الظلام يعرض قوارب الصيادين للعبث بها في المعيريض 2024.

الظلام يعرض قوارب الصيادين للعبث بها في المعيريض

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

*جريدة الخليج

خليجية



رأس الخيمة – عدنان عكاشة:
اشتكى صيادون في رأس الخيمة من تعرض قواربهم وممتلكاتهم على ساحل ميناء الصيد الجديد في منطقة المعيريض برأس الخيمة للعبث من قبل شريحة من الصبية والصغار في المنطقة، في ظل عدم إنارة الميناء رغم مرور عدة شهور على إنشائه، بسبب افتقاره إلى تمديدات الكهرباء والمياه، وهو ما انعكس على الصيادين سلبياً، وكبدهم خسائر مادية فادحة.

قال الصيادون لـ “الخليج”: “إنهم سبق أن اشتكوا، دون جدوى، من عدم توصيل الكهرباء والماء إلى الميناء الجديد، رغم المواصفات المتميزة المتوافرة فيه، إلا أن غياب الخدمتين الحيويتين حملهم مزيداً من المعاناة التي تتفاقم في ظل افتقارهم في الميناء أيضاً إلى مستودعات لحفظ أدوات الصيد البحري التي يملكونها، من بينها الشباك والكشافات والسنارات والأثقال، وحاجتهم إلى مبردات داخل تلك المستودعات، لحفظ الطعم المستخدم في الصيد البحري”.

وأشار الصياد عبد الرحمن الظهوري، من المواطنين العاملين على ساحل المعيريض، إلى “تعرضه لخسارة مادية فادحة خلال الأيام القليلة الماضية، بسبب الظلام الدامس الذي يلف ميناء الصيادين خلال ساعات المساء وغياب الإنارة، حيث وجد عدد من الصبية والفتيان الفرصة سانحة للعبث في قارب يملكه كان راسياً في الميناء، ما تسبب بإتلاف الواجهة الأمامية من جسم القارب، تصل قيمة إصلاحها إلى 4 آلاف درهم تقريباً، بجانب تلف محرك القارب، الذي تقدر قيمة إصلاحه بـ 15 ألف درهم”.

وأوضح أن “3 صغار، تتراوح أعمارهم بين 13 عاماً و10 أعوام، استغلوا الظلام في المكان وعدم القدرة على مشاهدتهم وتمييزهم خلال ساعات الليل وغياب الرقابة في ركوب القارب، الذي كان مشدوداً إلى المرسى، ونجحوا في تحريكه بعد العبث بالمحرك، ليتحرك القارب بالفعل ويصطدم بالمرسى عدة مرات، ليؤدي ذلك إلى إلحاق عيوب عديدة في القارب، فيما خرج الصغار سالمين بفضل الله، سبحانه”.

وأكد عبد الله الكمالي، صياد، “أهمية تزويد الميناء الجديد، الذي يستخدمه 300 قارب تقريباً حسب مصادر في قطاع الثروة السمكية، بالإنارة للحفاظ على ممتلكات الصيادين من عبث المارة والصغار، وتزويده بالمياه المستخدمة في تنظيف المحركات من ملوحة مياه البحر، وإنشاء مستودعات لحفظ المعدات”، لافتاً إلى أن “أحد الصيادين تكبد في عام واحد خسارة تقدر بـ 60 ألف درهم، من جراء التلف المتكرر لمحركات قواربه، بسبب الملوحة وعدم توافر المياه، في حين ينفق شهرياً 18 ألف درهم تكلفة للوقود، الأمر الذي يزيد خسائر الصيادين وأوجاعهم”.

خليجية

خليجية

خليجية
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يكون فالعون

خليجية
شو هالعالم
هذيلا وين أهلهم هادينهم بالشوارع

خليجية
لا اله الا الله

خليجية خليجية

خليجية
لا حول ولا قوة إلا بالله،
شاكرة نقلك للخبر،،
دمت بخير،

خليجية
لا حول ولا قوة إلا بالله….

الله يهديهم انشاء الله…..

يعطيك العافية يالمختفي…..

خليجية
لا حول ولا قوة اله بالله …
الله يهديهـــم …

خليجية
لا حول ولا قوة الابالله

خليجية
مستهترين

خليجية

خليجية[align=center][/align]

خليجية
يعنـــي مــآآعندهم شغلــــه يــآلسين يخــربون شغل النــآآس .؟؟

حسبي الله عليـهم

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.