«الاقتصاد» تنفذ حملتي استدعاء ل6252 سيارة «رينج روفر» و109 «جاغوار إكس إيه» 2024.

«الاقتصاد» تنفذ حملتي استدعاء ل6252 سيارة «رينج روفر» و109 «جاغوار إكس إيه»

خليجية
الامارات اليوم : أحمد الشربيني – دبي

تنفذ وزارة الاقتصاد حالياً حملتي استدعاء، تتضمن الأولى 6252 سيارة تحمل علامة «رينج روفر» التجارية، لدواعي السلامة، فيما تشمل الحملة الثانية 109 سيارات تحمل علامة «جاغوار إكس إيه» التجارية، لدواعي الصيانة.
وقال مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم سعيد النعيمي، إن «الوزارة تنفذ حملة استدعاء بالتنسيق مع شركتي (الطاير للسيارات) و(بريمير موتورز) وكيلتي سيارات (لاند روفر) في السوق المحلية، وذلك بهدف استبدال خراطيم الفرامل الأمامية للسيارات التي تحمل علامة (رينج روفر)، والتي تم تصنيعها بين الأعوام 2024 و2012 في المملكة المتحدة».
وأضاف أن «الحاجة برزت لإجراء الصيانة لبعض السيارات، نظراً لوجود مخاوف تتعلق بخرطومي الفرامل المرنين الأمامين، إذ قد تواجه بعض السيارات المتأثرة، تسرب زيت الفرامل، نتيجة تمزق أحد خرطومي الفرامل الأماميين، أو كليهما، ما قد يؤدي إلى خروج دائرة الفرامل الأمامية من الخدمة، ويظهر نتيجة ذلك مثلث تحذيري أحمر اللون على لوحة القيادة في السيارات، مع ظهور عبارة تفيد بتفحص زيت الفرامل».
وأوضح أنه نتيجة لذلك، ستنحصر القدرة على كبح السيارة في دائرة الفرامل الخلفية، وسيختلف إحساس السائق بالدواسات، التي سيطرأ عليها بعض الارتخاء، وقد تؤدي خسارة إحدى دائرتي الفرامل الأمامية الهيدروليكية إلى ضعف القدرة على كبح السيارة، وازدياد مسافة التوقف.وأفاد بأن عدد السيارات المشمولة بالحملة تتضمن 6252 سيارة، مؤكداً أن الوزارة اتفقت مع منافذ الوكالات المحلية للاتصال بالمتعاملين وإبلاغهم بالحملة، وإبدال خراطيم الفرامل الأمامية مجاناً.وأشار النعيمي إلى أن الحملة الثانية تنفذ بالتعاون مع شركتي «الطاير للسيارات» و«بريمير موتورز»، وكيلتي سيارات «جاكوار» في السوق المحلية، لاستدعاء سيارات «جاغوار إكس إيه» من موديلات الأعوام 2024 حتى2020، والمصنعة في المملكة المتحدة، وذلك بغرض تحديث نظام البرمجيات في إطار تحديث المركبات.
وأضاف أن الحملة تشمل 109 سيارات، وتم الاتفاق مع منافذ الوكالة المحلية على ترقية نظام البرمجيات مجاناً.

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

وبيّن النعيمي أنه «وفقاً لبيان الاستدعاء الوارد للوزارة، فإن الحملة تتم مع ظهور حاجة لإجراء عملية تحديث في نظام البرمجيات في بعض السيارات، نظراً لوجود خلل يتعلق بنظام الإضاءة الأمامية الجانبية، قد يؤدي إلى إفراغ البطارية».
وأكد أن «الوزارة تنفذ الحملتين في إطار المراجعة والمتابعة لجميع المنتجات في الأسواق، والتنسيق مع الشركات لتطبيق حملات الاستدعاء، بما يدعم معايير الحماية لحقوق المستهلك».

خليجية
الله يعينا والله علي هالسيارات بما انها غالية الثمن <<ـ

خليجية لا تحاصر نفسك بالسلبيات ولا تحطم روحك بالحزن والاسى ..
استفد من فشلك وعزز به تجربتك ..
توقع دوما الخير ولو صادفت الفشل ..

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.