الوسم: الأوسط

احتلت مدينة دبي المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا كأفضل مدينة للعيش فيها.

جاء ذلك في تقرير "ميرسر لجودة المعيشة لعام2020" من خلال المسح الذي يجريه سنويا و يشمل 230 دولة على مستوى العالم حيث يعتمد معايير أساسية لتصنيف المدن مثل الاستقرار السياسي والتعليم وانخفاض مستوى الجريمة والإسكان وتلوث الهواء.
وأشار التقرير الذي تعده شركة ميرسر الدولية المتخصصة في استشارات الموارد البشرية إلى أن العاصمة النمساوية فيينا احتلت المرتبة الأولى كأفضل مدينة للعيش على مستوى العالم فيما هيمنت غالبية المدن الأوروبية على المراكز الأولى.
وجاءت كل من أوكلاند في نيوزيلندا في المرتبة الثالثة بين المدن الكبرى إلى جانب فانكوفر في كندا المدينة الأعلى ترتيبا في أميركا الشمالية إذ تقترب من الخمسة الأوائل بينما كانت سنغافورة المدينة الآسيوية الأعلى في مرتبتها.

دايلي ميل :سلطت عرضت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، على العاصفة الترابية التي ضربت منطقة الشرق الأوسط من خلال تقرير مصور.
وقالت” عاصفة رملية مستعرة تجتاح فلسطين ومصر ولبنان وتضرب المطارات والموانئ وتعرقل سباحة الانقاذ بالبحر الأحمر “.
وأضافت” العاصفة الرملية تسببت في أسوأ تلوث هوائي بالاراضي المحتلة وفلسطين منذ سنوات خلال موجات من البحر الأبيض المتوسط”.
وأردفت” العاصفة شكلت غباراً متراكماً جاءت من أقاصي الصحراء الكبرى في شمال أفريقيا، وضربت القاهرة لليوم الثاني أدت لإغلاق مؤقت لمطار القاهرة الدولي ورحلاته القادمة، كما تم إغلاق اثنين من الموانئ البحرية “.

مستشفى راشد في دبي (أرشيف)

وام

تمكن أطباء هيئة الصحة بدبي من إجراء عملية دقيقة ناجحة لزراعة ثلاث دعامات في الشريان الأبهر، هو أكبر شريان في جسم الإنسان، باستخدام الأشعة التداخلية لمريض تعرض لحادث مروري كأول عملية من نوعها على مستوى الدولة والشرق الأوسط بشكل عام.

وقام بإجراء العملية فريق طبي متخصص من هيئة الصحة بدبي، الذي يتكون من استشاري الأشعة التداخلية بمستشفى راشد، الدكتور أيمن السباعي، واستشاري جراحة القلب والصدر بمستشفى دبي، الدكتور باسل الزمكان، واستشاري جراحة الأوعية الدموية بمستشفى راشد، الدكتور محمد صديق، واستشاري التخدير بمستشفى راشد الدكتور منصور النظري.

الأشعة التداخلية
وقال الدكتور أيمن السباعي أن "العملية أجريت لمريض يبلغ من العمر27 عاماً، اثر تعرضه لحادث مروري أدى إلى تهتك في الشريان الأبهر الصدري، حيث قام الفريق الطبي بقسم جراحة الأوعية الدموية التداخلية بمستشفى راشد بالتعاون مع مركز جراحة القلب والصدر بمستشفى دبي، بزراعة ثلاث دعامات في الشريان الأبهر الصاعد والقوس الأبهر والأبهر النازل باستخدام تقنية الأشعة التداخلية".
وأضاف أن "العملية التي استغرقت ثلاث ساعات تكللت بالنجاح التام، حيث أصبحت هيئة الصحة بدبي أول مؤسسة صحية على مستوى الدولة والشرق الأوسط تقوم باستخدام هذه التقنية" .

كما أوضح أن "العملية تمت من خلال فتح مسافة 3 سنتميترات في الفخذ كما يحدث في عمليات القسطرة، وإدخال الدعامة منها وزرعها في المكان المخصص لها، حيث تمكن المريض بعد مرور 7 أيام من الذهاب إلى منزله"، لافتاً إلى "الطريقة التقليدية التي يتم فيها فتح جسم المريض من منطقة القفص الصدري وحتى أسفل البطن، ما يؤدي لرفع نسبة المخاطر بسبب فقدان الدم أو الإصابة ببعض الأمراض الأخرى".

ومن جانبه أكد الدكتور باسل الزمكان، "أهمية هذا الإنجاز الذي يأتي ضمن سلسلة من الإنجازات الطبية المتطورة التي حققتها هيئة الصحة بدبي خلال السنوات القليلة الماضية بسبب كفاءة الكوادر الطبية وتوفر التقنيات الحديثة والتعاون المستمر والتام بين الأقسام المختلفة بمستشفيات الهيئة".

من جانبه قال "مركز أبحاث العولمة" – وهو مركز دراسات أمريكي – اليوم إن واشنطن بدأت في مناورات عسكرية ضخمة تستهدف إيران. مشيراً إلى أن الأساطيل الجوية الأمريكية تمشط أجواء الشرق الأوسط حالياً.

وأشار الحسيني إلى أن المؤتمر يعالج النظرة المالية الأساسية للعمليات التي تقام بالمشافي، والتي تنظر إلى تقليصها دون المساس بانخفاض كفاءة العلاج ولا المستوى العلاجي للمستشفى.وقال "كمثال على ذلك الشاش الطبي الرخيص الذي يجب أن يستبدل بالعلاج المناسب والحديث للجروح، حيث أن استخدام الشاش يستدعي دخول المريض عدة مرات للمستشفى بسبب الالتهاب ويستدعي إجراء عدة عمليات صغيرة لإزالة التلوث وبالنهاية يكلف المستشفى ما يقارب الـ900 دولار حسب الدراسات العلمية، أما الغيار المناسب فعن طريقه يتعافى المريض خلال شهر ونصف ويكلف المستشفى 150 دولار فقط، وتعالج خارجياً ويتم استعمال المضاد الحيوي مرة واحدة فقط وتتحسن حالة المريض خلال نصف الفترة مقارنة بالآخر، فضلا عن أن المريض في خيار استعمال الشاش واجه آلام كبيرة واستهلك وقتاً أكثر للشفاء وكان عبئاً على المستشفى".

وكالات

توقعت مراصد الطقس العالمية أن تضرب عاصفة ثلجية مناطق واسعة في الشرق الأوسط، يوم الثلاثاء المقبل وتستمر حتى نهاية الأسبوع.

وستتشكل العاصفة منتصف الأسبوع نتيجة سيطرة مرتفع جوي، على مناطق واسعة غرب أوروبا وشمال غرب أفريقيا، ما سيؤدي لاندفاع كتلة هوائية باردة جدا من أصل قطبي، من شمال شرق أوروبا، إلى جزيرة قبرص، ما يسفر عن تشكل منخفض جوي عميق مصحوب بعدة جبهات شديدة البرودة، ستسبب بتساقط غزير للأمطار والثلوج على معظم المرتفعات في الأردن وفلسطين وسوريا ولبنان، قد تستمر لغاية نهاية الأسبوع.