اوباما يكشف عن تسليحه للثوار الليبيين 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

خليجية

نقلت رويترز أمس عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الرئيس باراك أوباما وقّع مرسوما سريا لتسليح الثوار الليبيين، في وقت يتعمق فيه خلاف الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن حول القضية، وتدور المعارك في شرق ليبيا كر وفر.

ونقلت رويترز عن المسؤولين الذين لم يكشفوا هوياتهم قولهم إن الأمر وُقّع خلال الأسبوعين إلى الأسابيع الثلاثة الماضية، وهو تسريب رفض البيت الأبيض التعليق عليه حاليا.

وتحدث المسؤولون عن استعداد دول عربية للمشاركة في جهد التسليح الذي بات أوباما يتحدث عنه كاحتمال غير مستبعد على الإطلاق، لكنه احتمال يثير جدلا لدى الطبقة السياسية الأميركية.

نقاش بالمجلسين
ويجري نقاش في مجلس الشيوخ والنواب حول إمكانية تسليح الثوار، إذ يقول مشرعون إنه الطريقة الوحيدة لقلب موازين القوى في ليبيا، بينما يبدي آخرون قلقا على مصير هذا السلاح.

وقال رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الجمهوري مايك روجرز إنه يعارض هذا الخيار الآن لأن هناك حاجة للتعرف أكثر على المعارضة الليبية.

ويرى مسؤولون أميركيون أن ضربات التحالف الدولي زعزعت سلسلة القيادة، لكن قوات الثوار تبقى غير منظمة وعاجزة عن استثمار الدعم العسكري الغربي.

وتحدث مسؤولون في الاستخبارات الأميركية عن تكتيكات جديدة غير تقليدية باتت قوات معمر القذافي تستعملها في مواجهة الضربات الجوية.

وطلب أوباما من وزيرة خارجيته ووزير دفاعه وقائد أركان الجيش الأميركي ومن رئيس الاستخبارات الوطنية إطلاع المشرعين الأميركيين على طريقة تعامل إدارته مع الأزمة، في جلسات مغلقة.

خلافات الكبار
ويتوقع أن تتطرق نقاشات مجلسيْ الشيوخ والنواب إلى مسألة التسليح التي ألمح إلى إمكانية تجسيدها أيضا رئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون، بوصفها جزءا من “الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين” التي نص عليها القرار 1973، في وقت تحدث فيه وزير خارجية فرنسا آلان جوبيه عن استعداد بلاده لتبحث مع حلفائها هذا الخيار، وإن أقر بأن قراريْ الأمم المتحدة الخاصين بليبيا 1970 و1973 لم ينصا عليه.

وحذرت روسيا -على لسان وزير خارجيتها سيرغي لافروف، متحدثا من النمسا أمس- من أن لا دولة تملك بموجب تفويض مجلس الأمن حق تسليح الثوار، في وقت ذكّر فيه الرئيس الصيني هو جينتاو نظيره الزائر نيكولا ساركوزي بأن الحوار وحده لا القوة يمكنه حل الأزمة ليبيا.

خليجية
أمريكا عاد بهاذي الامور ما تتوصى اول دوله تسارع الى الاشتراك في عملية التدمير

خليجية

خليجية

خليجية
امريكا تبا يزيد عدد القتلى ..

خليجية

خليجية

خليجية
لا حول ولا قوة الا بالله ..
الله المستعان ..
مشكورهـ ع الخبر ..

خليجية
امريكا تستانس يوم المسلمين يضاربون

تسلم ع الخبر

خليجية
أمريكا هى راس المصايب والبلاوى كلها
سوسه تنخر عظام المسلمين
من تحت الين تحت
عسبة تزحف عليهم بقواتها وأساطيلها المدمرة دمرها الله

خليجية
اللهم رد كيدهم في نحرهم

وبعد

ما استبعد يكون جذب عسب التشكيك بالثوار

إيطاليا تدعم المعارضين الليبيين وتعدهم بالسلاح والمساعدات 2024.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

روما 4 ابريل نيسان (رويترز) – القت ايطاليا اليوم الاثنين بدعمها الكامل وراء المعارضة الليبية واعترفت رسميا بها كممثل شرعي وحيد للبلاد وتعهدت بتزويدها بالسلاح للقتال وبخبراء لاعادة الاعمار.وقالت ايطاليا

المستعمر السابق لليبيا كذلك ان مبادرات من مبعوث للزعيم الليبي معمر القذافي الذي سافر الى بعض العواصم الاوروبية "تفتقر للمصداقية" وطالبت القذافي وعائلته بمغادرة ليبيا.

خليجية

وقال وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني للصحفيين بعد اجتماعه مع علي العيساوي عضو المجلس الوطني الانتقالي الليبي المعارض المسؤول عن الشؤون الخارجية "قررنا الاعتراف بالمجلس بصفته المحاور السياسي والشرعي الوحيد الذي يمثل ليبيا."

وتصريحاته هي اوضح اشارة حتى الان من إيطاليا اقرب حلفاء القذافي في اوروبا في السابق انها تدعم تماما المجلس الوطني الانتقالي الليبي المعارض الذي يضم مجموعة متباينة من معارضي القذافي.

واضاف فراتيني أنه تحدث مع مسؤولين في اليونان التي زارها نائب وزير الخارجية الليبي عبد العاطي العبيدي لمناقشة انهاء القتال في ليبيا.

وقال "هذه المقترحات تفتقر للمصداقية." واضاف انه تحدث مع وزير الخارجية اليوناني الذي قال ان مبعوث القذافي تعهد باحترام وقف اطلاق النار.

وتابع "لكن لم يذكر أي شيء بشأن رحيل القذافي وهو احد الشروط .. لذا ليس من الممكن قبول وجهة النظر هذه.

"الحل لمستقبل ليبيا يسبقه شرط بأن يرحل نظام القذافي وان يغادر القذافي نفسه واسرته البلاد."

وتعهد وزير الخارجية بأن تسلح ايطاليا المعارضين اذا احتاجوا السلاح للدفاع عن انفسهم خاصة اذا كان المدنيون في خطر. وايطاليا عضو في التحالف الدولي الذي يشن غارات جوية ضد قوات القذافي.

وقال فراتيني "نظرا لانه لا يمكننا (قوات التحالف) القتال على الارض فإنه لا يمكن استبعاد مساعدة الاشخاص للدفاع عن انفسهم من خلال تزويدهم بالسلاح وذلك بموجب قرار الامم المتحدة" مضيفا ان غارات التحالف لا تزال ضرورية.

وتابع "سنناقش هذا مع شركائنا لكن من وجهة نظر قانونية بحتة لا يمكن اعتبار (تسليح المعارضين) مناف للقرار."

وسعى العيساوي الذي كان يقف الى جوار فراتيني الى اعادة طمأنة ايطاليا على ان الشركات ومن بينها شركة ايني الايطالية العملاقة وهي من اكبر شركات انتاج النفط الاجنبية في ليبيا لن تعاقب من قبل اي حكومة مستقبلية يشكلها المعارضون.

واضاف ان الحقوق المشروعة للاجانب والشركات الاجنبية في ليبيا ستحترم