النقبي يكسر عزلة الصمم بالكاميرا 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

النقبي يكسر عزلة الصمم بالكاميرا

خليجية

النقبي عانى عزلة ممّن حوله بسبب رفضهم التعاون معه.

الإمارات اليوم

تمكّن الشاب يوسف علي النقبي، البالغ من العمر ‬35 عاماً، ويعاني الصمم، من كسر حاجز الصمت بينه وبين المجتمع المحيط به، خصوصاً أنه عانى عزلة ممن حوله، الذين رفضوا التعامل معه بسبب فقدانه النطق منذ الولادة، إذ عشق هواية التصوير منذ أن كان عمره ‬10 سنوات، وبدأ اقتناء الكاميرات الجديدة، ومخاطبة الناس والتواصل معهم من خلال التصوير.

وقال النقبي لـ«الإمارات اليوم»: «تركت دراستي في المرحلة الإعدادية، بسبب رفض العديد من أفراد المجتمع التواصل مع شخص لا يتكلم سوى بلغة الإشارة، وبدأت الاهتمام بالتصوير واقتناء الكاميرات الحديثة، وبتصوير المناطق الأثرية والطبيعة الصحراوية في رأس الخيمة والدولة.

وشرح أن «العديد من الأشخاص مازالوا يرفضون التحدث معي بلغة الإشارة، على الرغم من أنني أقرأ كلام الشفاه وأفهم ما يقوله الآخرون، ما خلّف لدي شعوراً بالأسى، وجعلني أتواصل فقط مع أشخاص محددين يقبلون على التعامل مع ذوي الإعاقات».

وأوضح «حاولت الخروج من حالة العزلة، فعملت في منطقة رأس الخيمة التعليمية منذ ‬15 عاماً، في مجال تصوير الأنشطة الميدانية والفعاليات التعليمية والتربوية».

وأضاف «وجدت أن التصوير أفضل وسيلة للتواصل مع الآخرين، وبدأت أعيش مرحلة جديدة في حياتي، بعدما تزوجت ورزقني الله بستة أبناء».

وأكد أن المنطقة التعليمية وفرت له جميع الإمكانات، وحصل على العديد من الدورات التدريبية في التصوير، كما تعّلم عن طريق الإنترنت أفضل طرق التصوير الحديثة، واستخدام الكاميرات المتطورة.

وتابع «قمت في الفترة الماضية بتدريب موظفي المنطقة التعليمية على التصوير، وكيفية التقاط الصور من زوايا مختلفة»، مضيفاً «أشارك في مختلف الفعاليات والمسابقات الخاصة بالتصوير الفوتوغرافي».

وأوضح أن زوجته وجميع أطفاله يتحدثون معه بلغة الإشارة، ولم يواجه أي مشكلات في التواصل معهم، خصوصاً أن شقيقه الأصغر يعاني الإعاقة نفسها.

وتمنى أن يتم تدريس المبادئ الأساسية للغة الإشارة لطلبة المدارس لتشجيعهم على التواصل مع الصم، وتحاشي إهانتهم برفض التعامل معهم، مؤكداً أن بعض زملائه من فاقدي النطق يعانون رفض البعض لهم.

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية
ماشاءالله عليه الله يعطيه آلعافيه

خليجية فـ̝̌ﺑ̝̌ترﺂ̲ﭿﯾﺂ̷̷ﺂ̷̷ لادۑخليجية

خليجية
ما شاء الله عليه

الله يوفقه دوم

وعقبال ما يكمل الدراسات العليا

ما فيه شيء يمنع الإنسان عن الوصول وتحقيق طموحاته إلا كلمة "مستحيل"

إذا أبعد هالكلمة من راسه تراه يقدر يوصل، مهما كانت الظروف

خليجية

خليجية

خليجية
لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس،،
بالتوفيق إن شاء الله للأخ يوسف النقبي،،

خليجية
يوسف مثال يحتذى به. محفز ودافع للجميع للمثابرة

يوسف النقبي يعاني الصمم ويتواصل مع الآخرين بلغة «الكاميرا» 2024.

يوسف النقبي يعاني الصمم ويتواصل مع الآخرين بلغة «الكاميرا»

خليجية



الاتحاد:


تمكن المواطن يوسف النقبي، البالغ من العمر 35 عاماً، ويعاني الصمم، من كسر حاجز الصمت بينه والمجتمع المحيط به، خصوصاً أنه عانى عزلة ممن رفضوا التعامل معه بسبب فقدانه النطق منذ الولادة، متخذا من هواية التصوير ملاذاً لذلك، ومنذ أن كان عمره 10 سنوات، بدأ باقتناء الكاميرات الجديدة، ومخاطبة الناس والتواصل معهم من خلال التصوير.
إلى ذلك، قال النقبي، الذي يعمل بوظيفة مصور إعلامي بوحدة الاتصال الحكومي في منطقة رأس الخيمة التعليمية، من خلال لغة الإشارة إنه ترك دراسته في المرحلة الإعدادية، بسبب رفض العديد من أفراد المجتمع التواصل مع شخص لا يتكلم سوى بلغة الإشارة، وبدأ الاهتمام بالتصوير واقتناء الكاميرات الحديثة، وبتصوير المناطق الأثرية والطبيعة الصحراوية في رأس الخيمة والدولة. وأشار النقبي، وهو متزوج ويعيل أسرة مؤلفة من7 أشخاص، إلى أن العديد من الأشخاص مازالوا يرفضون التحدث معه بلغة الإشارة، على الرغم من أنه يقرأ كلام الشفاه ويفهم ما يقوله الآخرون، ما خلّف لديه شعوراً بالأسى، وجعله يتواصل فقط مع أشخاص محددين يقبلون على التعامل مع ذوي الإعاقات.
وأوضح «حاولت الخروج من حالة العزلة، فعملت في منطقة رأس الخيمة التعليمية منذ 15 عاماً، في مجال تصوير الأنشطة الميدانية والفعاليات التعليمية والتربوية»، مضيفا «وجدت أن التصوير أفضل وسيلة للتواصل مع الآخرين، وبدأت أعيش مرحلة جديدة في حياتي، بعدما تزوجت ورزقني الله بستة أبناء».

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر


وأكد أن المنطقة التعليمية وفرت له جميع الإمكانات، وحصل على العديد من الدورات التدريبية في التصوير، كما تعّلم عن طريق الإنترنت أفضل طرق التصوير الحديثة، واستخدام الكاميرات المتطورة.
وأضاف النقبي «قمت بتدريب موظفي المنطقة التعليمية على التصوير، وكيفية التقاط الصور من زوايا مختلفة، مضيفاً أشارك في مختلف الفعاليات والمسابقات الخاصة بالتصوير الفوتوغرافي».
وأوضح أن زوجته وجميع أطفاله البالغ عددهم 5 أطفال يتحدثون معه بلغة الإشارة، ولم يواجه أي مشكلات في التواصل معهم، خصوصاً أن شقيقه الأصغر يعاني الإعاقة نفسها. ودعا النقبي إلى أن يتم تدريس المبادئ الأساسية للغة الإشارة لطلبة المدارس لتشجيعهم على التواصل مع الصم، وتحاشي إهانتهم برفض التعامل معهم، مؤكداً أن بعض زملائه من فاقدي النطق يعانون رفض البعض لهم.

خليجية
الله يشفيه ويعافيه وهذا امر الله لاعتراض على امر رب العالمين

وربي يوفقك ان شاء الله في حياتك يارب ويسهل امورك …

خليجية لا تحاصر نفسك بالسلبيات ولا تحطم روحك بالحزن والاسى ..
استفد من فشلك وعزز به تجربتك ..
توقع دوما الخير ولو صادفت الفشل ..

خليجية

سوسن آل رحمة: أنـا والكاميرا جسد واحد 2024.

المصدر:

  • علا الشيخ – دبي

التاريخ: 06 يوليو 2024
خليجية سوسن آل رحمة: الإعلام يقربنا من تفاصيل الوطن. تصوير: لؤي أبوهيكل

بعدما تخرجت الإماراتية سوسن آل رحمة في كلية الطيران، تدربت على الغوص وباتت أول امرأة في مجال الغوص في الدولة، لكنها لم تجد نفسها إلا في المجال الإعلامي مصورة تلفزيونية، مخترقة مجالاً كان حكراً على الرجال. وتقول سوسن عن علاقتها بالكاميرا التلفزيونية، «جعلتني أرى الوجوه بشكل دقيق، وردود الفعل الحقيقية والزائفة أيضاً»، مضيفة «أنا والكاميرا أصبحنا جسداً واحداً، وبما أنني امرأة، فلدي دائماً ما أضعه من لمسات خصوصاً التي من الممكن أن تميز عملي عن الآخرين من زملائي الذكور».
وترى سوسن التي تعمل في شركة أبوظبي للاعلام أن «التصوير التلفزيوني مجال مفتوح امام النساء ليثبتن قدرتهن على التميز في كل الحقول»، مضيفة ان «مجال الاعلام، خصوصا للمواطنات يجعلهن أكثر قرباً من تفاصيل الوطن من خلال العمل الميداني».
وتضيف أن حفاظها على زيها الوطني أثناء عملها الميداني يعبر عن التمسك بالهوية، ويلفت النظر إلى أن الزي الوطني لا يعرقل العمل والتقدم، بل يزيد الانسان ثقة ونجاحا، «أشعر بالفخر كثيراً وأنا أرتدي العباءة والشيلة، وألاحظ نظرات الأجانب المملوءة بالإعجاب والاستهجان في آن واحد»، مشيرة إلى أن أشخاصاً من جنسيات عدة يبدون إعجابهم بما تقوم به ويشجعونها، مؤكدة تغير النظرة إلى العمل في المجتمع، إذ إن «الفتاة الإماراتية لم تعد تلك الفتاة التي لا تقبل إلا بدوام محدد الساعات، بل أصبحت تنشد أن تكون موجودة في أي مجال مهما كانت التحديات، خدمة للوطن وازدهاره».
تشجيع عائلي
المصورة التلفزيونية الإماراتية سوسن آل رحمة ترى أن المحيط العائلي كان مشجعاً لها لتخوض في حقل الإعلام، موضحة أنها تربت في عائلة من الإعلاميين والمخرجين والفنانين، أمثال المخرج ناصر آل رحمة والفنانة التشكيلية نجاة مكي وغيرهما، «العائلة شجعتني على العمل والتقدم والاستمرار فيه، ووالدي كان مسانداً لي، وكان يدرس في بريطانيا ويقصد دولاً كثيرة، فكنا دائمي التنقل، ما جعلني أعايش تفاصيل متنوعة في الحياة وفي مختلف البيئات والثقافات، ما عزز في داخلي الإحساس تجاه الإنسان والطبيعة».

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وعن قلة عدد الفتيات في مجال التصوير التلفزيوني، تقول سوسن «نحن قادرات على كسر الحواجز، مع المحافظة على عاداتنا وتقاليدنا التي تربينا عليها، فالمهم هو أن نواكب عجلة التطور في وطننا».
وعن محطات في مسيرتها الحياتية، تقول سوسن «درست الطيران، وكنت مستعدة لأن أطير وألفّ العالم، إلا أنني لم استمر في ذلك الحلم»، إذ جذبها البحر وعوالمه، «تعلمت الغوص وكنت أول فتاة إماراتية تمارس هذه الرياضة، إلا أنني وجدت نفسي محلقة وغائصة في الاعلام الذي يحتمل كل شيء من جماليات وصور وكلام وكثير من التفاصيل»، مبينة أنها لا تعتبر نفسها مصورة تلفزيونية محترفة، إلا أنها تريد أن تعي اللحظة التي لا يعرف عنها كثيرون ممن يكونون أمام الكاميرا.
وتضيف «أميل بإحساسي الأنثوي إلى تصوير كل ما هو جميل، وأحاول أن تكون مهامي في أماكن لها علاقة بالفن والجمال»، مشيرة إلى أن الباب مفتوح أمام الفتاة الإماراتية في حقل الإعلام، خصوصاً بعد الأعداد الكبيرة من الخريجات التي تنبئ بولادة جيل جديد من الإعلاميات.خليجية

خليجية
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

خليجية خليجية

خليجية
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

خليجية

خليجية
برشلوني
&
وحداوي

خليجية
لا رأى المرأة في مجال الاعلام و احسبه انتهاك لرقتها و انوثتها و حياءها
((((و تبقى هذه وجهة نظر))))

خليجية سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته

خليجية
تـــســلمــين ع الخـــبر

خليجية

النقبي يكسر عزلة الصمم بالكاميرا 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

النقبي يكسر عزلة الصمم بالكاميرا

خليجية

النقبي عانى عزلة ممّن حوله بسبب رفضهم التعاون معه.

الإمارات اليوم

تمكّن الشاب يوسف علي النقبي، البالغ من العمر ‬35 عاماً، ويعاني الصمم، من كسر حاجز الصمت بينه وبين المجتمع المحيط به، خصوصاً أنه عانى عزلة ممن حوله، الذين رفضوا التعامل معه بسبب فقدانه النطق منذ الولادة، إذ عشق هواية التصوير منذ أن كان عمره ‬10 سنوات، وبدأ اقتناء الكاميرات الجديدة، ومخاطبة الناس والتواصل معهم من خلال التصوير.

وقال النقبي لـ«الإمارات اليوم»: «تركت دراستي في المرحلة الإعدادية، بسبب رفض العديد من أفراد المجتمع التواصل مع شخص لا يتكلم سوى بلغة الإشارة، وبدأت الاهتمام بالتصوير واقتناء الكاميرات الحديثة، وبتصوير المناطق الأثرية والطبيعة الصحراوية في رأس الخيمة والدولة.

وشرح أن «العديد من الأشخاص مازالوا يرفضون التحدث معي بلغة الإشارة، على الرغم من أنني أقرأ كلام الشفاه وأفهم ما يقوله الآخرون، ما خلّف لدي شعوراً بالأسى، وجعلني أتواصل فقط مع أشخاص محددين يقبلون على التعامل مع ذوي الإعاقات».

وأوضح «حاولت الخروج من حالة العزلة، فعملت في منطقة رأس الخيمة التعليمية منذ ‬15 عاماً، في مجال تصوير الأنشطة الميدانية والفعاليات التعليمية والتربوية».

وأضاف «وجدت أن التصوير أفضل وسيلة للتواصل مع الآخرين، وبدأت أعيش مرحلة جديدة في حياتي، بعدما تزوجت ورزقني الله بستة أبناء».

وأكد أن المنطقة التعليمية وفرت له جميع الإمكانات، وحصل على العديد من الدورات التدريبية في التصوير، كما تعّلم عن طريق الإنترنت أفضل طرق التصوير الحديثة، واستخدام الكاميرات المتطورة.

وتابع «قمت في الفترة الماضية بتدريب موظفي المنطقة التعليمية على التصوير، وكيفية التقاط الصور من زوايا مختلفة»، مضيفاً «أشارك في مختلف الفعاليات والمسابقات الخاصة بالتصوير الفوتوغرافي».

وأوضح أن زوجته وجميع أطفاله يتحدثون معه بلغة الإشارة، ولم يواجه أي مشكلات في التواصل معهم، خصوصاً أن شقيقه الأصغر يعاني الإعاقة نفسها.

وتمنى أن يتم تدريس المبادئ الأساسية للغة الإشارة لطلبة المدارس لتشجيعهم على التواصل مع الصم، وتحاشي إهانتهم برفض التعامل معهم، مؤكداً أن بعض زملائه من فاقدي النطق يعانون رفض البعض لهم.

خليجية

[flash=http://download.mrkzy.com/e/1912_md_13374412136.swf]WIDTH=400HEIGHT=350[/flash]

خليجية

خليجية
ماشاءالله عليه الله يعطيه آلعافيه

خليجية فـ̝̌ﺑ̝̌ترﺂ̲ﭿﯾﺂ̷̷ﺂ̷̷ لادۑخليجية

خليجية
ما شاء الله عليه

الله يوفقه دوم

وعقبال ما يكمل الدراسات العليا

ما فيه شيء يمنع الإنسان عن الوصول وتحقيق طموحاته إلا كلمة "مستحيل"

إذا أبعد هالكلمة من راسه تراه يقدر يوصل، مهما كانت الظروف

خليجية

خليجية

خليجية
لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس،،
بالتوفيق إن شاء الله للأخ يوسف النقبي،،

خليجية
يوسف مثال يحتذى به. محفز ودافع للجميع للمثابرة