خيرية رأس الخيمة تتبرع بـ 1.8 مليون درهم للأسر المحتاجة 2024.

الخليج
نفذت مؤسسة رأس الخيمة للأعمال الخيرية في رأس الخيمة خلال الشهرين الماضيين عدداً من المشاريع الخيرية بلغ إجمالي تكلفتها نحو 1839690 درهماً .

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وأوضح أحمد محمد الشحي مدير مؤسسة رأس الخيمة للأعمال الخيرية أن المؤسسة في إطار المساعدات الدورية قدمت 162910 دراهم كمساعدات واستفادت منها 41 أسرة متعففة بإجمالي 41600 درهم، كما عالجت بعض الحالات من المرضى بإجمالي 18736 درهماً، ودفعت عن 3 حالات من الغارمين بينهم مواطنة بإجمالي 52580 درهماً، كما قامت بصيانة منزل محترق بقيمة 50000 درهم، وتبرعت المؤسسة خلال رمضان ب 1049500 درهم ل 613 أسرة متعففة.

خليجية
جزاهم الله خير
وفي ميزان حسناتهم ان شاء الله ..

خليجية لا تحاصر نفسك بالسلبيات ولا تحطم روحك بالحزن والاسى ..
استفد من فشلك وعزز به تجربتك ..
توقع دوما الخير ولو صادفت الفشل ..

خليجية
الحمد لله رب العالمين
وجزاهم الله كل خير

خليجية
التحية والتقدير لرئيس مجلس الإدارة
سعادة / حمد عبدالله المطوع

خليجية

لعلاج مرضى
ارسال 10 إلى الرقم 4142
مؤسسة رأس الخيمة للاعمال الخيرية
خليجية

خليجية
جزاهم الله ألف خير
ومشكوور أخوي ع الخبر

خليجية
فى ميزان حسناتهم

خليجية

خليجية

خليجية
خليجيةماشاالله عليهم ان شاالله بميزان حسناتهمخليجيةخليجيةخليجية

فاعل خير يتبرع بمليار ريال لمساعدة الدول المحتاجة 2024.







فاعل خير يتبرع بمليار ريال لمساعدة الدول المحتاجة



*موقع المدينة نيوز:

خليجية





تبرع فاعل خير لم يُكشف عن اسمه بمليار ريال لإنشاء عيادات ريفية متنقلة في الدول التي تفتقر للخدمات الطبية.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وعدد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدول التي ستستفيد من هذا البرنامج وهي: باكستان وأفغانستان وبنغلاديش وطاجيكستان وقيرغيزيا واليمن والهند كما أفادت صحيفة الرياض.

وأفاد أنه سيتم تشغيل تلك العيادات المتنقلة لمدة لا تقل عن خمس سنوات، تلتزم بعدها الدولة المعنية بتسلم العيادات وتشغيلها لذات الغرض والكفاءة المطلوبة، متعهداً تنفيذ هذا البرنامج الإنساني على أعلى المستويات المهنية.

ونوه رئيس مجموعة البنك في الختام بهذه المبادرة الإنسانية الكريمة، داعياً "المقتدرين والموسرين من أبناء أمتنا الإسلامية للمبادرة بتبني مشروعات مماثلة لخدمة المجتمعات الأحوج في الدول الإسلامية الأعضاء والمجتمعات المسلمة في الدول غير الأعضاء".