أجريت له الفحوص الطبيَّة الفورية، اتضح أنه مصاب فقط ببضعة خدوش سطحيَّة وكان، عدا ذلك، في أتم الصحة والعافية.

ولدى استجوابه على يد الشرطة، قال الرجل إنه جاء الى بريطانيا بهذه الطريقة غير المألوفة لأنه "ضاق ذرعًا بعطالته عن العمل في فيينا وجاء الى لندن بحثا عن العمل". ومع ذلك فقد اضطرت السلطات إلى إطلاق سراحه بعد أقل من 24 ساعة وسمح له بالبقاء على الأراضي البريطانية "لأنه مواطن في الاتحاد الأوروبي وأبرز أوراق هويته التي تثبت ذلك"، حسبما قال ناطق أمني عبر قناة "سكاي نيوز" الفضائية الإخبارية.
وقال الناطق إن من حسن طالع هذا الشاب، المغامر بكل شيء بما في ذلك حياته، أن البوينغ "اضطرت للطيران على ذلك الارتفاع المنخفض نسبيا بسبب الزوابع الرعدية. فهي تطير في الظروف العادية على ارتفاع 37 ألف قدم وكان هذا بحد ذاته كفيلا بقتله. ومن حسن حظه ايضا ان الرحلة نفسها قصيرة إذ لم تتعد الساعة و37 دقيقة من الإقلاع الى الهبوط".
وأضاف متهكما: "وحسن حظه لا يتوقف عند هذا الحد، فقد جاء محمولا على طائرة ملكية بالمجان، ولدى وصوله اتضح أنه من مواطني الاتحاد الأوروبي فأطلق سراحه وسمح له بالبقاء حرا على هذه الأراضي".
ووردت تقارير إخبارية لاحقا أفادت أن عائلة دبي المالكة تهدد حاليا بمقاضاة السلطات في مطار فيينا التي كان يفترض أن تمنع وقوع الحادثة في المقام الأول. ومن جهته قال ناطق باسم تلك السلطات: «هذه هي المرّة الأولى التي نواجه فيها حالة من هذا النوع، ونحقق حاليا في الملابسات التي سمحت باختراق الإجراءات الأمنية على هذا النحو الخطر".
لكنه أقر بأن حراسة 16 كيلومترا وهي السياج الذي يحيط بالمطار، "ليست مهمة سهلة".

[/CENTER]

للحجز و الاستفسار: 2365733 7 971+
ايميل: sales4@goldeneagle.ae