الوسم: القديم

الا اذا كان كل فرد يملك مسكنا جديد لنفسه ..

لا تحاصر نفسك بالسلبيات ولا تحطم روحك بالحزن والاسى ..
استفد من فشلك وعزز به تجربتك ..
توقع دوما الخير ولو صادفت الفشل ..

غريب امرهم….من يوم نحن صغار وحالته حاله…ضرب الحلا هاك الحديد..وشلوه ..وتام طفاس…مجابل للبلديه والسوق…عنبو…منظر للاماره والمفروض يترتب من زمان….بس يبون يعدلون اللي يبونه بس

[flash=http://im19.gulfup.com/2012-08-11/1344693817401.swf]WIDTH=400 HEIGHT=150[/flash]

تسلم يا صدام ع التوقيع

هذا الكورنيش حالة يرثى لها من يوم نحن نصغار المفروض يزال ويعدل المكان ويكون وجهة راقية وحضارية للمكان القديم

وترمم البيوت القديمة مب بالشكل هذا

سيروا يا دايرة الأشغال ونحن نقرقع من وراكم

الاستراتيجية الإقتصادية الاستثمارية تنتظر الوقت المناسب بعد الانتهاء من المشاريع الناشئه في الاماره يعني مب أقل من 3 سنوات بعدها سيعاد ترتيب الكورنيش و ما حوله من أراضي سيغير خارطة الكورنيش ليكون من أجمل مناطق رأس الخيمة من الناحية العمرانية و السياحية

تحليلي الخاص

و شكراً

ياسلام على التحليل اكيد تشتغل بدائرة الاشغال انزين من ونحن اصغار الرمه ماكلتنهم بعد 3 سنوات الله المستعان لين يدخل البحروياكل المكان ولا لين يوصل لكورنيش القواسم ويتفقون يبالهم ترتب بالتوفيق لقراراتهم

الله كريم

,,,,,,سبحانك اللهم اني كنت من الظالمين,,,,,,

ان شاء الله تنحل هذي المشكله ويتحدل كل شيء ,,,

شلوا الحواجز الاسمنتية وبقي البحر بدون حواجز الان بانتظار الصيانة,فقط هناك حواجز بلاستيكية بين كل حاجز 100 متر !!
اتمنى انجاز الصيانة التي سميت بالطارئة باسرع وقت قبل ان تقع حوادث غرق على هذا الكورنيش …

بطول 800 متر
انتهاء تطوير كورنيش رأس الخيمة القديم خلال شهرين

الأعمال جارية لتنفيذ المرحلة الأخيرة من تطوير الكورنيش القديم (ارشيفية)

الاتحاد – محمد صلاح (رأس الخيمة )

أكد المهندس أحمد محمد الحمادي مدير عام دائرة الأشغال والخدمات العامة في رأس الخيمة ، إنتهاء تطوير الكورنيش القديم في رأس الخيمة خلال شهرين .واوضح أن دائرة الأشغال والخدمات العامة بدأت أمس تنفيذ المرحلة الأخيرة من تطوير الكورنيش القديم بالإمارة، ضمن الخطة التنموية والتطويرية للإمارة للعام الجاري والتي شهدت خلال الفترة الماضية الانتهاء من تأهيل وصيانة عدد من الطرق إلى جانب انجاز وتنفيذ شبكة صرف الأمطار ببعض المناطق.
وأوضح المهندس أحمد محمد الحمادي أن مشروع تطوير الكورنيش القديم في الإمارة والذي بدأته الدائرة على وشك الانتهاء بعد تنفيذ الجزء الأكبر من المشروع الذي يمتد على مسافة 3 كيلو مترات وجرى تقسيمه على عدة مراحل ، حيث تشمل أعمال الإنجاز تنفيذ جدار حماية وممشى بطول الشارع الحيوي والمهم، مشيراً إلى أن كل مرحلة من المراحل السابقة كانت تتراوح بين 600 ــ 800 متر.
وبين أن أعمال المشروع الذي جاء بناء على تعليمات صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة لم تقتصر على إنشاء الممشى الخاص بالكورنيش بل شملت إزالة الجدار القديم الذي تأثر بعملية النحر البحري والأمواج على مدى السنوات الماضية، ما كان يتسبب في تسرب المياه للشارع. وشمت الأعمال أيضا إزالة الانترلوك القديم الذي كان مستخدماً في الممشى القديم الذي يجري إحلاله وتوسعته بمقدار الضعف ليصبح 4.76 متر لاستيعاب أكبر عدد من ممارسي رياضة المشي، كما اشتملت الأعمال تركيب فتحات لتصريف الأمطار حتى لا تؤثر على الشارع الجانبي للكورنيش.
وأكد الحمادي أن المشروعات الخدمية من شأنها خدمة التنمية الشاملة التي تشهدها الإمارة في كافة القطاعات. وأضاف: أنجزت الدائرة عدداً من المشروعات الخدمية والمهمة منذ بداية العام الجاري في مقدمتها شبكة تصريف الأمطار ببعض الشوارع الرئيسة إلى جانب إعادة إحلال بعض الطرق الحيوية والمهمة مثل طريق البريرات مستشفى صقر إلى جانب بدء العامل في طريق شوكة.

بالرغم من افتتاح العديد من مراكز التسوق والمولات التي تضم أجنحة مخصصة لبيع الخضراوات والفواكه وأخرى للحوم، إلا أن سوق الخضراوات القديم في مدينة العين، لا يزال يحظى بإقبال كبير لاعتياد الكثير من المستهلكين التسوق فيه منذ فترة بعيدة.
ويزيد موقع السوق (يقع في مركز المدينة) من هذا الإقبال، إذ يجاور محطة الحافلات والجمعية التعاونية، ما يزيد كثافة الحركة في المنطقة والإقبال على الشراء منه رغم مساحته الصغيرة نسبياً.

وفي المقابل، يبدو أن بقية عوامل المفاضلة والمقارنة بين السوق التقليدي والأسواق الحديثة لا تصب في مصلحته، الأمر الذي ذكره العديد ممن التقيناهم من زبائنه، وأقر به بائعون في السوق مشيرين إلى كون الإقبال ــ على المدى الطويل ــ يواصل الانخفاض بشكل تدريجي.ورصدت «الرؤية»، في جولة على السوق، عدداً من المخالفات التي يرتكبها البائعون في محلات اللحوم، ومستثمرو أجنحة الخضراوات والفواكه بشكل علني، رغم إدراكهم عواقب مخالفاتهم مادياً ومعنوياً عند أي جولة لممثلي جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، وسواه من الجهات المختصة.

ويطالب الظاهري بضرورة أتمتة عملية البيع ووزن السلع وتسعيرها، كي لا يخوض المتسوق جدالاً أو مفاصلة هو في غنى عنها مع أي بائع، لأن من شأن هذه النقطة المحورية أن تكون عاملاً سلبياً يشجع المتسوقين على الشراء من أسواق أخرى.وترى ناهد قشقش (متسوقة) أن المهم حالياً هو توسعة السوق ومحاولة إضافة بعض السلع الأساسية إليه، وتحسين طريقة عرض منتجاته، لأن راحة العين باتت عاملاً رئيساً لتشجيع أي زبون على الاستمرار في التسوق من السوق ذاته، وتكوين عملية الولاء في التسوق.

رأس الخيمة في 9 اكتوبر/وام/أعلنت وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع تكفلها بمشروع ترميم وصيانة مسجد الفحلين الجامع برأس الخيمة وإعادة إحيائه والإشراف على المشروع فيما تكفل رجل أعمال مواطن بنفقات المشروع التي قدرت مبدئيا ب/600 ألف/ درهم.

واكد سعادة بلال البدورالمدير التنفيذي للشؤون الثقافية والفنية في وزارة الثقافة أن زيارة الوفد المشترك بين المؤسسات الحكومية والشعبية من ضمنها ..ممثلو وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ..جاءت بناء على تكليف من قبل معالي عبدالرحمن العويس وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع إثر استماعه للتقرير الذي بثه تلفزيون دبي حول وضع المسجد ومطالبات أهالي منطقة الفحلين بحمايته.

ونوه البدور إلى أن تجاوب الوزارة مع تلك المطالبات ومبادرتها لحماية المسجد تنسجم مع إستراتيجية وزارة الثقافة التي تنصب على ضرورة الاهتمام بالتراث الوطني لافتا إلى توقيع الدولة على اتفاقية خاصة لحماية المواقع التراثية والمعالم التاريخية فيما ورد ذكر المسجد في عدد من الكتب التاريخية المتخصصة.

وقال إن من المتوقع تشكيل فريق عمل متخصص يضم ممثلين من الجهات المعنية للمشاركة في الصيانة والترميم.

من جانب اخر قام سعادة البدور بجولة تفقدية للمركز الثقافي برأس الخيمة التابع للوزارة وشملت جولته ادارة المركز والتقى بموظفى المركز واستمع من خلالها لمتطلبات العمل التي تساهم في تطور سير العمل.

سوق الخضار القديم برأس الخيمة أصالة وتاريخ بلا مرافق

الاتحاد

يتقاطر آلاف من التجار والمزارعين ومحبي التاريخ إلى سوق الخضار القديم برأس الخيمة، مستلهمين أكثر من 25 عاماً من حركة التجارة النشطة التي سطرها السوق وما يزال على الرغم من ظهور منافسه الحديث قبل نحو ثلاثة أعوام.

في غضون ذلك، تفكر بلدية رأس الخيمة في نقل السوق القديم إلى مكان آخر مجهز بالمرافق والخدمات، كون السوق واحداً من أقدم أسواق رأس الخيمة يشكو ضعف الخدمات، فهو بلا دورات مياه وبلا مراوح ولا مظلات تقي العاملين ومرتادي السوق حر الصيف وأمطار الشتاء، ومع ذلك تلقى البضائع المتوافرة في السوق إقبالاً كبيراً من المواطنين والمقيمين على السواء لجودتها من جهة ورخص أثمانها مقارنة بأسعارها في المحال والأسواق الأخرى.

فعلى مدى أشهر العام لا يخلو السوق من منتجات المزارع المحلية وبعض منتجات المزارع العمانية في المناطق القريبة من رأس الخيمة والتي تصل إلى الأسواق بسيارات صغيرة يقودها المزارعون العمانيون ثم يعودون في نهاية اليوم.

يقول المزارع محمد علي إن كل إنتاج المزارع الصغيرة في الإمارة تسوق منتجاتها في السوق الذي نشأ بشكل عشوائي قبل سنوات طويلة، شاكياً مما اعتبره “ضعف الرقابة على السوق”، فالتجار يشترون منتجات المزارع الصغيرة بأسعار منخفضة، ثم يعيدون بيعها بضعف السعر.

ويضيف محمد علي أن المشكلة الكبرى هي أن السوق بلا وسائل تهوية أو تبريد، “حتى المراوح القديمة المعلقة تهالكت وتوقفت عن الحركة بشكل كامل، وهو ما يسرع في تلف الخضار والفواكه التي لا تتحمل الحرارة العالية.

ويوضح المزارع سيف راشد أن المزارعين يضطرون لبيع منتجات مزارعهم في هذا السوق بالأسعار التي يحددها التجار، ولا بديل أمامهم سوى العودة بمنتجاتهم إلى مزارعهم، ليكون مصيرها التلف، كونهم لا يملكون وسائل لنقل الكميات القليلة التي تنتجها مزارعهم إلى أسواق الدولة الأخرى. وتقول المواطنة أم راشد، وهي من رواد السوق، إن الوضع في السوق سيء للغاية، فلا مرافق ولا مظلات على عكس الوضع في السوق الجديد الذي يقع على مسافة قصيرة من السوق القديم، إلا أن عدداً من المواطنين والمقيمين يفضلون السوق القديم لرخص أسعاره وتوفر منتجات من المزارع المحلية يفتقدها السوق الجديد.

ويبين التاجر حسين علي أن الغالبية من تجار السوق تضطر للبيع بأي سعر في نهاية اليوم حتى يتم التخلص من الخضار التي لا يمكن الاستفادة منها في اليوم التالي. ويضيف أن التاجر والمزارع يخسران بسبب ظروف السوق، لافتاً إلى أن البلدية وعدت أكثر من مرة بتطوير السوق، ولكن دون جدوى.

من جهته، كشف مصدر مسؤول في بلدية رأس الخيمة، طلب عدم الكشف عن اسمه، أن الأرض المقام عليها السوق لا تخضع للبلدية وأن محسناً شيّد مسجداً خشبياً صغيراً بجوار السوق ودورة مياه لخدمة المترددين على السوق والعاملين فيه. وأضاف المصدر إن عدداً من المزارعين والتجار اتخذوا من المكان تحت جسر رأس الخيمة مكاناً لبيع منتجات مزارعهم قبل سنوات ومع الوقت تحول إلى سوق لبيع منتجات المزارع المحلية. وأضاف المصدر أن البلدية تخطط حالياً لنقل السوق إلى مكان آخر مجهز بالمرافق والخدمات، أسوة بالسوق الجديد الذي شيدته البلدية قبل ثلاثة أعوام.

يسلمو اخويه ع الصور ..

انا امنيتي الوحيده
ازور 4 بلدان

الكويت – الاردن – فرنسا – تركيا

وبس ما بسافر مكان عقب اخر سفره بتكون ههه

تسلم عالصور ..

عايش تحت ظل آل نهيان

:

بوعبدالله

يا سلام روعة الاردن
تسلم ياخوي ع هالتقرير
يعطيك العافية

مشكووووورييين ع الرد الحلو منكم